بسم الله الرحمن الرحيم
علم أعداء الاسلام أن سر قوة المسلمين في تاريخهم هو عقيدتهم وتمسكهم
بدينهم ففكرو وعملوا علي أن يسلخلوا عقيدة المسلم منه حتي يصبح مخلوق
لاصلة له باالله وذلك باشباع فكره بالشهوات والااماني والتعلق باالحرام
فماداموا قد حددوا السبب السبب الحقيقي لسر تلك القوة في المسلمين فإن الضرب لها والمقاومة يكون من السهولة فسر قوتهم : عقيدتهم , وشريعتهم
وأخلاقهم وعاداتهم وتقاليدهم الاسلامية
والسلاح الضارب لها هو التحرر ,, الاباحية ,,, وهم الفن ,, حياة العري
والعلاقات المحرمة باسم الحرية الشخصية ,, وفقد القوامة لاولي الامر
للوصول إليها التحرر باسم الثقافة والادب والمكانة الرفيعة للمراة بمشاركتها
في ميدان الرجال حتي تتقارب تلك العلاقات إلي أخر الانقياد إلي تلك الافكار
باسم التقدم والتطور والخروج من القوقعة والجمود والتخلف إلي أخر
المسميات التي هدفها الايقاع باالمراة ونشر الفساد باسم الحرية
إذآ لابد أن توجه الحرب إلي الاسلام نفسه كدين وعقيده ومنهج حياة وعادات
وتقاليد ,, ولابد أن يزعزع الاسلام في قلب كل مسلم وتخريب العقيدة في
نفوس أبناء المسلمين أو بمعني أخر قالوا : لابد من القضاء علي الاسلام
كعقيدة وشريعة ونظام ليسهل القضاء علي المسلمين كقوة
ومن هنا جندوا عملائهم العلمانيين لنشر الافكار التي يضرب بها الاسلام
والعقيدة في قلب المسلم وتفريغ فكره من المنهج الديني وبدائة الحملات
بالتهجم علي المناهج بقصد تقليص المناهج الدينية أو حذفها من التعليم
وتلصيق تهمة الارهاب بها وأنها محرضة علي الفكر الارهابي والجهاد
وتناسوا إتهاكات الحرب الصهيونية وتمثيلها بأعراض المسلمين خلف مبررات
هم صنعوها للحرب علي الاسلام والمسلمين ثم إثارة قضية المراة أنها مضطهده مظلومة في زمن الحرية ومتقوقه يجب إخراجها من قوقعتها التي
وضعها فيها الدين لتتمتع بها أنظارهم وتصبح فريسة لاأفكارهم وخداعهم
فكان التفكير بما أن العقيده في الكيان لاجتماعى بمثابة القلب من الجسد فإذا
يجب إنتزاع هذه العقيدة من الامة حتي تتحول إلي جسد ميت لاحياة فيه
قلوبهم خاوية تتلقي أي أفكار غربية أو شرقيه مشبوهة دون تردد
وتتحول الامة المتماسكة إلي أمة ومجموعة من الافراد لارابط بينهم ولاظابط
وبذالك يسهل إستعمارهم وإحتلال حيراتهم لاشعوريآ دون معارض
والواقع المشاهد في العراق وغيره خير شاهد ,,,
ولاكن كيف يكون القضاء علي هذه العقيده الاسلامية في نفوس المسلمين
؟؟؟؟ هنا لعب الصهاينه مع المسلمين دور النشال خفيف اليد فهو أبرع من
الهجام الذي يقتحم البيوت ويعرض نفسه للخطر ويقاوم
لذلك جندوا الاعلاميين العملاء خفية لنشر أفكارهم وجندوا الاعلام عبر
الحوارات المشبوهة لترويج تلك الافكار من التحرر والحقوق المهضومة إلي أخره كما كان الفضائيات المشبوهة من العرى والاباحية حتي يبقى أبناء
الاسلام في شرود الوهم لادين لهم ولاقيم ولامبادي أسرى الضياع
وبذلك لاتردد في تقبل أي أفكار مشبوهة لاأن القلب خاوى لاعقيدة فيه
لقد جربوا معنا دور الهجام في الحروب الرومانية والحروب الصليبية ففشلوا
تماما وحينها قرروا تركيز أفكارهم ومخترعاتهم على أن يكون الدور القادم
ماهو نحن عليه الاأن دور النشال يتحدثون معنا كأصدقاء بأسم العلم والثقافة
في الشئون العامة ,, وفي أثناء هذا النقاش يحاولون إقناعنا بنظريات زائفة
تتعارض طبيعتها مع الاسلام , وبهذه المحاولة الخبيثة يغزون العقيدة نفسها
قال تعالي ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) الاية
سورة البقرة 120 ]
وقال تعالي ( ولايزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن إستطاعوا ) الاية
سورة البقرة 217 ]
وقال تعالى ( ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارآ حسدآ
من عند أنفسهم من بعد ماتبين لهم الحق ) سورة البقرة 109 ]
وقال تعالى ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين أمنوا اليهود والذين أشركوا )
الاية المائدة 82 ] فالله سبحانه وتعالي أصدق من كذبهم وأفكاره وحذرنا منهم
وهناك الكثير من النصاري المسيحيين يحاربون الاسلام باالفن والبرامج
الفضائيه بالسنة عربيه وهم أقرب لاأعداء الاسلام من أن يرضوا علي الاسلام
فهم جيش حرب علي الاسلام من نوع أخر البرامج الاعلام العري الاباحية
الافكار وترويجها إلي أخره الكتابات القلم والكتاب التاليف الذي يضرب
العقيدة من مولفات تنشر التحرر والتبرج والدعوة غلي ضياع الاسلام
دعاة للتغريب عن طريق الافلام المسلسلات الفن عامه وفرق ولواءات من المبشرين والمستشرقين والعلمانيين المتعاونيين معهم باالاستئجار من المفكرين والصحفيين والاعلاميين إداة توجيه للاإنحراف الفكري عن العقيدة ا الاسلاميه في العالم الاسلامي جند في معركة الغزو الفكري مع العالم الاسلامي تستهدف تصفية الاسلام بتؤدة وأناة وبلا جلبة ولاضوضاء
خطة تستهدف تحويل العالم الاسلامي إلي مجتمع علماني لارابط له باالدين
وهاهم ينهكون قواهم البشرية والمالية للحرب ضد الاسلام كل ما إنهارة قواهم
عادوا للمقاومة من أجل الحرب علي الاسلا وصدق الله العظيم في الاايات
السابقة في كشفهم لنا وتحذيرنا منهم فاالله خالق البشر وأعلم بهم وهاذه
مطامعهم إلي قيام الساعة لايمنعهم إلاقوة عقيدة المسلمين فهي الحافظ
الناصر عليهم وليس العدة أو العدد فمن كان مع الله كان الله معه
وهاهي مؤتمراتهم ومنتدياتهم ومخططاتهم والرشاوي لعملائهم كل ذلك
حرب علي الاسلام للهجوم علي الدين المناهج الاتجاه الفكري للدين والعلمانيين
كلابهم المجنده في بلاد المسلمين للحرب علي الدين والعقيدة والاسلام
لنشر جميع أفكارهم ومعتقداتهم وهاذا هو السلاح البارد في المواجهة مع
الاسلام فهاهي إشاعة النعرات العصبيه في دول العرب للقضلء عليهم
فنحن أقوياء بعقيدتنا وديننا
نحن قوم أعزنا الله بالاسلام فمتي إبتغينا العزة
من غيره أذلنا الله
العقيدة في قلوبنا مثل هاذه الزهرة
علم أعداء الاسلام أن سر قوة المسلمين في تاريخهم هو عقيدتهم وتمسكهم
بدينهم ففكرو وعملوا علي أن يسلخلوا عقيدة المسلم منه حتي يصبح مخلوق
لاصلة له باالله وذلك باشباع فكره بالشهوات والااماني والتعلق باالحرام
فماداموا قد حددوا السبب السبب الحقيقي لسر تلك القوة في المسلمين فإن الضرب لها والمقاومة يكون من السهولة فسر قوتهم : عقيدتهم , وشريعتهم
وأخلاقهم وعاداتهم وتقاليدهم الاسلامية
والسلاح الضارب لها هو التحرر ,, الاباحية ,,, وهم الفن ,, حياة العري
والعلاقات المحرمة باسم الحرية الشخصية ,, وفقد القوامة لاولي الامر
للوصول إليها التحرر باسم الثقافة والادب والمكانة الرفيعة للمراة بمشاركتها
في ميدان الرجال حتي تتقارب تلك العلاقات إلي أخر الانقياد إلي تلك الافكار
باسم التقدم والتطور والخروج من القوقعة والجمود والتخلف إلي أخر
المسميات التي هدفها الايقاع باالمراة ونشر الفساد باسم الحرية
إذآ لابد أن توجه الحرب إلي الاسلام نفسه كدين وعقيده ومنهج حياة وعادات
وتقاليد ,, ولابد أن يزعزع الاسلام في قلب كل مسلم وتخريب العقيدة في
نفوس أبناء المسلمين أو بمعني أخر قالوا : لابد من القضاء علي الاسلام
كعقيدة وشريعة ونظام ليسهل القضاء علي المسلمين كقوة
ومن هنا جندوا عملائهم العلمانيين لنشر الافكار التي يضرب بها الاسلام
والعقيدة في قلب المسلم وتفريغ فكره من المنهج الديني وبدائة الحملات
بالتهجم علي المناهج بقصد تقليص المناهج الدينية أو حذفها من التعليم
وتلصيق تهمة الارهاب بها وأنها محرضة علي الفكر الارهابي والجهاد
وتناسوا إتهاكات الحرب الصهيونية وتمثيلها بأعراض المسلمين خلف مبررات
هم صنعوها للحرب علي الاسلام والمسلمين ثم إثارة قضية المراة أنها مضطهده مظلومة في زمن الحرية ومتقوقه يجب إخراجها من قوقعتها التي
وضعها فيها الدين لتتمتع بها أنظارهم وتصبح فريسة لاأفكارهم وخداعهم
فكان التفكير بما أن العقيده في الكيان لاجتماعى بمثابة القلب من الجسد فإذا
يجب إنتزاع هذه العقيدة من الامة حتي تتحول إلي جسد ميت لاحياة فيه
قلوبهم خاوية تتلقي أي أفكار غربية أو شرقيه مشبوهة دون تردد
وتتحول الامة المتماسكة إلي أمة ومجموعة من الافراد لارابط بينهم ولاظابط
وبذالك يسهل إستعمارهم وإحتلال حيراتهم لاشعوريآ دون معارض
والواقع المشاهد في العراق وغيره خير شاهد ,,,
ولاكن كيف يكون القضاء علي هذه العقيده الاسلامية في نفوس المسلمين
؟؟؟؟ هنا لعب الصهاينه مع المسلمين دور النشال خفيف اليد فهو أبرع من
الهجام الذي يقتحم البيوت ويعرض نفسه للخطر ويقاوم
لذلك جندوا الاعلاميين العملاء خفية لنشر أفكارهم وجندوا الاعلام عبر
الحوارات المشبوهة لترويج تلك الافكار من التحرر والحقوق المهضومة إلي أخره كما كان الفضائيات المشبوهة من العرى والاباحية حتي يبقى أبناء
الاسلام في شرود الوهم لادين لهم ولاقيم ولامبادي أسرى الضياع
وبذلك لاتردد في تقبل أي أفكار مشبوهة لاأن القلب خاوى لاعقيدة فيه
لقد جربوا معنا دور الهجام في الحروب الرومانية والحروب الصليبية ففشلوا
تماما وحينها قرروا تركيز أفكارهم ومخترعاتهم على أن يكون الدور القادم
ماهو نحن عليه الاأن دور النشال يتحدثون معنا كأصدقاء بأسم العلم والثقافة
في الشئون العامة ,, وفي أثناء هذا النقاش يحاولون إقناعنا بنظريات زائفة
تتعارض طبيعتها مع الاسلام , وبهذه المحاولة الخبيثة يغزون العقيدة نفسها
قال تعالي ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) الاية
سورة البقرة 120 ]
وقال تعالي ( ولايزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن إستطاعوا ) الاية
سورة البقرة 217 ]
وقال تعالى ( ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارآ حسدآ
من عند أنفسهم من بعد ماتبين لهم الحق ) سورة البقرة 109 ]
وقال تعالى ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين أمنوا اليهود والذين أشركوا )
الاية المائدة 82 ] فالله سبحانه وتعالي أصدق من كذبهم وأفكاره وحذرنا منهم
وهناك الكثير من النصاري المسيحيين يحاربون الاسلام باالفن والبرامج
الفضائيه بالسنة عربيه وهم أقرب لاأعداء الاسلام من أن يرضوا علي الاسلام
فهم جيش حرب علي الاسلام من نوع أخر البرامج الاعلام العري الاباحية
الافكار وترويجها إلي أخره الكتابات القلم والكتاب التاليف الذي يضرب
العقيدة من مولفات تنشر التحرر والتبرج والدعوة غلي ضياع الاسلام
دعاة للتغريب عن طريق الافلام المسلسلات الفن عامه وفرق ولواءات من المبشرين والمستشرقين والعلمانيين المتعاونيين معهم باالاستئجار من المفكرين والصحفيين والاعلاميين إداة توجيه للاإنحراف الفكري عن العقيدة ا الاسلاميه في العالم الاسلامي جند في معركة الغزو الفكري مع العالم الاسلامي تستهدف تصفية الاسلام بتؤدة وأناة وبلا جلبة ولاضوضاء
خطة تستهدف تحويل العالم الاسلامي إلي مجتمع علماني لارابط له باالدين
وهاهم ينهكون قواهم البشرية والمالية للحرب ضد الاسلام كل ما إنهارة قواهم
عادوا للمقاومة من أجل الحرب علي الاسلا وصدق الله العظيم في الاايات
السابقة في كشفهم لنا وتحذيرنا منهم فاالله خالق البشر وأعلم بهم وهاذه
مطامعهم إلي قيام الساعة لايمنعهم إلاقوة عقيدة المسلمين فهي الحافظ
الناصر عليهم وليس العدة أو العدد فمن كان مع الله كان الله معه
وهاهي مؤتمراتهم ومنتدياتهم ومخططاتهم والرشاوي لعملائهم كل ذلك
حرب علي الاسلام للهجوم علي الدين المناهج الاتجاه الفكري للدين والعلمانيين
كلابهم المجنده في بلاد المسلمين للحرب علي الدين والعقيدة والاسلام
لنشر جميع أفكارهم ومعتقداتهم وهاذا هو السلاح البارد في المواجهة مع
الاسلام فهاهي إشاعة النعرات العصبيه في دول العرب للقضلء عليهم
فنحن أقوياء بعقيدتنا وديننا
نحن قوم أعزنا الله بالاسلام فمتي إبتغينا العزة
من غيره أذلنا الله
العقيدة في قلوبنا مثل هاذه الزهرة