نفى عزام الأحمد رئيس كتلة فتح البرلمانية، اليوم،وجود أي نية لدى السلطة الوطنية الفلسطينية في إمكانية عقد لقاء قمة بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" الخارجة عن القانون خالد مشعل في القاهرة غداً.
واعتبر عزام الأحمد " أن وجود وفد "حماس" في القاهرة أمرا لا يعني السلطة الوطنية الفلسطينية وإنما هو أمر مصري ".
وأكد الأحمد في تصريحات صحفية " أن أي لقاء سياسي مع حماس لا يمكن أن يتم خارج الشرعية ورضوخا للأمر الواقع وقال " لا توجد أي ترتيبات للقاء قمة بين الرئيس محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل،وموقف السلطة ومنظمة التحرير الفلسطينية وحركة فتح واضح وغير قابل للتأويل وهو" لن يكون هناك أي لقاءات إطلاقاً إلا في إطار الشرعية الفلسطينية خارج ذلك لا يمكن أن نخضع للابتزاز تحت تهديد السلاح ".
وكشف الأحمد " أن السلطة لا تنوي المباحثات مع حماس حول مستقبل الوضع في معبر رفح، ونفى أن يكون ذلك تنفيذا لأوامر أمريكية، وقال " بالتأكيد حماس لا علاقة لها بمعبر رفح، ولا فتح لها علاقة ولا أي فصيل آخر، هناك سلطة واحدة هي المعنية بالمعابر،وبالتالي الفصائل بما فيها "حماس" لا علاقة لها.
وقال الأحمد " أننا متفاهمون مع مصر على مفهوم الحوار المستند على قرار وزراء الخارجية العرب الذي دعا إلى إعادة الأوضاع في غزة إلى ما كانت عليه قبل 14حزيران (يونيو) 2007 وعودة الشرعية كاملة غير منقوصة ممثلة بالرئيس محمود عباس ".
وأضاف الأحمد أننا لم نعد نقبل بالحوار الثنائي فبعد تصحيح الأوضاع والعودة للشرعية الفلسطينية نحن ندعو إلى حوار وطني فلسطيني شامل ".
واعتبر عزام الأحمد " أن وجود وفد "حماس" في القاهرة أمرا لا يعني السلطة الوطنية الفلسطينية وإنما هو أمر مصري ".
وأكد الأحمد في تصريحات صحفية " أن أي لقاء سياسي مع حماس لا يمكن أن يتم خارج الشرعية ورضوخا للأمر الواقع وقال " لا توجد أي ترتيبات للقاء قمة بين الرئيس محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل،وموقف السلطة ومنظمة التحرير الفلسطينية وحركة فتح واضح وغير قابل للتأويل وهو" لن يكون هناك أي لقاءات إطلاقاً إلا في إطار الشرعية الفلسطينية خارج ذلك لا يمكن أن نخضع للابتزاز تحت تهديد السلاح ".
وكشف الأحمد " أن السلطة لا تنوي المباحثات مع حماس حول مستقبل الوضع في معبر رفح، ونفى أن يكون ذلك تنفيذا لأوامر أمريكية، وقال " بالتأكيد حماس لا علاقة لها بمعبر رفح، ولا فتح لها علاقة ولا أي فصيل آخر، هناك سلطة واحدة هي المعنية بالمعابر،وبالتالي الفصائل بما فيها "حماس" لا علاقة لها.
وقال الأحمد " أننا متفاهمون مع مصر على مفهوم الحوار المستند على قرار وزراء الخارجية العرب الذي دعا إلى إعادة الأوضاع في غزة إلى ما كانت عليه قبل 14حزيران (يونيو) 2007 وعودة الشرعية كاملة غير منقوصة ممثلة بالرئيس محمود عباس ".
وأضاف الأحمد أننا لم نعد نقبل بالحوار الثنائي فبعد تصحيح الأوضاع والعودة للشرعية الفلسطينية نحن ندعو إلى حوار وطني فلسطيني شامل ".