..
من عاشر زوايا المخيم لفترة طويلة من عمره.. ورأى جدران
بيوت الوكالة ..
وتمعن بالرسوم على جدار .. مدارس الغوث الزرقاء ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
.
هنا وهناك ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يرى في خربشات جدرانها عبارات وعبارات ..
..
فالوحدات مثلا بطل الدوري ..
وفلسطين عربية ..
..
أو نعم لكامل الارض ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أو ببساطة متناهية فلسطين ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فشخص مثل ناجي العلي . .
تعلم الرسم .. من خلال فحم النار ..
وحائط المخيم ..
فانجب حنظله ..
بقيت وتبقى هذة الخربشات ..
رواية غسان (( العاشق )) التي لم تكتمل ..
هي وجه حنظلة .. الذي لم نراه ..
هي سر إبتسامة الشهيد ..
هي حرف نختزله دوما ..
فإسم شهيد هنا..
وأيقونة حنظلة هناك ..
وفلسطين ..
وعلم..
ونحن هنا باقون..
..
رسمو على الجدار .
.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ونرسم ونخربش نحن .. على جدران المخيم ..
..
لنكمل الحكاية معا ..
بإنتظار خواطركم ..
أشعاركم ..
..
خربشة مع صورة ..
..
فالحكاية لم تبدأ كي تنتهي ..
..
..
فجدران المخيم ..تنكأ الجرح دوما ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لنرسم .. ونحكي ..
..
فالشعر رسم بالكلمات ..
..
والرسمة شعور بالرسم ..
دام الجدار..
ودامت البندقية ..
ودامت ..فلسطين..
..