[center]نصرة للنبي محمد
نصرة للرسول الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم بعد نشر الفيلم الامريكي المسيء
في هذه اللحظات نسلم على رسولنا هذا النبي الامي الذي وزن البشرية باسرها، هذا النبي الذي هو قدوة لنا في مصغرنا الى مكبرنا. قدر محمد عظيم ومهما حاول هؤلاء الاقزام المس بشخصه فلن يفلحوا وسيذلهم الله . علينا ان نخرج اليوم برسالة قوية لا شك فيها انه آن الاوان لنا جميعا ان نعرف ان مصدر عزتنا هو محمد وفي ديننا واسلامنا
ابعث ثلاثة رسائل من هنا وهي : الى مخرج هذا الفيلم المشؤوم نقول انكم لا تساوون ذرة تراب تحت اقدام محمد عليه السلام، الرسالة الثانية لنا ابناء الاسلام آن الاوان ان نعود الى اسلامنا وديننا. نعاني ما نعاني حيث تسلب اراضينا وتهدم مساجدنا وتنتهك اعراضنا. الرسالة الثالثة لرسولنا نعاهدك اننا على دربك سائرون .
: عندما ننظر الى السماء نتسائل من ينير هذه الدنيا ، والجواب هو انه رسولنا محمد عليه السلام. انها حرب بين الحق والخير الذي يمثله رسولنا وبين الباطل والشر المتمثل بهؤلاء المافونين، وان الملايين في كل العالم يهتفون لبيك يا رسول الله. وعندما تتحدث وزيرة الخارجية الامريكية بانه يجب ان نعطي حق التعبير، فاننا نحمل امريكا المسؤولية عما حدث . نسمع من اسرائيل ان من يقف وراء الفيلم ليس اسرائيليا ونحن نقول لهم لقد سمحتم بالتجاوزات المسيئة للاسلام. وهذه نار ستحرق من يلعب فيها . الفجر العربي والاسلامي يقلقهم لاننا نصنع مستقبلنا بربيع الشعوب العربية ".
الامة الاسلامية تحركت قبل ايام وما زال حراكها مستمرا. رسالتنا واضحة ان العالم يتغير وان الاسلام هو الحل اليوم، وحدتنا هي اشد رسائل للعالم باسره وهذه الوحدة اتية لا محالة، وسنخرج امريكا خاسئة من الشرق الاوسط. وجاء الرد في ليبيا على غير ما توقعنا عندما قتل السفير الامريكي ونحن لسنا مؤيدين للقتل ، الا ان سياسة امريكا هي التي تسببت بذلك. واليوم يقود الرئيس المصري محمد مرسي حملة عالمية ونحن نقول له امض قدما في جمع هذا الصف المبارك ، لتكون مصر المحور التي تقود هذا التحالف الذي سيتصدى لمن يسيء لنبينا، لا نرد على الاساءة بنبينا بالاساءة لعيسى وموسى. ونريد للزحف الاسلامي ان يزيد حتى يعم مشارق الارض ومغاربها وليكن ردنا على المنافقين بادخال عشرة ملايين مسلم جديد دفاعا عن محمد صلى الله عليه وسلم".
[/center]
نصرة للرسول الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم بعد نشر الفيلم الامريكي المسيء
في هذه اللحظات نسلم على رسولنا هذا النبي الامي الذي وزن البشرية باسرها، هذا النبي الذي هو قدوة لنا في مصغرنا الى مكبرنا. قدر محمد عظيم ومهما حاول هؤلاء الاقزام المس بشخصه فلن يفلحوا وسيذلهم الله . علينا ان نخرج اليوم برسالة قوية لا شك فيها انه آن الاوان لنا جميعا ان نعرف ان مصدر عزتنا هو محمد وفي ديننا واسلامنا
ابعث ثلاثة رسائل من هنا وهي : الى مخرج هذا الفيلم المشؤوم نقول انكم لا تساوون ذرة تراب تحت اقدام محمد عليه السلام، الرسالة الثانية لنا ابناء الاسلام آن الاوان ان نعود الى اسلامنا وديننا. نعاني ما نعاني حيث تسلب اراضينا وتهدم مساجدنا وتنتهك اعراضنا. الرسالة الثالثة لرسولنا نعاهدك اننا على دربك سائرون .
: عندما ننظر الى السماء نتسائل من ينير هذه الدنيا ، والجواب هو انه رسولنا محمد عليه السلام. انها حرب بين الحق والخير الذي يمثله رسولنا وبين الباطل والشر المتمثل بهؤلاء المافونين، وان الملايين في كل العالم يهتفون لبيك يا رسول الله. وعندما تتحدث وزيرة الخارجية الامريكية بانه يجب ان نعطي حق التعبير، فاننا نحمل امريكا المسؤولية عما حدث . نسمع من اسرائيل ان من يقف وراء الفيلم ليس اسرائيليا ونحن نقول لهم لقد سمحتم بالتجاوزات المسيئة للاسلام. وهذه نار ستحرق من يلعب فيها . الفجر العربي والاسلامي يقلقهم لاننا نصنع مستقبلنا بربيع الشعوب العربية ".
الامة الاسلامية تحركت قبل ايام وما زال حراكها مستمرا. رسالتنا واضحة ان العالم يتغير وان الاسلام هو الحل اليوم، وحدتنا هي اشد رسائل للعالم باسره وهذه الوحدة اتية لا محالة، وسنخرج امريكا خاسئة من الشرق الاوسط. وجاء الرد في ليبيا على غير ما توقعنا عندما قتل السفير الامريكي ونحن لسنا مؤيدين للقتل ، الا ان سياسة امريكا هي التي تسببت بذلك. واليوم يقود الرئيس المصري محمد مرسي حملة عالمية ونحن نقول له امض قدما في جمع هذا الصف المبارك ، لتكون مصر المحور التي تقود هذا التحالف الذي سيتصدى لمن يسيء لنبينا، لا نرد على الاساءة بنبينا بالاساءة لعيسى وموسى. ونريد للزحف الاسلامي ان يزيد حتى يعم مشارق الارض ومغاربها وليكن ردنا على المنافقين بادخال عشرة ملايين مسلم جديد دفاعا عن محمد صلى الله عليه وسلم".
[/center]