ممـلكـــة ميـــرون

المجندات الاسرائيليات ينتظرن سفينة مريم اللبنانية لمنعها من الوصول لغزة 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ممـلكـــة ميـــرون

المجندات الاسرائيليات ينتظرن سفينة مريم اللبنانية لمنعها من الوصول لغزة 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

ممـلكـــة ميـــرون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


,,,منتديات,,,اسلامية,,,اجتماعية,,,ثقافية,,,ادبية,,,تاريخية,,,تقنية,,, عامة,,,هادفة ,,,


    المجندات الاسرائيليات ينتظرن سفينة مريم اللبنانية لمنعها من الوصول لغزة

    ميـــرون
    ميـــرون
    المدير العام
    المدير العام


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    انثى

    المجندات الاسرائيليات ينتظرن سفينة مريم اللبنانية لمنعها من الوصول لغزة Empty المجندات الاسرائيليات ينتظرن سفينة مريم اللبنانية لمنعها من الوصول لغزة

    مُساهمة من طرف ميـــرون الثلاثاء يونيو 22, 2010 9:56 pm

    ذكرت تقارير صحفية عبرية ان جيش الاحتلال الإسرائيلي بدأ في استنفار كافة أذرعه
    العسكرية للتصدي لسفينة النساء اللبنانية "مريم" التي ستبحر من ميناء طرابلس
    اللبناني خلال الايام القليلة القادمة لكسر الحصار عن قطاع غزة.


    اضافت
    التقارير أن النية لدى قادة الاحتلال تتجه إلى استبدال رجال الكوماندوز بمئات
    المجندات المتطوعات لإحكام السيطرة على سفينة النساء، في الوقت الذي يشارك فيه سلاح
    البحرية بإحدى وحدات الحماية التابعة له للمساعدة في لجم تقدم السفينة، إذا فشلت
    المجندات في مهمتهن.


    يأتي هذا في الوقت الذي تستعد فيه السفينة "مريم"
    وزميلتها "ناجي العلي" لإنطلاق من مرفأ مدينة طرابلس اللبنانية في طريقهما إلى غزة،
    لكسر الحصار عن القطاع ، فيما أعلن الهلال الأحمر الإيرانى أمس أنه لم يتم إرسال
    سفن مساعدات إيرانية إلى القطاع حتى أجل غير مسمى.


    ومن المتوقع وصول
    السفينتين المدنيتين اللتين تحملان متضامنين من مختلف الجنسيات وراهبات أمريكيات
    وشخصيات أمريكية اعتبارية، خلال الأيام القليلة المقبلة.


    وتحمل السفينتين
    اللتين تسيرهما "مؤسسة فلسطين الحرة" برئاسة ياسر قشلق، مساعدات طبية مثل أجهزة
    غسيل الكلى والأدوية لمعالجة مرضى السرطان، وللأطفال والنساء.


    ونقلت صحيفة
    "المستقبل" اللبنانية عن قشلق قوله خلال مؤتمر صحافي "جئنا للتضامن مع إخواننا في
    غزة ومن أجل كسر الحصار الظالم المفروض عليه". وأضاف أننا "نحمل مساعدات إنسانية
    وإغاثة ودواء ومعدات طبية لسكان غزة وبخاصة الأطفال والنساء، ونتمنى الوصول إليكم
    وإيصال المساعدات".


    وكان وزير الأشغال العامة اللبناني غازي العريضي أعلن
    موافقة وزارته على دخول الباخريتين الى مرفأ طرابلس والسماح لهما بعد اتمام
    المعاملات المطلوبة بالإبحار الى أي مرفأ، باستثناء غزة.


    وقالت مصادر اللجنة
    المنظمة للباخرة "مريم"، والتي سميت كذلك نسبة إلى السيدة مريم العذراء، إنه سيكون
    على متنها نساء فقط من جنسيات مختلفة.


    أما مصادر اللجنة المنظمة للباخرة
    "ناجي العلي"، التي سميت كذلك تيمناً برسام الكاريكاتير الفلسطيني الذي اغتيل في
    لندن في أواخر القرن الماضي، فأشارت الى أن الباخرة ستنطلق الى قبرص ومن هناك الى
    غزة وعليها 75 من المتطوعين من لبنانيين وجنسيات عربية.


    وكان جيش الاحتلال
    الإسرائيلي شن في 31 مايو/ أيار هجوماً دامياً على أسطول مساعدات إنسانية لغزة في
    المياه الدولية قبالة قطاع غزة، ما أدى الى مقتل تسعة مواطنين أتراك.


    من
    ناحية أخرى، نقلت الإذاعة الإسرائيلية عن مصادر أمنية زعمها أن حزب الله يقف وراء
    تنظيم رحلات السفن من لبنان، تحت غطاء منظمات إنسانية، مشيرة إلى أن سلاح البحرية
    استخلص العبر من عملية السيطرة على قافلة السفن السابقة.


    وأكد وزير العلوم
    الإسرائيلي دانيل هيرشكوفيتز عدم السماح لأي سفينة بالوصول إلى سواحل غزة، مشيرا
    إلى أن كل ذلك لا بد من إيقافه.


    وكانت البحرية الإسرائيلية أنهت أمس الأول
    تدريبات عسكرية للتصدي للسفن التي تنوى الانطلاق من لبنان وإيران قريبا في اتجاه
    قطاع غزة، وذلك بعدما أبلغت تل أبيب الأمم المتحدة بأنها تحتفظ لنفسها بحق استخدام
    جميع الوسائل اللازمة لوقف تلك السفن.


    وأعلنت الإذاعة العبرية أن سلاح
    البحرية استفاد من درس السيطرة على قافلة أسطول الحرية السابقة، إذ أكدت مصادر
    عسكرية أنه لن يسمح للسفن المنطلقة من لبنان وإيران بأن تقترب من شواطئ غزة. وأضافت
    أن أجهزة الاستخبارات رفعت حالة التأهب إلى أقصى درجاتها استعداداً لمواجهة السفن
    اللبنانية.


    اسطول جديد

    في غضون ذلك، عقد في بيروت الاثنين اجتماع
    للحملة الدولية من أجل فك الحصار عن غزة في إطار التحضيرات لأسطول جديد يضم سفناً
    من لبنان والخليج والجزائر ومصر وإرلندا، وحدد منظمو الحملة موعداً مبدئياً لانطلاق
    الأسطول في 15 يوليو/ تموز المقبل.


    ونقلت صحيفة "الحياة" اللندنية عن مصادر
    لبنانية رسمية قولها، أن الرد اللبناني على التهديدات الإسرائيلية في مجلس الأمن
    والأمم المتحدة أُنجز وهو يشدد على أن لبنان يلتزم القوانين الدولية في ما يخص
    حمولة السفن التي تنطلق من موانئه والتي تشمل عدم منع أي سفينة لا تتعارض مع
    القانون استناداً الى حرية التنقل واعتباره أن التعرض للسفن ولمن هم عليها خرق
    للقانون الدولي.


    اضافت المصادر أن لبنان أبلغ موقفه الى الجهات الدولية
    التي نقلت إليه التحذيرات الإسرائيلية وأنه يفترض أن هذه الجهات والدول أبلغت
    إسرائيل بوجوب عدم خرق القوانين والتعرض للسفن في عرض البحر، كما فعلت مع "أسطول
    الحرية".


    وأكدت، أنه بعدما تحول حصار غزة الى مشكلة بين إسرائيل والمجتمع
    الدولي ومنظمات المجتمع المدني على الصعيد العالمي فإن لبنان لن يترك لإسرائيل
    المجال كي تقزم الموضوع الى مشكلة بينها وبين لبنان أو بينها وبين بعض العرب كما
    تحاول أن تفعل، وسيواصل المطالبة برفع الحصار بالكامل عن غزة وإبراز الطابع الدولي
    لهذا الهدف.
    ميـــرون
    ميـــرون
    المدير العام
    المدير العام


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    انثى

    المجندات الاسرائيليات ينتظرن سفينة مريم اللبنانية لمنعها من الوصول لغزة Empty رد: المجندات الاسرائيليات ينتظرن سفينة مريم اللبنانية لمنعها من الوصول لغزة

    مُساهمة من طرف ميـــرون الثلاثاء يونيو 22, 2010 10:23 pm

    سفينتا مريم وناجي العلي في ميناء طرابلس تستعدان للانطلاق إلى غزة

    بدأ العد العكسي، يوم أمس، لإبحار السفينتين «مريم» و«ناجي العلي» من ميناء طرابلس
    في لبنان، لكسر الحصار على غزة، وأكدت المسؤولة الإعلامية للحملة، ريما فرح،
    لـ«الشرق الأوسط» بعد ظهر أمس أن «سفينة (ناجي العلي) الراسية في ميناء طرابلس منذ
    يوم الأحد الماضي، حصلت على إذن بالإبحار، بينما لا تزال سفينة (مريم) قبالة شواطئ
    طرابلس تنتظر استكمال الإجراءات لترسو في الميناء، ويبدأ تحضيرها
    للانطلاق».


    وبدا أن وتيرة عمل لجنتي السفينتين تسارعت أمس، إذ تحدث مصدر
    مطلع على ما يجري في ميناء طرابلس لـ«الشرق الأوسط»: عن «تجهيز (ناجي العلي
    لوجيستيا) من قبل (صحافيون بلا قيود) بعد أن أعطى وزير الأشغال العامة، غازي
    العريضي، تعليماته باستقبالها في الميناء، على أن لا تبحر إلا إذا توفرت لها الشروط
    القانونية والدولية، وشروط السلامة العامة، وهو ما تقرره الوزارة. لافتا إلى أن
    الإذن بالإبحار هو باتجاه قبرص، ومن بعدها يذهب الناشطون حيث يريدون». وأكد المصدر
    أن «السفينة كانت تحمل زجاجا تحطم الكثير منه ودخل صاحب السفينة الذي يدعى حسين
    امون في نزاع مع الجهات الرسمية استمر عدة أشهر، وتم تغريمه بمبلغ تجاوز مائة ألف
    دولار، وقد دفع الغرامة مؤخرا، واستأجرت منه الجهة المنظمة سفينته ولم تشترها كما
    تردد».


    السفينتان «مريم» و«ناجي العلي» اللتان ستبحران من لبنان، يتم العمل
    على إطلاقهما من قبل لجنتين مستقلتين، وإن كان من جامع بين السفينتين اللتين
    ستسيران في موكب واحد باتجاه قبرص أولا ومن ثم غزة، فهو اتفاق فريقيهما على إثارة
    أكبر عدد من الأخبار التشويشية، وإعطاء معلومات مغلوطة «لإرباك إسرائيل»، كما يقول
    المنظمون الذين يرفضون الحديث عن ساعة الانطلاق أو حتى مكانه. لكن مصدرا مطلعا على
    ما يجري أكد لـ«الشرق الأوسط» أن الإبحار سيتم من ميناء طرابلس.


    وتؤكد سمر
    الحاج التي تقود حملة سفينة «مريم» النسائية لـ«الشرق الأوسط» في معرض إجابتها عن
    سبب الأخبار المتضاربة حول السفينتين: «إننا نقوم بـ(بروباغندا)، كي نحرم العدو
    معرفة أي شيء عن المبحرين من حيث الأعداد والأسماء وميناء الانطلاق، وحتى عدد السفن
    أو موعد إبحارها، لن نصرح بالتفاصيل إلا حين نصبح في البحر. لسنا في وارد تسهيل
    مهمة إسرائيل للتصدي لنا».


    ووصف المصدر المطلع في ميناء طرابلس، سفينة
    «جوليا» التي ستعطى اسم «ناجي العلي» وتحمل صحافيين بأنها «تجارية وحمولتها ألف طن،
    وبمقدورها أن تُقل عشرة أشخاص، وهي شبيهة إلى حد بعيد بسفينة الحرية التي كانت قد
    خرجت من مرفأ طرابلس من سنة ونصف السنة لكسر الحصار، ولا تزال تحتجزها إسرائيل إلى
    اليوم».


    لكن زياد عيتاني من «صحافيون بلا حدود» تحدث لـ«الشرق الأوسط» عن 50
    صحافيا لبنانيا وعربيا، و25 أجنبيا، سيتوجهون إلى غزة، وقال إن الجهة المنظمة «لن
    تعطي رقما محددا أو أسماء، ولن تحدد ميناء الإبحار»، مؤكدا أن «الإعداد اللوجيستي
    وتحميل السفينة تم البدء به».


    وتكتفي سمر الحاج بأن تصرح لـ«الشرق الأوسط»
    بأن «السفينة النسائية مريم منتظرة على الشواطئ اللبنانية، وهي سفينة ركاب أسرع من
    (جوليا)». تضحك سمر الحاج وتكمل: «سيدللوننا لأن سفينتنا نحن النساء ستكون أسرع،
    لكن لن يكون عندنا دوش للاستحمام، على ما يبدو». وترفض الحاج أن تحدد عدد الناشطات
    اللاتي سيركبن السفينة وتقول: «إن الطلبات تجاوزت الـ400 وقد نأخذ بين 50 و70
    امرأة، بينهن عدد من الأجنبيات، نجد أن لهن الأولوية في الوقت الحاضر هذا يتحدد في
    حينه». وأشادت الحاج بالفنانة والمغنية اللبنانية مي حريري التي ستكون على السفينة
    النسائية ووصفتها بأن لها قلب طفل، وقدمت مساعدات لأهل غزة من مالها الخاص، مؤكدة
    أن «كل المساعدات باتت جاهزة، ولا ينقص غير تحميلها». وقالت الحاج «لن نعطي اسم أي
    من النساء، وإن كان بينهن مشهورات أو غير مشهورات، فقد حصل لغط فيما يخص الفنانة مي
    حريري، لكنني أقول إننا حين نصبح على السفينة، ستتغير أسماؤنا وتصير كل واحدة منا
    مريم». وإضافة إلى السفينتين اللتين يتم وضع اللمسات الأخيرة لإبحارهما من لبنان
    باتجاه غزة، تعمل «لجنة المبادرة الوطنية اللبنانية» على الإعداد للمشاركة
    اللبنانية في «أسطول الحرية2». ويقول معن بشور «المنسق العام لتجمع اللجان والروابط
    الشعبية» لـ«الشرق الأوسط» إن التقديرات الأولية هي الإبحار أواسط يوليو (تموز) في
    موكب من السفن باتجاه غزة، يأتي من مختلف أنحاء العالم وسيضم بين 15 و20 سفينة،
    استكمالا لمهمة «أسطول الحرية1» الذي انطلق من تركيا. ويضيف بشور: «مكان وزمان
    انطلاق (أسطول الحرية2) موضع دراسة ولن يتم الإعلان عنهما، كي لا تتعرض الدولة التي
    ننطلق منها للضغط كما يحصل للبنان حاليا». ويضيف بشور: «أقوم برحلات إلى دول مختلفة
    لتنسيق انطلاقة الأسطول الذي سيضم سفنا عربية من دول مختلفة، وكذلك من ماليزيا ودول
    إسلامية أخرى، ومن أميركا اللاتينية وثمة سفينة من أستراليا ستأتي وعلى متنها نواب.
    لقد كنت في الجزائر وذاهب إلى مصر وتونس والمغرب والسودان». ويضيف بشور: «نحن نعمل
    تحت غطاء اللجنة الدولية لرفع الحصار عن غزة، التي رئيسها الفخري هو رئيس الوزراء
    اللبناني الأسبق سليم الحص».


    ومن جانب آخر، عقد مطران القدس المُبعد
    هيلاريون كبوشي، مؤتمرا صحافيا في بيروت، يوم أمس، أطلق من خلاله نداء للحكومة
    التركية للمساعدة في استعادة سفينة الحرية اللبنانية، التي صادرتها إسرائيل من سنة
    ونصف السنة، ولم تعدها لأصحابها. وطالب كبوشي الحكومة التركية التي تفاوض حاليا
    لاستعادة سفينتها «مرمرة» أن تساعد في استعادة السفينة اللبنانية وتطالب إسرائيل
    بالتعويض عن الأذى الذي تسببت فيه.


    وجدير بالذكر أن الإعداد لإطلاق
    السفينتين «مريم» و«ناجي العلي»، اللتين يتوقع إبحارهما خلال 48 ساعة، يتم وسط
    تهديدات إسرائيلية بالتصدي بشتى السبل لأي سفينة تحاول كسر الحصار البحري على غزة،
    وأن التعامل مع سفن آتية من تركيا يختلف عنه حين تأتي هذه السفن من مرفأ معاد. وكان
    لبنان قد تبلغ من الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، وعبر ممثله في بيروت
    مايكل ويليامز مخاوف المنظمة الدولية من أن يؤدي الموقف الإسرائيلي من إبحار أي
    سفينة لبنانية إلى تصعيد الموقف في المنطقة. ويتعرض لبنان لضغوط دولية مختلفة لمنع
    السفينتين من الإبحار باتجاه غزه
    .

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 12:14 pm