حقوق
اللاجئين
لجميع اللاجئين
والمهجرين الحق في العـودة الطوعية إلى
ديارهم ومنازلهم الأصلية بأمنٍ وكرامة، والحق في
استعادة
ممتلكاتهم.
هذا جزؤ من حقوق اللاجئين بشكل
عام
ولمّا كانت قضيةاللاجئين الفلسطينيين
هي الاعقد على مر
العصور
الا انه لم تذكر حقوقهم في الوقت ذاته في المبادرات
السلمية
التي جاءت بهدف إنهاء الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي
. عملية ,,مدريد-أوسلو ,,السلمية,,
المبنية على قاعدة
دولتين
لشعبين مختلفان في العرق على
أرض
فلسطين التاريخية
(,,إسرائيل,, وفلسطين).
مع تحفظنا على هذا النوع من
الاتفاقيات والمبادرات
حقوق اللاجئين هي حقوقٌ إنسانية.
وإن تهميش حقوق
اللاجئين أو تقييدها ورهنها بالاعتبارات السياسية يعرقل بشكل
كبير عملية التوصل إلى السلام والأمن الدائم. اي إنه من
المستحيل التوصل إلى سلام دون الاستجابة إلى رغبة
الملايين بالعودة إلى ديارهم واستعادة ممتلكاتهم.ومن عندي
اقول واشياء
اخرى
لن اسهب كثير في وصف اللاجئين لانني
متيقن اننا كلنا نعرف
من هم اللاجئين
وما انشئ هذا
الموقع الا من ازقة مخيمات اللجوء
ومن قلب الحدث
ليعرض واقع الشتات
مشاكله وهمومه واني لاستغل الفرصة
هنا لكي اشكر كل من
ساهم وبادر على تاسيس ونمو ووقوف هذا
الموقع على قدمية
واتوجه بالشكر
ايضا الى كل من وقف وقفة شرف مع قضية
الشعب الفلسطيني اولا وقضية اللاجئين
ثانيا
والى كل من شارك
في هذا المنتدى ليعبر عن دعمة لقضية
اللاجئين
ومن هنا
ولان الفلسطينيون يشكلون أكبر مجموعة لجوء في العالم
وبما انني انتمي لهذة المجموعة
اثيرت في ذهني بعض الاستفسارات وما
اكثر الاستفسارات
هذة الايام على ضوء زحمة الاحداث
المتتالية على الساحة
الفلسطينية اولا العربيةوالعبرية
ثانيا ومن ثم العالميه
اخواتي اخوتي
احبتي ابناء شعبنا الفلسطيني سواء على
ارض الرباط او في مخيمات اللجوء او
في اي بقعة من بقاع
الارض
نسمع في الفترة الاخيرة عن زيادة
رغبة الشارع في نهج حركة
او منظمة على حساب
نهج او مسيرة حركات اخرى
ولما كانت
الانتخابات في اي مكان في العالم هي حد الفصل
لتحديد رغبة الشارع
فعندها تنتهي التكهنات
والتوقعات
هذا في انحاء العالم
فلنعد الان الى
قضيتنا
فانه قد مررنا منذ فترة بتاريخ يعتبر
بانه
موعد لانتهاء ولاية
الرئيس الفلسطيني
لم يلفت احد الاهتمام لهذا الموضوع مما اجدة شخصيا قرارا
صائبا حتى لا يُتهم كل مطالب بالجري وراء الكرسي
,,هذا رأيي,,
ولم يعط اهمية على الرغم من انه قرار فصل
ربما لانه الهتنا مصائبنا وشدت
مقاضبنا الحرب العدوانية على
اهلنا في غزة
وها قد انتهت الحرب العسكرية.
وبدات الحرب
السياسيه
وبدا المراتون الفلسطيني العربي
الدولي ياخذ من القاهرة
مركز لانطلاقة وبدايته
لن اذهب بعيدا بمخيلتي ودعني اعود
الى جوهر موضوعي
وانه يتلخص بسؤالين اثنين
لماذا لم نسمع عن
الانتخابات حتى يومنا هذا على الرغم من ان
موعدها الان واعتبره سؤالا
ثانويا
اما السؤال الاساسي لموضوعي لهذا اليوم
وبما ان قضية اللاجئين هي القضية المحورية
فلماذا نحن اللاجئون ليس لنا الحق في الانتخاب
وصوتنا ليس مسموعا؟
اليس من سيكون رئيسا او ممثلا في
البرلمان سيتحدث باسمي
ام انه يتحدث باسم
الصين او اليابان
اوليس من حقنا ان يزورنا رئيسنا, ان
نخاطبة ويخاطبنا
ان يتواصل معنا
اوليست احد المشاكل العالقة هي قضية
اللاجئين
ام انه تم تهميش قضيتنا؟
العائدة باذن الله,,,,, الى ميرون
ميـــــــرون