ممـلكـــة ميـــرون

وبما ان قضية اللاجئين هي القضية المحورية,فلماذا لا يُسمع صوتنا؟ 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ممـلكـــة ميـــرون

وبما ان قضية اللاجئين هي القضية المحورية,فلماذا لا يُسمع صوتنا؟ 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

ممـلكـــة ميـــرون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


,,,منتديات,,,اسلامية,,,اجتماعية,,,ثقافية,,,ادبية,,,تاريخية,,,تقنية,,, عامة,,,هادفة ,,,


    وبما ان قضية اللاجئين هي القضية المحورية,فلماذا لا يُسمع صوتنا؟

    ميـــرون
    ميـــرون
    المدير العام
    المدير العام


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    انثى

    وبما ان قضية اللاجئين هي القضية المحورية,فلماذا لا يُسمع صوتنا؟ Empty وبما ان قضية اللاجئين هي القضية المحورية,فلماذا لا يُسمع صوتنا؟

    مُساهمة من طرف ميـــرون الخميس فبراير 05, 2009 6:26 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    حقوق اللاجئين:


    لجميع اللاجئين والمهجرين الحق في العـودة الطوعية إلى ديارهم ومنازلهم الأصلية بأمنٍ وكرامة، والحق في استعادة
    ممتلكاتهم.

    هذا جزؤ من حقوق اللاجئين بشكل عام


    ولمّا كانت قضيةاللاجئين الفلسطينيين هي الاعقد على مر

    العصور


    الا انه لم تذكر حقوقهم في الوقت ذاته في المبادرات السلمية التي جاءت بهدف إنهاء الصراع الفلسطيني-

    الإسرائيلي. عملية ,,مدريد-أوسلو ,,السلمية,, المبنية على قاعدة دولتين لشعبين مختلفان في العرق على أرض

    فلسطين التاريخية (,,إسرائيل,, وفلسطين).


    مع تحفظنا على هذا النوع من الاتفاقيات والمبادرات


    حقوق اللاجئين هي حقوقٌ إنسانية. وإن تهميش حقوق اللاجئين أو تقييدها ورهنها بالاعتبارات السياسية يعرقل

    بشكل كبير عملية التوصل إلى السلام والأمن الدائم. اي إنه من المستحيل التوصل إلى سلام دون الاستجابة إلى رغبة

    الملايين بالعودة إلى ديارهم واستعادة ممتلكاتهم.ومن عندي اقول واشياء اخرى


    لن اسهب كثير في وصف اللاجئين لانني متيقن اننا كلنا نعرف من هم اللاجئين

    وما انشئ هذا الموقع الا من ازقة مخيمات اللجوء


    ومن قلب الحدث

    ليعرض واقع الشتات


    مشاكله وهمومه واني لاستغل الفرصة هنا لكي اشكر كل من ساهم وبادر على تاسيس ونمو ووقوف هذا الموقع على

    قدمية
    واتوجه بالشكر ايضا الى كل من وقف وقفة شرف مع قضية الشعب الفلسطيني اولا وقضية اللاجئين ثانيا

    والى كل من شارك في هذا المنتدى ليعبر عن دعمة لقضية

    اللاجئين


    ومن هنا

    ولان الفلسطينيون يشكلون أكبر مجموعة لجوء في العالم

    وبما انني انتمي لهذة المجموعة


    اثيرت في ذهني بعض الاستفسارات وما اكثر الاستفسارات هذة الايام على ضوء زحمة الاحداث المتتالية على الساحة

    الفلسطينية اولا العربيةوالعبرية ثانيا ومن ثم العالميه



    اخواتي اخوتي احبتي ابناء شعبنا الفلسطيني سواء على ارض الرباط او في مخيمات اللجوء او في اي بقعة من

    بقاع الارض



    نسمع في الفترة الاخيرة عن زيادة رغبة الشارع في نهج حركة او منظمة على حساب نهج او مسيرة حركات اخرى


    ولما كانت الانتخابات في اي مكان في العالم هي حد الفصل لتحديد رغبة الشارع

    فعندها تنتهي التكهنات والتوقعات

    هذا في انحاء العالم



    فلنعد الان الى قضيتنا

    فانه قد مررنا منذ فترة بتاريخ يعتبر بانه موعد لانتهاء ولايه الرئيس الفلسطيني

    لم يلفت احد الاهتمام لهذا الموضوع مما اجدة شخصيا قرارا صائبا حتى لا يُتهم كل مطالب بالجري وراء

    الكرسي ,,هذا رأيي,, ولم يعط اهمية على الرغم من انه قرار فصل

    ربما لانه الهتنا مصائبنا وشدت مقاضبنا الحرب العدوانية على

    اهلنا في غزة


    وها قد انتهت الحرب العسكرية. وبدات الحرب السياسيه

    وبدا المراتون الفلسطيني العربي الدولي ياخذ من القاهرة

    مركز لانطلاقة وبدايته


    لن اذهب بعيدا بمخيلتي ودعني اعود الى جوهر موضوعي

    وانه يتلخص بسؤالين اثنين



    لماذا لم نسمع عن الانتخابات حتى يومنا هذا على الرغم من ان موعدها الان واعتبره سؤالا ثانويا



    اما السؤال الاساسي لموضوعي لهذا اليوم


    وبما ان قضية اللاجئين هي القضية المحورية


    فلماذا نحن اللاجئون ليس لنا الحق في الانتخاب

    وصوتنا ليس مسموعا؟

    اليس من سيكون رئيسا او ممثلا في البرلمان سيتحدث باسمي


    ام انه يتحدث باسم الصين او اليابان


    اوليس من حقنا ان يزورنا رئيسنا, ان نخاطبة ويخاطبنا

    ان يتواصل معنا


    اوليست احد المشاكل العالقة هي قضية اللاجئين



    ام انه تم تهميش قضيتنا؟

    Anonymous
    زائر
    زائر


    وبما ان قضية اللاجئين هي القضية المحورية,فلماذا لا يُسمع صوتنا؟ Empty رد: وبما ان قضية اللاجئين هي القضية المحورية,فلماذا لا يُسمع صوتنا؟

    مُساهمة من طرف زائر الجمعة فبراير 06, 2009 10:56 am

    ويبدو أن الفلسفة وراء موقف الجماعة المسيطرة على المنظمة " دون

    حصولهم على تفويض شعبي انتخابي أصلا ، بمن فيهم الرئيس عباس ، لان

    انتخابه كان لرئاسة السلطة وليس لمنظمة التحرير الفلسطينية ، والتي تعمدت

    التهرب من استحقاق اتخاذ خطوات بشأن المضي قدما بإصلاح المنظمة ، هو

    أن هذه الجماعة كان موقفها المعلن من الإصلاح والتفعيل تكتيكيا ليس إلا، في

    مواجهة الفصائل الأخرى، أما في الجوهر فهي أرادتها خدعة من اجل التوصل

    والوصول إلى المطلبين التاليين لقيادة السلطة والمنظمة ، وهذان المطلبان هما

    التهدئة والانتخابات التشريعية والمحلية للسلطة الفلسطينية بمطلب أمريكي

    وموافقة "إسرائيلية" ؛ ذلك أن هذه الجماعة التي تتخذ من التفاوض خيارا

    استراتيجيا نهائيا وتقبل بالطرح الأمريكي و"الإسرائيلي" للحل ،الذي رفضه

    الراحل عرفات في كامب ديفيد 2000 وربما تقبل بما هو اقل من ذلك، وسلوك

    هذه الجماعة التفاوضية الجديدة على الأرض يوضح ذلك كثيرا ، ظنت انه

    بالإمكان تمرير مشروع التسوية هذا من خلال احتواء معارضة الشعب في

    العملية السياسية والديمقراطية ؛ ، و تناست القيادة الفلسطينية الرسمية عملية

    إصلاح المنظمة والعمل على تفعيلها ، وبدلا من ذلك أخذت تطالب بإجراء

    انتخابات مبكرة تشريعية ورئاسية للسلطة ، في حين لم يمض على انتخابات

    2006 وقتها بضعة شهور ، ومن يومها حتى هذه اللحظة والقيادة التفاوضية

    لا تنفك عن حديث تبكير الانتخابات في سياق تبريرات لا أساس لها قانونيا

    وسياسيا ولا أخلاقيا ووطنيا .

    الفلسطينيون اليوم بحاجة إلى إطار تمثيلي يجمعهم ويعمل على فرز التوجه


    الحقيقي لغالبيتهم ، والإطار التمثيلي الجامع هذا يكمن في عملية إصلاح

    وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية . لسنا بحاجة من جديد لانتخابات سلطة

    تحت الاحتلال ، سبق وان ساهمت في تجزئة الشعب الفلسطيني . المنظمة في

    وضعها الحالي لا تمثل الفلسطينيين على الإطلاق؛ فهي قد فقدت الشرعية

    الزمنية والقانونية وحتى الموضوعية من خلال إلغاء معظم بنود الميثاق

    الوطني للمنظمة نفسها ، كما أن معظم المعينين فيها وتحديدا في لجنتها

    التنفيذية إما أنهم انتقلوا إلى الرفيق الأعلى أو أنهم استقالوا بفعل شيخوخة أو

    مرض أو غيره ، ومن تبقى فيها منهم جلهم لا يمثلون شيئا حتى على مستوى

    الأراضي المحتلة ، ومنهم من لم يحصل على مقعد في انتخابات 2006 ، وأما

    المجلس الوطني للمنظمة فعدد أعضائه وصل درجة من التضخم بفعل حالة

    التعيين المستمرة والقائمة على المراضاة والمجاملة

    لابد من إجراء انتخابات عامة لمنظمة التحرير

    ومشاركة كاملة

    من اجل تحديد خيار الشعب
    الفلسطيني كله ،

    في الداخل والخارج ، وحسم الموقف من الرؤى السياسية

    المتناقضة جدا في الساحة الفلسطينية ،
    ووقف مهزلة "التمحك" بشرعية

    غائبة عن منظمة تآكلت حد الموت
    كما يجب ان يكون المحور الرئيس

    والعمود الفقري لاي تشكيل لا يمر الا من خلال اللاجئين

    الفلسطينين في الشتات والمهجر وهم من يقرر من يمثلهم حيث ان الدوله

    الفلسطنية التي اعلنت عام 88 تمثل الفلسطنين بالخارج وليست السلطة التي

    للعلم لا تسمح اسرائيل ان توضع كلمة الوطنية على اي وثيقة لسلطة انما هي

    لفظ فقط بأوساط الغلابا

    وخالص تحياتي وشكري وتقديري لجهودك

    المميزه
    الغاليه ميرون
    ودمتي بحب

    العائد باذن الله للدوايمة

    نضال هديب

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 3:50 pm