ممـلكـــة ميـــرون

ماذا قدم اوباما فى سياستة الخارجية فى عامة الاول 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ممـلكـــة ميـــرون

ماذا قدم اوباما فى سياستة الخارجية فى عامة الاول 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

ممـلكـــة ميـــرون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


,,,منتديات,,,اسلامية,,,اجتماعية,,,ثقافية,,,ادبية,,,تاريخية,,,تقنية,,, عامة,,,هادفة ,,,


2 مشترك

    ماذا قدم اوباما فى سياستة الخارجية فى عامة الاول

    محمد الرملى
    محمد الرملى
    مشرف المنتدى الاسلامي
    مشرف المنتدى الاسلامي


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : مصري
    ذكر المزاج : احسن من كدة مفيش

    ماذا قدم اوباما فى سياستة الخارجية فى عامة الاول Empty ماذا قدم اوباما فى سياستة الخارجية فى عامة الاول

    مُساهمة من طرف محمد الرملى الخميس يناير 21, 2010 8:06 am

    أظهر أحدث استطلاع لآراء الأمريكيين حول أداء الرئيس أوباما في عامه الأول، أن 41% فقط من الأمريكيين يعتقِـدون أنه حافَـظ على وعوده الرئيسية، بينما أعربت نِـسبة 46% ممّـن استطلعت آراؤهم، أنه لم يفِ بمُـعظم تلك الوعود.
    ولا يختلِـف تقييم وفاء أوباما بما وعد به العرب والمسلمين في سياسته الخارجية في خطابيْـه في أنقرة والقاهرة كثيرا عن تقييم الشعب الأمريكي لأداء أوباما، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
    فعندما استطلعت swissinfo.ch آراء الدكتور إبراهيم كروان، أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية بجامعة يوتا في سولت ليك سيتي والمدير السابق لمركز دراسات الشرق الأوسط بنفس الجامعة، أكّـد أنه بشكل عام استخدَم أوباما مع العرب والمسلمين الوُعود اللّـفظية في سِـياق خطابِـي يُـثير ببلاغته الإعجاب ويستحقّ كيْـل الثناء والمديح.
    لكن، بعد مرور عام على الرئيس أوباما في البيت الأبيض، لاحظ الدكتور كروان الفارِق بين الوعود البرّاقة والسّـلوك الحذِر والمتردِّد، بل وأحيانا المتراجَـع الذي انتَـهجه أوباما في تعامُـله مع قضايا بالِـغة الأهمية بالنسبة للعرب والمسلمين، مثل عملية السلام.
    فبينما سارَع إلى تسجيلها كأولَـوية هامّـة وربط استئناف عملية التفاوض في أسرع وقت مُـمكن بضرورة وقْـف الاستيطان الإسرائيلي، وكان ذلك موقِـفا جسورا على المستوى اللّـفظي، ولكنه سُـرعان ما تراجع أمام رفض نتانياهو وعاد أوباما ليطرَح التفاوض بدون شروط وعلى مدى عاميْـن حول أكثر القضايا تعقيدا في الصِّـراع العربي الإسرائيلي، مثل القدس والمياه واللاجئين والسيادة والأمن، وهي قضايا ظلّـت لعشرات السِّـنين على جدْول أعمال عملية السلام تحت الرعاية الأمريكية، دون تحقيق تقدُّم يُـذكر.
    كما عاد أوباما ليؤكِّـد أنه لن يكون هناك أيّ ربْـط بين عملية السلام وبين المساعدات الأمريكية لإسرائيل، بما في ذلك ضمانات القروض، ولذلك، يرى الدكتور إبراهيم كروان أن على العرب والمسلمين أن يُـفرِّقوا بين قُـدرة أوباما على الوعْـد باستخدام حلاوة التعبير، وبين قُـدرته على الوفاء بالوعْـد في ظِـلِّ جماعات الضّـغط وأولويات السياسة الأمريكية واستمرارية توجُّـهاتها إزاء المنطقة، وأن يُـدرِكوا أن أوباما ليس أيزينهاور الجديد في أزمة السويس وليس جورج بوش الأب في صِـدامه مع اللّـوبي الإسرائيلي حول ضمانات القروض.
    ويؤكِّـد الدكتور كروان أن المدقّـق في المسلَـك السياسي للرئيس أوباما خلال عامه الأول، سُـرعان ما يُـدرك أنه براغماتي النّـزعة، ولكنه شأن أي رئيس يحتاج لأن يتحلّـى بالمِـصداقية التي تنقُـصه، بسبب عدم الوفاء بما يعِـد به، وقد يكون مسلّـكه الفِـعلي فيما يتعلّـق بالعالميْـن، العربي والإسلامي، صدْمة لِـمن احتفَـلوا بقُـدومه كمُـنقذ سيُـغيِّـر السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط.
    أوباما وورْطة أفغانستان وباكستان
    وبينما يُـشيد الدكتور إبراهيم كروان بالتِـزام أوباما بتصحيح خطإ بوش في شَـنِّ الحرب على العراق وتعهُّـده ببدْء الانسحاب التّـدريجي من العراق، فإنه يرى أن تصعِـيده للحرب في أفغانستان وباكستان كجبهة أساسية لتوجيه الضّـربات ضدّ تنظيم القاعدة، يأخذه في اتِّـجاه الانزِلاق نحْـو مُـستنقَـع أخطَـر في العالم الإسلامي، لأن أفغانستان وباكستان دولتان على شفاَ الانهِـيار، فيما يزداد تورّط القوات الأمريكية في العمليات العسكرية هناك وبشكل لا ينبِّـئ بتفهُّـم للتَّـناقُـضات المجتمعية والعِـرقية، حيث يتِـم التّـركيز في الحرب على طائرات بدون طيار تُـصيب أحيانا هدفها وتخِـيب في أحيان أكثر، وهو ما يُـشير إلى أن الرئيس أوباما يُـبالغ في تبسيط أمور السياسة الخارجية بشكل يذكِّـرنا بتحذيرات مُـنافسه الجمهوري، من أنه سيكون رئيسا يتعلّـم السياسة الخارجية أثناء وجوده في البيت الأبيض، كما أن نائِـبه جوزيف بايدن حذّر من أن أعداء الولايات المتحدة سيضَـعون أوباما في مِـحكّ اختبارات السياسة الخارجية وسيُـمارسون أكبَـر قدْر من الضّـغوط عليه.
    ويرى الدكتور كروان أن نتيجة الاختِـبار في السنة الأولى، أن أوباما ليس تِـلميذا نابِـغا في السياسة الدولية ولا في العلاقات الدولية ولا في الرُّؤية الإستراتيجية للأمن الدولي.
    وفيما يتعلّـق بالملف الإيراني، الذي بدَا وكأن أوباما سيُـحقِّـق فيه تحوّلا من لُـغة التهديد والوعيد والمجابهة إلى لغة الحِـوار والدبلوماسية، يرى الدكتور كروان أن أوباما ليس لدَيْـه تصوُّر إستراتيجي لكيفيَّـة حسْـم قضية الطُّـموح النّـووي الإيراني، كما لم يُـدرك أنه ليس بوسْـع الولايات المتحدة إدخال تحوّل دراماتيكي في إطار وجود ما يُـعرف بالتّـفاوض الجماعي لمجموعة الدّول السِتّ واستِـخدامات الفيتو المُـتعارضة ما بين الغرب وبين روسيا والصين، لذلك، مرّ العام الأول على أوباما في البيت الأبيض، دون أي حسْـم للملفّ النووي الإيراني، وكل ما سيُـمكنه عمله هو نوْع من الحُـلول الوسط لتوفير الحدّ الأدنى من الإجماع بين الدول الخمس، صاحبة حق الفيتو في مجلس الأمن.
    ويعتقِـد الدكتور كروان أن جائزة نوبل للسلام، التي مُـنِـحت للرئيس أوباما، كانت وخلافا للمعمول به، ليست جائزة على الإنجاز وتقديرا لشيء عظيم تمّ عمله من أجل السلام، وإنما كانت بمثابَـة جائزة تشجيعية لتشد أزر أوباما، ليُـحـوِّل ما وعد به إلى سلوك وإنجازات.
    الاستقرار أهَـمّ من التحوّل الديمقراطي
    وردّا على سؤال لـ ،swissinfo.ch عن تقييمه لمكانَـة التحوّل الديمقراطي في العالم العربي بين أولويات أوباما في عامه الأول، قال الدكتور إبراهيم كروان:
    "لقد عاد أوباما إلى انتِـهاج سياسة أمريكية دامَـت أكثر من ستِّـين عاما، فضّـلت فيها الولايات المتحدة توفير الاستقرار من خلال استمرار نُـظم حُـكم غيْـر ديمقراطية وغير مُـنتَـخبة في العالم العربي على التحوّل الديمقراطي، الذي يمكن أن يأتي إلى الحُـكم بأنظمة لا تريد مواصلة الدّوران في الفَـلك الأمريكي، خاصة في الدول العربية التي لها نُـفوذ إقليمي، مثل مصر، وبالتالي، فمِـن المُـتصوَّر أن تغُـض الولايات المتحدة الطّـرف عن عملية توريث الحُـكم في مصر، إذا تحققت من الرئيس حسني مبارك إلى نجله الأكبر جمال مبارك، الذي تعدّدت زياراته لواشنطن، ويُـمكن للولايات المتحدة آنذاك أن تعبِّـر عن احترامها لِـما يُـمكن أن تصِـفه بالقرار المَـصري أو إرادة الشّـعب المصري! من خِـلال انتخابات الرِّئاسة واستناداً إلى الدستور المعدّل، الذي أدّت شروط الترشيح فيه إلى أن يُـصبح مرشّـح الحزب الوطني الحاكم، هو المرشح الوحيد القادِر على الترشح".
    نِـصف الكُـوب الأكثر امتلاءً
    وعندما استطلعْـنا تقييم الدكتور كلوفيس مقصود، مدير مركز دراسات عالم الجنوب بالجامعة الأمريكية في واشنطن والسفير السابق للجامعة العربية في الأمم المتحدة لِـما قدَّمه الرئيس أوباما للعالميْـن، العربي والإسلامي، بعد وعوده بفتْـح صفحة جديدة تستنِـد إلى الاحترام المتبادَل والمَـصلحة المشتركة، أشاد الدكتور مقصود بما وصَـفه بالتغيُّـرات الإيجابية التي أدخَـلها أوباما في توجّـهات السياسة الأمريكية خلال العام الذي مرّ على دخوله البيت الأبيض وقال:
    "أعتقِـد أن الرئيس أوباما أدخَـل توجُّـهات عامة وخطوطا عريضة للسياسة الخارجية الأمريكية، إزاء العالمين العربي والإسلامي، تستنِـد إلى الرّغبة في الانفِـتاح وعدَم اللّـجوء إلى سياسات الإملاء الأمريكي، مع احتفاظه بحقّ لَـيِّ الذِّراع في بعض الأحيان، غير أنه لم يتمكّـن خلال عامه الأول، ربّـما لانشغاله في ترِكة بوش المُـثْـقَـلة، خاصة الرّكود الاقتصادي من بلوَرة ما تعهّـد به في أنقرة والقاهرة لسياسات محدّدة يُـمكن أن تُـجسِّـد تغيُّـر التوجُّـهات الأمريكية إزاء العالميْـن العربي والإسلامي وقضاياهُـما الهامة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية".
    ويرى الدكتور كلوفيس مقصود أنه، فيما يتعلّـق بتقييم أداء الرئيس أوباما إزاء عملية السلام في الشرق الأوسط، هناك وجْـهان مُـختلفان تماما. فعلى الوجه الظاهر، أبدى الرئيس أوباما اهتِـماما واضحا تجلّـى في إعلانه في اليوم الثاني لولايته اختِـيار المُـفاوِض البارع السناتور جورج ميتشل مبعوثا خاصا لعملية السلام في المنطقة، ولكنه أخفق في الوجْـه الآخر، حينما أخطأ في توصيف طبيعة الصِّـراع، عندما ظنّ أنه يكافِـئ الفلسطينيين بمُـطالبته بضرورة تجميد الاستيطان الإسرائيلي لكَـي يُـمكن تطبيق حلّ الدولتيْـن.
    واستطرد السفير كلوفيس مقصود قائلا: "لقد طالب أوباما بتجميد المُـستوطنات وليْـس بنزْع صِـفة الشرعية عن قانونيتها، وكان الأجدر به أن يُـطالب بتفكيك المُـستوطنات وإبطال الإدِّعاء الإسرائيلي بتملّـك الضفّـة الغربية والقدس، كما لو كانت إسرائيل ليست دولة محتلّـة لا يحِـقّ لها تغيير طبيعة الأرض التي احتلّـتها، وِفقا لمعاهدات جنيف، وهكذا أخفَـق أوباما في النّـفاذ إلى حقيقة المُـعوِّقات الأساسية، التي تحُـول دون قِـيام أيِّ دولة فلسطينية مستقلّـة وقادِرة على البقاء".
    التحوّل من العراق إلى أفغانستان
    ويعتقِـد الدكتور كلوفيس مقصود أن أوباما التَـزَم بما وعَـد به في ضرورة الانسِـحاب التّـدريجي من العراق، مصحِّـحا بذلك أخطاءَ الرئيس بوش وأنصارِه من غلاة المُـحافظين الجُـدد، بإعادة توجيه الحرب ضدّ الإرهاب إلى أفغانستان وباكستان، بدلاً من الغزْو غيْـر الشرعي وغيْـر المبرّر للعراق وقال:
    "رغم أن الرئيس أوباما أدرك أنه ليس بوُسْـعه تحقيق انسِـحاب سريع من العراق لكي لا تدبّ في أرجائه الفوضى، فإنه أعلَـن التزامه بتحقيق انسِـحاب تدريجي مسؤول من العراق، ووجّـه الجُـهود العسكرية الأمريكية إلى مكانِـها الطبيعي لمُـلاحقة تنظيم القاعدة في أفغانستان ووزيرستان، في منطقة الحدود الباكستانية مع أفغانستان".
    وفيما يتعلّـق بالمُـجابهة مع إيران، يرى الدكتور مقصود أن الرئيس أوباما منَـح خلال عامه الأول في البيت الأبيض فُـرصة هامّـة لإيران للدّخول في حِـوار حول برنامجها النّـووي، عِـوضا عن سياسة التّـهديد والمجابهة، ولكنها واصلت التحدِّي ورفض المقترحات التي قدّمتها مجموعة الدول السِـتّ لضمان بقاء برنامجها النووي مخصّـصا للأغراض السِّـلمية، ومع ذلك، حال الرئيس أوباما دون مُـحاولات إسرائيل تحريض واشنطن على ردٍّ عسكري، كما حال دُون قِـيام إسرائيل بمُـغامرة عسكرية ضدّ المُـفاعِـل النووي الإيراني، وواصل تفضيل الجمْـع بين السّـعي للتفاوض الدولي مع إيران والاحتفاظ بحقّ تصعيد العقوبات عليها إذا واصلت مُـحاولة حِـيازة السِّـلاح النووي.
    سوء استِـخدام التحوّل الديمقراطي
    وردّا على سؤال لـ swissinfo.ch عن تقييمه لتخلِّـي أوباما في عامه الأول عن جهود مساندة وتشجيع التحوّل الديمقراطي في العالم العربي، قال الدكتور كلوفيس مقصود:
    "لقد ارتبَـطَـت عِـبارة التحوّل الديمقراطي في العالم العربي أو في الشرق الأوسط الكبير بصياغات المحافظين الجُـدد لتبرير عُـدوانهم وغزْوِهم للعراق، وأعتقد أن الرئيس أوباما أدْرك ما تُـشكِّـله العبارة من استِـفزازٍ للعرب ومن تصوير لعدَم وُجود حِـراك سياسي داخل المُـجتمعات العربية بهدف التحوّل نحو الديمقراطية، والتي أرادها المُـحافظون الجُـدد هدِية من الغرب تأتي على أسِـنّـة الرِّماح أو الدبّـابات الأمريكية، ففضّـل الرئيس أوباما أن تُـقدِّم إدارته المساعدة لمؤسسات المجتمع المدني لتتمكّـن من العمل على تحقيق التحوّل الديمقراطي من الداخل".
    cleopatra2
    cleopatra2
    المشرفة العامة
    المشرفة العامة


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : مصري
    انثى المزاج : بالي وضميري مرتاحين والحمد لله

    ماذا قدم اوباما فى سياستة الخارجية فى عامة الاول Empty رد: ماذا قدم اوباما فى سياستة الخارجية فى عامة الاول

    مُساهمة من طرف cleopatra2 الخميس يناير 21, 2010 10:49 am

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    اوباما ليس ساحرا لكي يغير العالم في مدة قصيرة هكذا يجب ان يتحد العرب اولا

    العام الاول لاوباما افضل من العام ال 28 لمبارك وافضل من العام ال 10 لبشار ، نريد تغطية للعام ال 28 والعام ال 10 فاحنا مالنا باوباما احنا بتوع الاتوبيس وبتوع مبارك وبشار

    اعتقد ان اوباما ان لم يكن الأفضل إلا انه احسن عن سلفه بوش في خلق جو تسوده الهدؤ والاستقرار السياسي حتى ولو هنالك بعض المشاكل إلا اننا لا يمكننا ان نقييم أداء شخص في عام واحد. فالعلاقات العربية الامريكية تتحسن رويداً رويداً وبدأ صورة امريكا التي شوهها بوش تتغير لدي كثير من دول العالم بعض الشئ وما زال الامل مادام هنالك ثلاث سنوات على حكمه

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 3:04 pm