بسم الله الرحمن الرحيم
ان السر فى زلك ان المسلمين كانوا فى بدا الاسلام ضعافا
فكانوا يجهرون فى الصلاه فى الاوقات التى ينامون فيها الكفار،
فىبيوتهم صباحا ،ويجهرون فى صلاه المغرب والعشاء ،
لان الكفار يكونون لاهين فى غفله مساء،
ويسرون فى صلاتى الظهر والعصر ليقظه الاعداء ،وانتشارهم نهارا فى كل مكان،
فلما قوى الاسلام ،ولم يعد المسلمين ضعافا ،بقيت الصلاتان السريتان ،
والصلوات الجهريه كما هى دون تغير (استصحابا بالاصل )
قال تعالى (ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين زلك سبيلا)
"" معنى هزا ان يكون المصلى فى "قراءته "فى الصلاه وسطا""
ان السر فى زلك ان المسلمين كانوا فى بدا الاسلام ضعافا
فكانوا يجهرون فى الصلاه فى الاوقات التى ينامون فيها الكفار،
فىبيوتهم صباحا ،ويجهرون فى صلاه المغرب والعشاء ،
لان الكفار يكونون لاهين فى غفله مساء،
ويسرون فى صلاتى الظهر والعصر ليقظه الاعداء ،وانتشارهم نهارا فى كل مكان،
فلما قوى الاسلام ،ولم يعد المسلمين ضعافا ،بقيت الصلاتان السريتان ،
والصلوات الجهريه كما هى دون تغير (استصحابا بالاصل )
قال تعالى (ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين زلك سبيلا)
"" معنى هزا ان يكون المصلى فى "قراءته "فى الصلاه وسطا""