ممـلكـــة ميـــرون

الاسلحة البلاستيكية.. فرحة مكبوتة لأطفال غزة في العيد 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ممـلكـــة ميـــرون

الاسلحة البلاستيكية.. فرحة مكبوتة لأطفال غزة في العيد 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

ممـلكـــة ميـــرون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


,,,منتديات,,,اسلامية,,,اجتماعية,,,ثقافية,,,ادبية,,,تاريخية,,,تقنية,,, عامة,,,هادفة ,,,


2 مشترك

    الاسلحة البلاستيكية.. فرحة مكبوتة لأطفال غزة في العيد

    avatar
    عدنان
    كبار الشخصيات
    كبار الشخصيات


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    ذكر المزاج : هادئ

    الاسلحة البلاستيكية.. فرحة مكبوتة لأطفال غزة في العيد Empty الاسلحة البلاستيكية.. فرحة مكبوتة لأطفال غزة في العيد

    مُساهمة من طرف عدنان الإثنين سبتمبر 21, 2009 2:11 am

    الأسلحة البلاستيكية.. فرحة مكبوتة لأطفال غزة في العيد





    اندفع مئات الأطفال في شوارع مدينة غزة يشهرون في قبضاتهم أسلحة
    بلاستيكية مختلف الشكل على نقيض الأسلحة النارية مع إطلالة شمس عيد الفطر السعيد ،
    التي صاحبها زخات أمطار متفرقة تساقطت على قطاع غزة الذي يعاني ويلات حصار مضنٍ
    جثم على صدور المواطنين منذ ما يزيد عن ثلاثة أعوام.






    وشهدت شوارع غزة قتالا "صوريا" بين مجموعات الصبية، الذين
    حاولوا تجسيد مشهدين: الأول للحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة، بينما صور الأخير
    مشهدا دراميا للأحداث الساخنة التي شهدها مسلسل "باب الحارة" بين رجال
    المقاومة وعناصر "الدرك الفرنسي".






    وتعالت صيحات الصبية من أزقة القطاع بهتافات رجال المقاومة في المسليل
    السوري " قولوا الله يا رجال"، " وحيوا روح الشهيد يا رجال" ،
    فيما أطلق بعضهم رصاصاته البلاستيكية صوب أجساد الآخرين غير مكترثين لما قد تحدثه
    من مكروه.






    وكانت وزارة الداخلية والأمن الوطني حذرت أصحاب المحال التجارية من بيع
    المفرقعات النارية في العيد والأسلحة البلاستيكية لما فيها من خطر على أرواح
    الأطفال، وتوعدت من لم يمتثل لقرارها بالمحاسبة القانونية.






    تحذيرات الداخلية لم تشفع لأطفال غزة الذين يعانون حالة نفسية شديدة
    جراء الحرب العدوانية التي قضت على أكثر من 477 طفلا، ومزقتهم إلى أشلاء بصواريخ
    الموت، وتركت بعضهم في حالة يرثى لها لفقدانه والديه وأشقاءه، فقد اكتظت الشوارع
    بالصبية الذين حاولوا تفريغ ما بداخلهم من كبت وحزن بإطلاق رصاصات " الدمدم".






    ووفقا لإحصائيات مسجلة من وزارة الصحة – فان أكثر من 150 طفلا أصيبوا
    برصاص " الدمدم" البلاستيكي العام الماضي خلال فترة العيد جراء
    استخدامهم لهذه البنادق ، ووصفت إصابتهم
    بالخطيرة لفقدان نسبة كبيرة أعينهم بطلقات " الدمدم".






    وينتاب أولياء الأمور مخاوف من تجدد تلك الحادثة المؤسفة، فعلامات
    التوتر خيمت على ملامح المواطن أبو البراء (31 عاما) من حي الشجاعية شرق مدينة
    غزة، بعد عودة طفله براء ذو الثلاثة أعوام
    إلى البيت والدماء تنزف من جبينه.






    تمالك أبو البراء غضبه، وعصب جرح طفله بشريط لاصق، فليس بيده حيلة
    أمام تلك اللعبة المفضلة التي غزت شوارع
    القطاع في العيد.






    وتعد تلك الأسلحة تجارة رائجة للتجار، لاسيما في موسم العيد حيث يتهافت
    الأطفال على شرائها بمجرد حصولهم على " العيدية".






    و تمكن التجار من جلب
    كميات كبيرة من الأسلحة البلاستيكية من
    الأنفاق خلال شهر رمضان المبارك رغم التحذيرات التي أطلقتها وزارة الداخلية.












    وأكد الخبير النفسي الدكتور جميل الطهراوي أن تلك اللعبة أصبحت مفضلة
    للأطفال بحكم الظروف البيئية التي يمرون بها من قتال وحروب، مشيرا إلى
    تأثيرها السلبي على سلوكيات الأطفال الذي
    يميل عادة للعدوانية.












    وقال الطهراوي ": الأطفال يبحثون عن رسم شخصيتهم من خلال تلك
    الأسلحة البلاستيكية، لذلك هم يشعرون بالرجولة لتقليد ما يعرضه التلفزيون من مشاهد
    عنيفة، لاسيما الذين يقضون وقتا طويلاً أمام الشاشة".












    وأوضح الطهراوي أن منع استخدام تلك الألعاب بحاجة إلى جهد جماعي، من خلال
    الضغط على التجار بعدم إدخال كميات كبيرة منها،
    حتى لا يصاب الأطفال بنوع من العزلة الاجتماعية بسبب حرمانهم من شرائها.












    أطفال غزة وجدوا في الأسلحة البلاستيكية متنفسا لهم بعد أن دمر
    الاحتلال كافة وسائل الترفيه في حربه الشرسة، بينما ينتاب أولياء الأمور مخاوف
    قديمة من تلك الأسلحة التي اغتالت فرحة العيد في أعوام ماضية.
    avatar
    الاميرة
    مشرفة منتدى الاسرة والمجتمع
    مشرفة منتدى الاسرة والمجتمع


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    انثى

    الاسلحة البلاستيكية.. فرحة مكبوتة لأطفال غزة في العيد Empty رد: الاسلحة البلاستيكية.. فرحة مكبوتة لأطفال غزة في العيد

    مُساهمة من طرف الاميرة الخميس سبتمبر 24, 2009 9:19 am

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    مشكور عدنان

    هذا هو حال اطفال فلسطين

    العنف المترسخ بدواخلهم من جراء من عانوه من حروب وقصف ومعاناة

    ان حال اطفالنا يشدد على العنف


    من المشاهد التي يشاهدونها في قطاع غزة الغالي

    هذا حال اطفالنا من الاعمال التي تستباح في حق شعبنا الفلسطيني


    على ايدي الصهاينه الملاعين
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    انها ظاهرة رائعة من اطفال فلسطين

    وبالتالي لها طابع مستقبلي عظيم

    تقبل مروري وتحياتي

    احترامي وودي

    [size=24]
    avatar
    عدنان
    كبار الشخصيات
    كبار الشخصيات


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    ذكر المزاج : هادئ

    الاسلحة البلاستيكية.. فرحة مكبوتة لأطفال غزة في العيد Empty رد: الاسلحة البلاستيكية.. فرحة مكبوتة لأطفال غزة في العيد

    مُساهمة من طرف عدنان الأحد سبتمبر 27, 2009 4:29 pm

    مشكورة كثير يا اميرة على شعورك بما يعانيه اطفال فلسطين من كبت وحزن

    صورك معبرة كثير وبتجسد حقيقة مرة غايبة عن عيون العالم الهزيل

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 2:33 pm