ممـلكـــة ميـــرون

نساء عربيات في قطارالجاسوسية 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ممـلكـــة ميـــرون

نساء عربيات في قطارالجاسوسية 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

ممـلكـــة ميـــرون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


,,,منتديات,,,اسلامية,,,اجتماعية,,,ثقافية,,,ادبية,,,تاريخية,,,تقنية,,, عامة,,,هادفة ,,,


2 مشترك

    نساء عربيات في قطارالجاسوسية

    ARMY-PALESTINE
    ARMY-PALESTINE
    عضو مجتهد
    عضو مجتهد


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    ذكر المزاج : سنموت واقفين ولن نركع

    نساء عربيات في قطارالجاسوسية Empty نساء عربيات في قطارالجاسوسية

    مُساهمة من طرف ARMY-PALESTINE الخميس أغسطس 13, 2009 1:32 pm

    تدخل وزير الخارجية الأمريكي السابق “هنري كيسنجر” وحاول ان يرجو الرئيس السادات لتخفيف الحكم عنها وكانت وقتها مسجونة في حبس انفرادي فأمر السادات باعدامها فورا خوفا من تعطيل عملية السلام.

    هي ابنة وكيل وزارة التربية والتعليم فى ذلك الوقت وولدت في أسرة ميسورة وفي حي المهندسين الراقي بالقاهرة وكانت عضوا في نادي الجزيرة الشهير ووقتها ورثت الشعور بالخيبة اثر نكسة 1967 وفقدت الثقة بالعرب وشعرت ان المستقبل كله ل “اسرائيل”.

    وبعد ان حصلت على الثانوية العامة أصرت على استكمال دراستها الجامعية في فرنسا ولأنها درست الفرنسية منذ صغرها كان من السهل عليها التأقلم مع جو باريس المفتوح وأحبت نمط الحياة بها وفي الجامعة تعرفت إلى فتاة يهودية من اصل بولندي بدورها عرفتها إلى مجموعة من الشباب اليهود الذين صوروا لها ان الحياة في “اسرائيل” ليست بالصورة التي يروج لها الاعلام العربي بل انها “جنة الله على الأرض” وهي “الديمقراطية الخالصة”. وفي ظل روح الانهزام وفقدان الايمان بالعرب وامكانية انتصارهم على العدو اليهودي شعرت هبة سليم بميل تجاه “اسرائيل” التي مثلت في نظرها المستقبل القوي والمأمون، ومن خلال تلك المجموعة من الأصدقاء اليهود تعرفت إلى أحد ضباط الموساد الذي سرعان ما تمكن من تجنيدها وخاصة بعد أن علم ان هناك شاباً مصرياً كان يحمل لها قدراً كبيراً من الاعجاب وحاول دوما التودد إليها ولكنها كانت دائما لا تعطيه أي اهتمام وان هذا الشاب يعمل في جهة مهمة في القوات المسلحة المصرية. ورتب ضابط الموساد مع عميلته الجديدة خطة لاصطياد هذا الشاب وهو المقدم فاروق عبد الحميد الفقي وتجنيده لصالح الموساد هو الآخر من خلال استغلالها لحبه واعجابه الشديد بها وكان هذا بالفعل هو أول ما قامت به في أول اجازة قضتها في مصر، اذ تلاعبت به وحاولت استقطابه بشتى الوسائل الأنثوية حتى تمت خطبتهما. ومن خلاله تمكنت من معرفة عدة تفاصيل عن الأسرار العسكرية المصرية بل انه أمدها بخرائط عن بعض المنشآت العسكرية المهمة وقواعد الصواريخ في اطار تباهيه بأهمية منصبه في البداية وتمكنت هبة من تصوير كل هذه التفاصيل وحملتها معها عند عودتها الى باريس مرة أخرى حيث قدمتها لضابط الموساد الذي طار فرحا بما قدمته له من كنز كبير لم يتوقعه .

    وسرعان ما وقع الضابط في هوى الجاسوسة هبة واصبح هو الآخر جاسوساً للموساد ويقدم طوعا المعلومات الحساسة عن منصات اطلاق الصواريخ خاصة طراز سام 6 المضادة للطائرات والتي تمكن “الاسرائيليون” بناء على هذه المعلومات من تدميرها.

    ووسط حزن ودهشة ضباط الجيش المصري أدرك جهاز المخابرات في مصر ان هناك جاسوساً عسكرياً مصرياً هو الذي قدم ل “اسرائيل” تلك المعلومات المهمة وبدأت حملة تفتيش ومراقبة ضخمة شملت حتى وزير الدفاع المصري.

    وفي ذلك الوقت كافأت الموساد هبة سليم برحلة لزيارة تل أبيب وخلالها قابلت جولدا مائير رئيسة الوزراء التي استقبلتها بكل ترحاب وتكريم.

    بعد تلك الرحلة أدركت المخابرات المصرية العميل المصري المزروع داخل جهازها العسكري ومنه تمكنت من معرفة قصة تجنيده والتلاعب الذي حدث له على يد خطيبته هبه سليم وسرعان ما ألقي القبض عليها في باريس اثر عودتها من زيارتها الى “اسرائيل” وفي رحلة عودتها الى مصر حاول الموساد اختطاف الطائرة التي كانت هبة سليم تستقلها وذلك في 21 فبراير/شباط 1973 عن طريق التشويش على أجهزة الطائرة حتى تفقد اتجاهها وتسقط وهي تحمل عميلتها التي تعرف الكثير من الأسرار ولكن الموساد أسقط بدلا من الطائرة المصرية الطائرة الليبية بوينج 747 في حين عادت الطائرة التي تحمل هبة سليم الى مصر بعد ان استخدم الطيار ممراً آخر سرياً. وفي مصر لقيت مصيرها الأخير والمنتظر لمن خان بلده وهو الإعدام على الرغم من توسط جولدا مائير بنفسها لتخفيفه.

    علا قة شاذة

    جاسوسة أخرى عربية مشهورة جندها الموساد هي أمينة المفتي من اصل شركسي مسلم وابنة أسرة ثرية عاشت في الأردن في أرقى ضواحي العاصمة عمان كان والدها تاجر مجوهرات ثرياً وعمها لواء في الجيش الأردني ووالدتها إحدى أبرز سيدات المجتمع .

    ولدت عام 1939 وهي الابنة الصغرى ويسبقها شقيقتان وثلاثة أشقاء وكانت في مطلع شبابها فتاة جميلة ونضرة اعتادت الدلال وحياة الأثرياء ولكنها تعرفت إلى شاب فلسطيني الأصل سرعان ما تخلى عنها بسبب غرورها وطباعها السيئة ويبدو ان هذا كان من بين الأسباب التي أورثتها حقدا دفينا على الفلسطينيين . وإثر تخرجها في المدرسة الثانوية التحقت بإحدى جامعات فيينا لاستكمال دراستها الجامعية عام 1956 وهناك تعرفت إلى فتاة تدعى جولي باتريك شجعتها على العلاقة الشاذة حتى أدمنت عليها وسرعان ما تعددت علاقاتها بالفتيات الأخريات في بيت الطالبات المغتربات في فيينا. وفي عام 1961 حصلت على درجة جامعية في الطب النفسي وعادت مرة أخرى الى عمان التي سرعان ما ضاقت بها وقررت السفر الى النمسا مرة أخرى بدعوى الحصول على درجة الدكتوراه في مجال تخصصها .وتعرفت خلال تلك الفترة الى فتاة يهودية تدعى سارة بيراد التي عرفتها على شقيقها الأكبر موشيه وسرعان ما وقعت في حبه. وكان طياراً عسكرياً يكبرها بسبع سنوات وكانت وقتها في حوالي الثانية والعشرين. وقضت معه فترة اقامتها هذه المرة في النمسا وعادت الى أهلها بشهادة دكتوراه مزيفة عام 1966 وبعد وقوع مشاكل لها في أحد مستشفيات الأردن كادت ان تكشف ان شهادتها مزورة عاودت السفر مرة أخرى الى النمسا حيث التقت حبيبها موشيه مرة أخرى وهي تشعر بالرفض الداخلي للعودة لبلدها مرة أخرى . وسرعان ما وقعت نكسة 1967 فزاد نفورها من العرب ومن بلدها وقررت ان تحيا أبدا في النمسا وان تتزوج موشيه وتعتنق اليهودية ليصبح اسمها آني موشيه بيراد .

    وفي عام 1972 قررت مع زوجها السفر الى “اسرائيل” وتطوعا في الجيش “الاسرائيلي” وهناك بمجرد ان علمت الاستخبارات “الاسرائيلية” اصلها قررت ان تستجوبها في مقابلة طويلة تمكنت منها ان تعرف رأيها في الفلسطينيين وفي العرب وكيف أنها تكره بلدها الأم وترى ان الفلسطينيين ارهابيون وان الملك “حسين” اخطأ عندما لم يقتلهم جميعا وهكذا لاقت ترحيباً من الموساد الذي شعر بفرحة للمواطنة “الاسرائيلية” الجديدة.

    وفي يناير/كانون الثاني 1973 قيل لها ان زوجها انفجرت طائرته في الجبهة السورية بعد ان كان تقلد رتبة رائد طيار في سلاح الجو “الاسرائيلي”. ولكنها أصرت على انه لم يمت ولكن السوريين أسروه. وخلال تلك الفترة العصيبة تفاقم كرهها للعرب وشعرت انهم هم الذين خطفوا منها زوجها وهكذا قررت السفر الى بيروت لتقصي أخباره ولكنها في النهاية اقتنعت انه بالفعل قد مات وبقي ان تستلم إرثه الكبير، وكانت الظروف مناسبة في تلك الفترة ليجندها الموساد لأنها كانت تشعر بغضب وكراهية شديدة ضد العرب وخلال تلك الفترة تلقت تدريبا مكثفا على التجسس وأدواته المختلفة وزرعت في لبنان للتجسس على الفلسطينيين ورجال المنظمات الفلسطينية والمقاومة. وكانت تعرفت من قبل إلى صديقة أردنية في بيروت صاحبة محل للملابس تدعى خديجة زهران والتقت بها هذه المرة أيضا وطلبت منها ان تساعدها في ايصال خط لهاتف شقتها في حي الروشة في بيروت. ومن خلال مارون الحايك الموظف الكبير في ادارة الهواتف في لبنان تمكنت من معرفة أرقام هواتف القادة الفلسطينيين في لبنان وعناوينهم أرسلتها بدورها الى عملاء الموساد في بيروت وتمكنت فيما بعد من تجنيده هو أيضا للحصول على أرقام هواتف القادة الفلسطينيين السرية وفيما بعد بدأ يتنصت لحسابها أو لحساب الموساد على مكالمات هؤلاء القادة ومنهم الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات. وتمكنت أيضا من تجنيد خديجة زهران التي ساعدتها من خلال مصادقة زوجات القادة الفلسطينيين واستدراجهن للحديث عن أسرار أزواجهن وهكذا توسعت الشبكة التي أدارتها أمينة المفتي في بيروت للتجسس لصالح الموساد ومن خلالها تمكنت من مد الموساد برصد لمراكب وسفن الصيد التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية على موانئ صيدا ورأس شكا في جنوب وشمال لبنان والتي كانت تستخدم للهجوم البحري على “اسرائيل” التي تمكنت بذلك من تدميرها أخيرا كشفت أمينة المفتي وشبكتها التجسسية في بيروت وألقى الفلسطينيون القبض عليها وسجنت في كهف السعرانة في جنوب لبنان. وكان الرئيس الراحل عرفات قرر الابقاء عليها في كهف السعرانة لحين البت في أمرها رافضا فكرة اعدامها وهكذا مرت خمس سنوات على سجنها وفي نوفمبر/تشرين الثاني 1979 أجرت منظمة الصليب الأحمر محاولات مع منظمة التحرير للافراج عن أمينة المفتي في حين عرضت “اسرائيل” استبدالها بأسرى فلسطينيين .ووافقت قبرص على ان تتم عملية المبادلة في أراضيها وكان ذلك في يوم 13 فبراير/شباط 1980
    ميـــرون
    ميـــرون
    المدير العام
    المدير العام


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    انثى

    نساء عربيات في قطارالجاسوسية Empty رد: نساء عربيات في قطارالجاسوسية

    مُساهمة من طرف ميـــرون الجمعة أغسطس 14, 2009 7:47 pm

    من طبيعة الفطرة البشرية عند الرجال انهم يميلون الى النساء

    ويتقربون اليهن تلبية لنداء الغريزة في هذا الامر ولا تجد

    رجلا الا ما ندر لا يميل الى النساء غير انه قد يقف عند حدوده ان كان محافظا على دينه وعاداته

    وقد يتعداها ان لم يكن كذلك فلذلك انت تجد ان هذا الامر يعطي فرصة كبيرة للمرأة

    لجلب المعلومات والتقاطها من الرجل لانه يحب ان يفتخر امام

    المرأة ببطولاته واعماله فهو يتكلم وخاصة اذا كان ذا منصب عسكري

    او غيره والمرأة الذكية هي التي تعرف كيف تدخل

    الى قلب الرجل وارى ان النساء يملكن سرعة بديهة وانتباه وكثيرا ما شاركن في عمليات تجسس كبيرة

    كان لها التأثير الواضح في تغيير كثير من السياسات

    ولان كل رجل يحترم المرأة فهي عنصر فعال وسهل للدخول الى قلب الرجل

    وارى ان مهمة المرأة في جمع المعلومات والتجسس اسهل من الرجل

    ومن المعلوم ان نجاح الصهيونية في العالم قائم على اعتمادهم بشكل اساسي على الجنس

    والمال وفي التاريخ قصص كثيرة تثبت ذلك،

    فيروى ان ملك الفرس قورش الكبير عندما احتل القدس وسبى أهلها اجتمع

    علماء ومفكرو اليهود في ذلك الوقت واهتدوا الى ان افضل طريقة لاعادة اعتبار اليهود

    في ذلك الزمن اهداء الملك الكبير

    قورش فتاة جميلة من الطائفة اليهودية لكي تكون صلة لهم مع الملك والهدف

    من وراء ذلك اعادة مجد اليهود الذي فقدوه

    بالسيف وعجزوا عن ارجاعه وهذا ما حدث فعلا حيث انها خلال فترة وجيزة

    اصبحت ملكة الفرس واعادت الاعتبار للطائفة

    اليهودية ودخولهم مراكز القوى في ذلك الوقت وبعد فترة طلبت من كورش الكبير

    اعادة اليهود الى القدس بعد ان تم سبيهم

    الى بغداد فاعادهم تلبية لها وهذا دليل على قوة الجنس الناعم

    في ترتيب اوراق كثيرة في التاريخ فلقد عادت تلك المرأة ما

    لم يستطيع اعادته اربعون الفا من المقاتلين.

    army palestin

    بداية متالقة ومميزة

    مجهود تستحق عليه الثناء والتقدير

    لسرد هذه القضية المهمة في عالمنا وواقعنا العربي والعالمي

    مهم جدا ان نتطلع على هذه القصص علها تكون عبرة

    مشكور على طرحك المميز

    تقبل محبتي وتقديري

    مع تحياتي

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 3:10 pm