: بتاريخ 17 - 11 - 2008 طالب العديد من نواب مجلس الشعب بإلغاء مولد أبو حصيرة ووقف زيارة اليهود له، مطالبين بإجراء استفتاء شعبي على إجراء هذا المولد مع اقتراب موعد احتفالات اليهود به الذي يبدأ 25 ديسمبر القادم من كل عام في قرية "دميتوه" بمحافظة البحيرة.
وتسعى جماعات يهودية لشراء أراضي حول قبر أبو حصيرة وأغروا الأهالي بدفع 10 آلاف جنيه للمتر ، ولكن الأهالي يرفضون البيع ، حيث يخشى الأهالي أن يتحول المكان المجاور للقبر إلى مستوطنة يهودية على أرض مصر
وأكد النائب الإخواني " زكريا الجنايني" لقناة المحور على ضرورة احترام قرارات الحكومة المصرية والحكم القضائي الذي قضى بإيقاف الاحتفال بهذا المولد اليهودي المرفوض من قبل المصريين شعباً وحكومة منذ عام 2001 ، ولكن اليهود لا يلتزمون بعهد ويدخلون مصر كل عام في هذا التوقيت لزيارة هذا القبر المزعوم ،ويأتون رأساً من إسرائيل لقرية دميتوه على شكل أفواج ويحيط بهم الأمن المصري لحمايتهم من أهالي القرية .
وأكد الجنايني : أن هذا المولد يولد الغضب والضيق لدي المواطنين بسبب ما يتعرض له الأهالي من مضايقات علي يد رجال الشرطة الذين يؤمنون الأفواج السياحية الصهيونية التي تزور الضريح كل عام ، موكدًا أن الأهالي يدخلون بيوتهم بعد إبراز بطاقاتهم الشخصية.
واستطرد الجنايني أن أهالي قرية دميتوه بمحافظة البحيرة يرفضون بإجماع بيع أية أراضي لليهود ، كما يرفضون مجرد زيارتهم لإقامة مولد أبو حصيرة.
وقد دشنت مجموعة من المدونين حملة على الإنترنت للعام الثاني أطلق عليها "سنة ثانية رفض – مدونون ضد أبو حصيرة" دعوا فيها رئيس البرلمان المصري لوقف مهزلة أبو حصيرة التي تحدث على أرض البحيرة كل عام..
يذكر أن الاحتفال يبدأ غالباً يوم 25 ديسمبر فوق ضريح أبى حصيرة الذي يعلو على الأرض المحيطة به بارتفاع عشرة أمتار وتحيطه أرض فضاء مساحتها فدان ونصف وتتخلل الاحتفالات مظاهر ماجنة مثل شرب الخمر بكميات ضخمة والحشيش وتدق الأرض بالعصي ، ويبدأ الاحتفال بإقامة مزاد على مفتاح مقبرته، يليها عمليات شرب الخمور أو سكبها فوق المقبرة ولعقها بعد ذلك من قبل جماعات يهودية، بالإضافة إلى القيام بذبح اضحيات غالبًا ما تكون خرافًا أو خنازير وشوى اللحوم، والبكاء بحرقة أمام القبر، وضرب الرؤوس في جدار المبكى للتبركطالب العديد من نواب مجلس الشعب بإلغاء مولد أبو حصيرة ووقف زيارة اليهود له، مطالبين بإجراء استفتاء شعبي على إجراء هذا المولد مع اقتراب موعد احتفالات اليهود به الذي يبدأ 25 ديسمبر القادم من كل عام في قرية "دميتوه" بمحافظة البحيرة.
وتسعى جماعات يهودية لشراء أراضي حول قبر أبو حصيرة وأغروا الأهالي بدفع 10 آلاف جنيه للمتر ، ولكن الأهالي يرفضون البيع ، حيث يخشى الأهالي أن يتحول المكان المجاور للقبر إلى مستوطنة يهودية على أرض مصر
وأكد النائب الإخواني " زكريا الجنايني" لقناة المحور على ضرورة احترام قرارات الحكومة المصرية والحكم القضائي الذي قضى بإيقاف الاحتفال بهذا المولد اليهودي المرفوض من قبل المصريين شعباً وحكومة منذ عام 2001 ، ولكن اليهود لا يلتزمون بعهد ويدخلون مصر كل عام في هذا التوقيت لزيارة هذا القبر المزعوم ،ويأتون رأساً من إسرائيل لقرية دميتوه على شكل أفواج ويحيط بهم الأمن المصري لحمايتهم من أهالي القرية .
وأكد الجنايني : أن هذا المولد يولد الغضب والضيق لدي المواطنين بسبب ما يتعرض له الأهالي من مضايقات علي يد رجال الشرطة الذين يؤمنون الأفواج السياحية الصهيونية التي تزور الضريح كل عام ، موكدًا أن الأهالي يدخلون بيوتهم بعد إبراز بطاقاتهم الشخصية.
واستطرد الجنايني أن أهالي قرية دميتوه بمحافظة البحيرة يرفضون بإجماع بيع أية أراضي لليهود ، كما يرفضون مجرد زيارتهم لإقامة مولد أبو حصيرة.
وقد دشنت مجموعة من المدونين حملة على الإنترنت للعام الثاني أطلق عليها "سنة ثانية رفض – مدونون ضد أبو حصيرة" دعوا فيها رئيس البرلمان المصري لوقف مهزلة أبو حصيرة التي تحدث على أرض البحيرة كل عام..
يذكر أن الاحتفال يبدأ غالباً يوم 25 ديسمبر فوق ضريح أبى حصيرة الذي يعلو على الأرض المحيطة به بارتفاع عشرة أمتار وتحيطه أرض فضاء مساحتها فدان ونصف وتتخلل الاحتفالات مظاهر ماجنة مثل شرب الخمر بكميات ضخمة والحشيش وتدق الأرض بالعصي ، ويبدأ الاحتفال بإقامة مزاد على مفتاح مقبرته، يليها عمليات شرب الخمور أو سكبها فوق المقبرة ولعقها بعد ذلك من قبل جماعات يهودية، بالإضافة إلى القيام بذبح اضحيات غالبًا ما تكون خرافًا أو خنازير وشوى اللحوم، والبكاء بحرقة أمام القبر، وضرب الرؤوس في جدار المبكى للتبرك
نضال هديب
وتسعى جماعات يهودية لشراء أراضي حول قبر أبو حصيرة وأغروا الأهالي بدفع 10 آلاف جنيه للمتر ، ولكن الأهالي يرفضون البيع ، حيث يخشى الأهالي أن يتحول المكان المجاور للقبر إلى مستوطنة يهودية على أرض مصر
وأكد النائب الإخواني " زكريا الجنايني" لقناة المحور على ضرورة احترام قرارات الحكومة المصرية والحكم القضائي الذي قضى بإيقاف الاحتفال بهذا المولد اليهودي المرفوض من قبل المصريين شعباً وحكومة منذ عام 2001 ، ولكن اليهود لا يلتزمون بعهد ويدخلون مصر كل عام في هذا التوقيت لزيارة هذا القبر المزعوم ،ويأتون رأساً من إسرائيل لقرية دميتوه على شكل أفواج ويحيط بهم الأمن المصري لحمايتهم من أهالي القرية .
وأكد الجنايني : أن هذا المولد يولد الغضب والضيق لدي المواطنين بسبب ما يتعرض له الأهالي من مضايقات علي يد رجال الشرطة الذين يؤمنون الأفواج السياحية الصهيونية التي تزور الضريح كل عام ، موكدًا أن الأهالي يدخلون بيوتهم بعد إبراز بطاقاتهم الشخصية.
واستطرد الجنايني أن أهالي قرية دميتوه بمحافظة البحيرة يرفضون بإجماع بيع أية أراضي لليهود ، كما يرفضون مجرد زيارتهم لإقامة مولد أبو حصيرة.
وقد دشنت مجموعة من المدونين حملة على الإنترنت للعام الثاني أطلق عليها "سنة ثانية رفض – مدونون ضد أبو حصيرة" دعوا فيها رئيس البرلمان المصري لوقف مهزلة أبو حصيرة التي تحدث على أرض البحيرة كل عام..
يذكر أن الاحتفال يبدأ غالباً يوم 25 ديسمبر فوق ضريح أبى حصيرة الذي يعلو على الأرض المحيطة به بارتفاع عشرة أمتار وتحيطه أرض فضاء مساحتها فدان ونصف وتتخلل الاحتفالات مظاهر ماجنة مثل شرب الخمر بكميات ضخمة والحشيش وتدق الأرض بالعصي ، ويبدأ الاحتفال بإقامة مزاد على مفتاح مقبرته، يليها عمليات شرب الخمور أو سكبها فوق المقبرة ولعقها بعد ذلك من قبل جماعات يهودية، بالإضافة إلى القيام بذبح اضحيات غالبًا ما تكون خرافًا أو خنازير وشوى اللحوم، والبكاء بحرقة أمام القبر، وضرب الرؤوس في جدار المبكى للتبركطالب العديد من نواب مجلس الشعب بإلغاء مولد أبو حصيرة ووقف زيارة اليهود له، مطالبين بإجراء استفتاء شعبي على إجراء هذا المولد مع اقتراب موعد احتفالات اليهود به الذي يبدأ 25 ديسمبر القادم من كل عام في قرية "دميتوه" بمحافظة البحيرة.
وتسعى جماعات يهودية لشراء أراضي حول قبر أبو حصيرة وأغروا الأهالي بدفع 10 آلاف جنيه للمتر ، ولكن الأهالي يرفضون البيع ، حيث يخشى الأهالي أن يتحول المكان المجاور للقبر إلى مستوطنة يهودية على أرض مصر
وأكد النائب الإخواني " زكريا الجنايني" لقناة المحور على ضرورة احترام قرارات الحكومة المصرية والحكم القضائي الذي قضى بإيقاف الاحتفال بهذا المولد اليهودي المرفوض من قبل المصريين شعباً وحكومة منذ عام 2001 ، ولكن اليهود لا يلتزمون بعهد ويدخلون مصر كل عام في هذا التوقيت لزيارة هذا القبر المزعوم ،ويأتون رأساً من إسرائيل لقرية دميتوه على شكل أفواج ويحيط بهم الأمن المصري لحمايتهم من أهالي القرية .
وأكد الجنايني : أن هذا المولد يولد الغضب والضيق لدي المواطنين بسبب ما يتعرض له الأهالي من مضايقات علي يد رجال الشرطة الذين يؤمنون الأفواج السياحية الصهيونية التي تزور الضريح كل عام ، موكدًا أن الأهالي يدخلون بيوتهم بعد إبراز بطاقاتهم الشخصية.
واستطرد الجنايني أن أهالي قرية دميتوه بمحافظة البحيرة يرفضون بإجماع بيع أية أراضي لليهود ، كما يرفضون مجرد زيارتهم لإقامة مولد أبو حصيرة.
وقد دشنت مجموعة من المدونين حملة على الإنترنت للعام الثاني أطلق عليها "سنة ثانية رفض – مدونون ضد أبو حصيرة" دعوا فيها رئيس البرلمان المصري لوقف مهزلة أبو حصيرة التي تحدث على أرض البحيرة كل عام..
يذكر أن الاحتفال يبدأ غالباً يوم 25 ديسمبر فوق ضريح أبى حصيرة الذي يعلو على الأرض المحيطة به بارتفاع عشرة أمتار وتحيطه أرض فضاء مساحتها فدان ونصف وتتخلل الاحتفالات مظاهر ماجنة مثل شرب الخمر بكميات ضخمة والحشيش وتدق الأرض بالعصي ، ويبدأ الاحتفال بإقامة مزاد على مفتاح مقبرته، يليها عمليات شرب الخمور أو سكبها فوق المقبرة ولعقها بعد ذلك من قبل جماعات يهودية، بالإضافة إلى القيام بذبح اضحيات غالبًا ما تكون خرافًا أو خنازير وشوى اللحوم، والبكاء بحرقة أمام القبر، وضرب الرؤوس في جدار المبكى للتبرك
نضال هديب