ممـلكـــة ميـــرون

تفاصيل عن حياة ليفني الجاسوسة في الموساد الاسرائيلي 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ممـلكـــة ميـــرون

تفاصيل عن حياة ليفني الجاسوسة في الموساد الاسرائيلي 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

ممـلكـــة ميـــرون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


,,,منتديات,,,اسلامية,,,اجتماعية,,,ثقافية,,,ادبية,,,تاريخية,,,تقنية,,, عامة,,,هادفة ,,,


2 مشترك

    تفاصيل عن حياة ليفني الجاسوسة في الموساد الاسرائيلي

    avatar
    الاميرة
    مشرفة منتدى الاسرة والمجتمع
    مشرفة منتدى الاسرة والمجتمع


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    انثى

    تفاصيل عن حياة ليفني الجاسوسة في الموساد الاسرائيلي Empty تفاصيل عن حياة ليفني الجاسوسة في الموساد الاسرائيلي

    مُساهمة من طرف الاميرة السبت فبراير 28, 2009 4:01 am


    تفاصيل عن حياة ليفني الجاسوسة في الموساد الاسرائيلي

    كشفت وزيرة الخارجية الإسرائيلية المتطرفة تسيبي ليفني وزعيمة حزب كاديما، تفاصيل مثيرة عن مهنتها السابقة


    كجاسوسة في وكالة المخابرات الإسرائيلية الـ "موساد"، حسبما جاء في صحيفة "يديعوت أحرونوت" الاسرائيلية.

    ونشرت الصحيفة المذكورة المقابلة الكاملة التي أجرتها صحيفة "الصنداي تايمز" البريطانية مع ليفني قبل 14

    عاما، وذكرت فيها إن ليفني كانت تعاني وتشتكي كثيرًا من قسوة الوحدة والخزي العاطفي أثناء خدمتها في سلك

    جهاز الاستخبارات الإسرائيلي قبل حوالى ثلاثة عقود.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    وأدت ليفني، التي تتنافس لتصبح أول رئيسة للوزراء منذ تولي غولدا مائير للمنصب، الخدمة العسكرية برتبة ملازم،

    ثم درست القانون في جامعة تل آبيب، لتلتحق بين عامي 1980 و1984 بجهاز الموساد، دون أن يُعرَف الكثيرُ

    عن نشاطاتها الاستخباراتية، سوى أنها عملت في الإدارة القانونية للجهاز، وتطلبت بعض أنشطته إقامتها في باريس

    لتُعرفَ هناك بـ"حسناء الموساد".

    وتقول ليفني إنها نشطت في العمل الجاسوسي وأمضت سنوات في شعبة النخبة كيدون ومعناها بالفرنسية "الحربة"، عندما كانت تدرس المحاماة في العاصمة الفرنسية باريس، ولم تكن تتجاوز من العمر حينها الثانية والعشرين.


    وأكدت انها واجهت مشكلة الاحتفاظ بالسرية حول طبيعة نشاطها، حتى أن حياتها الخاصة تأثرت كثيرا، ولم تكن

    قادرة على الارتباط العاطفي بأي شخص كان، قائلة: "لقد نجحت في إخفاء الأمر حتى عن أفراد أسرتي، إذ لم استطع

    إخبار والدي بالأمر عندما ذهب لزيارتي في باريس، وتساءل حينها عن سبب تضييعي لوقتي دون عمل في أوروبا".

    وعند سؤالها عن سبب حرمان نفسها من الزواج طوال تلك السنوات، قالت ليفني: "مثل تلك العلاقة تتطلب الأمانة


    والصدق والإخلاص بين زوجين، وأنا، بالطبع، لم أتمكن من بناء مثل تلك العلاقة مع أحد...".

    وتتذكر ليفني في المقابلة كيف أنها كُلِّفت بمهمتها السرية تلك في عام 1982 وكم كان من الصعب عليها أن تخبر

    أيا كان بما كانت تقوم به في الخارج، على الرغم من أن حكومة بلادها كانت تخوض وقتها حربا في لبنان.


    واعترفت بأنها كانت مستعدة لكي تقتل آخرين في سبيل كيانها، وتضيف: "كنت مستعدة أن أقتل وأغتال، وعلى

    الرغم من أنه ليس من القانوني تماما أن تفعل ذلك، لكن الأمر يكون مبرَّرا إن كنت تفعل ذلك في سبيل بلادك"، حسب

    تعبيرها.


    ويقارن كثيرون حالياً بين ليفني وبين غولدا مائير التي تولت حقيبة الخارجية الإسرائيلية في خمسينيات وستينيات

    القرن الماضي، قبل أن تتسلم رئاسة الحكومة في السبعينيات، حيث لقبت بـ"المرأة الحديدية".

    لكن ليفني ترد بغرور: "لست غولدا مائير الثانية بل تسيبي ليفني الأولى، وسأقود إسرائيل في المرحلة القادمة".


    ولم تخف ليفني طموحها لرئاسة الحكومة، فقد بدأت حملتها منذ عام 2007 لتنحية أولمرت، عقب تقرير لجنة

    فينوغراد الذي انتقد أسلوب إدارته لحرب لبنان عام 2006.


    وفي سبيل ذلك استعانت ليفني بمستشارين لرئيس الوزراء السابق أرييل شارون، بينهم "أيال أراد" الذي أدار

    حملتها الانتخابية، وقدمها باعتبارها الوريث الشرعي لرئاسة "كاديما" وأحد مؤسسيه ممن صاغوا توجهاته العامة.


    وإلى ذلك استفادت ليفني من أصوات النساء اللائي يشكلن نسبة 45 بالمئة من أعضاء الحزب البالغ عددهم

    74680 منتسباً، ومن أصوات "السفاريدم" (اليهود الشرقيون) الذين يمثلون فيه نسبة 38 بالمئة، واليهود

    الذين ولدوا في الكيان الاسرائيلي (16 بالمئة)، وذلك لأن منافسها الرئيسي (موفاز) إيراني المولد، أما هي

    فمولودة في تل آبيب (عام 1958)، لعائلة يمينية متطرفة آمنت بحلم "إسرائيل الكبرى".


    وتحدثت ليفني إلى صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية في تموز/يوليو 2007، عن نشأتها في كنف والديها

    البولنديين المهاجرين، إيتان وسارة، حين كانا ناشطين في عصابة "ارغون" المتطرفة، وذكرت أنهما تزوجا يوم

    إعلان الكيان الاسرائيلي لتصبح علاقتهما مرتبطة بذكرى ولادة الكيان الذي أسهما في تأسيسه! وقالت إنها ترفض

    التنازل عن شبر واحد من أرض "يهودا والسامرة"، احتراماً لوصية والديها اللذين أقنعاها بأن "يهوه" أعاد شعبه

    التائه إلى "أرض الميعاد"!


    كما يبدو أن ناخبي "كاديما" نظروا بتقدير إلى الفترة التي أمضتها في "الموساد"، ما أكسبها هالة من الغموض،

    استغلتها لإقناع الناخبين بأنها لن تكون أقل حسماً وشدة من موفاز في مواجهة المخاوف الإسرئيلية من حزب الله

    وحماس وإيران.


    الاميرة


    ميـــرون
    ميـــرون
    المدير العام
    المدير العام


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    انثى

    تفاصيل عن حياة ليفني الجاسوسة في الموساد الاسرائيلي Empty رد: تفاصيل عن حياة ليفني الجاسوسة في الموساد الاسرائيلي

    مُساهمة من طرف ميـــرون الأربعاء مارس 04, 2009 4:44 pm

    (الغاية تبرر الوسيلة)


    تسمى (الجاسوسية) بالسلاح الرابع بعد سلاح الطيران والبحرية والآلة العسكرية البرية.. ويعتمد هذا السلاح على عقول ماهرة ذكية تحلل الواقع وتركب الحقائق.. تفسر المعلومات.. وتستخلص النتائج.. تصنع الخداع وترسم الخطط.. وقد استطاع اليهود أن يكونوا جواسيس مهرة في هذا الميدان بسبب وجودهم في معظم دول العالم، واشتهر منهم الدكتور (حاييم وايزمن) الذي سرق أسرارا كيميائية من روسيا القيصرية أثناء الحرب العالمية الأولى وباعها إلى الحلفاء مقابل مساعدة اليهود في الهجرة إلى فلسطين وتأسيس الدولة اليهودية، وقد أصبح (وايزمن) بفضل خدماته التجسسية أول رئيس للدولة في إسرائيل..


    ولأن.. التجسس - كما يراه الصهاينة - يجب أن يكون: - (منبعثا من الشعور بالواجب وعلى قاعدة التطوع بالخدمة في سبيل الدولة) تجد أن مئات النساء في إسرائيل يتقدمن بطلبات للعمل مع جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) سنويا، فالصهاينة يعترفون في بروتوكولاتهم أنهم سيجعلون التجسس:
    (عملا غير شائن.. بل على العكس.. عملا محمودا..) (33) .. ولذلك تجد أيضا أن المرأة في إسرائيل تقبل بشغف على أعمال التجسس ربما لشعورها بمهارتها في هذا العمل الذي يتطلب أولا وقبل كل شيء التخلي عن أي رادع أخلاقي وهو الشيء الذي ميز الكثير من اليهوديات عبر التاريخ البشري !.. ومن يتم قبولها في الجهاز يجب أن:
    تتمتع بصفات المكر والدهاء وقوة الملاحظة..


    ولكي تستطيع القيام بدورها على أكمل وجه يُلزمها الجهاز بعدم الزواج لمدة تصل إلى خمس سنوات من تاريخ تجنيدها.. وتقوم بالتوقيع على تعهد رسمي بذلك، حيث أن الزواج والإنجاب ¬وفقا لما يراه مسؤولو الجهاز¬ سيؤثر سلبا علي عملها الذي يتطلب الدقة والحيطة والحذر والتركيز في المهام الموكلة إليها تجنبا للوقوع في الأخطاء.. .. ويذكر أن نسبة النساء في الموساد تبلغ اليوم 20 % على حد زعم الصحف الإسرائيلية.. إلا أن المهتمين بالشأن الإسرائيلي يؤكدون أن النسبة قد تكون أكبر من ذلك بكثير.


    .. فالموساد يرى أن النساء هن أفضل وسيلة للإيقاع بمن يريدون.. وتاريخ جهاز المخابرات الإسرائيلي حافل بعشرات القصص والحوادث التي تشير إلى ضلوع فتيات الموساد بعمليات التجسس والخطف والاغتيالات..


    وكانت الشرطة النرويجية في بلدة (ليل هامر) قد اعتقلت عميلتين للموساد بعد مشاركتهما في عملية قتل المغربي (أحمد بوشيكي) الذي كان يعتقد أنه المسؤول الفلسطيني (علي حسن سلامة) الذي كان يعتبر صيدا ثمينا بالنسبة للإسرائيليين..


    ولعل قصة الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون مع اليهودية المتدربة في البيت الأبيض مونيكا لوينسكي تدل على مدى اعتماد اليهود على النساء في تحقيق أهدافهم..


    فالمرأة (اليهودية) كانت - ولا تزال - الذراع الأيمن لجهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) الذي اعتمد منذ تأسيسه وحتى اللحظة اعتمادا تاما على أجساد العاهرات اليهوديات لتنفيذ مهماته التجسسية القذرة حيث يتم إسقاط العملاء من خلال تصويرهم في أوضاع فاضحة مع (العاهرات الصهاينة) ثم يجري تهديدهم بتلك الصور إذا ما رفضوا تنفيذ الأوامر.. ويعتبر (حاخامات) صهيون المتشددين أن الرذيلة نوع من العبادة وخدمة الوطن..!! وتكمن خطورة فتاة الموساد في كونها حذرة للغاية فهي لا تقدم نفسها على أنها إسرائيلية أبدا، ولذلك يقوم جهاز الموساد بتجنيد النساء اللواتي عشن لسنوات طويلة في الدول الغربية قبل هجرتهن إلى إسرائيل، لأنهن سيجدن سهولة في التحدث بلغة البلد التي ولدن فيها..


    ونظرا لخدماتها الكبيرة ونشاطها الإرهابي اللامحدود.. قامت الحكومة الإسرائيلية في السنوات الأخيرة وفي سابقة فريدة من نوعها بتعيين (عيلزا ماجين) في منصب نائب رئيس الموساد وهي أول امرأة تتولى هذا المنصب منذ إنشاء هذا الجهاز.. ومنذ توليها ذلك المنصب أطلقت (ماجين) العديد من التصريحات الاستفزازية تجاه العرب ومما قالته:
    (إن الموساد يستخدم النساء لإغراء الرجال العرب) وأكدت (ماجين) في تصريحاتها أن الموساد تبذل جهودا شتى في عملية تجنيد العملاء إلا أنها:


    - (تجد صعوبة بالغة في تجنيد عملاء عرب) .. وأشارت (ماجين) أن تأهيل النساء للعمل كضباط، فالموساد يستهدف بالدرجة الأولى جمع المعلومات خارج إسرائيل وتصف هذا النشاط بأنه:
    (.. أهم وظيفة في الموساد الإسرائيلي).. وتشير في معرض حديثها إلى أن هناك وحدتين خاصتين في الجهاز هما: وحدة (كيشت): المتخصصة في اقتحام المكاتب لتصوير الوثائق الهامة وزرع أجهزة التنصت في الأمكنة المغلقة بغية الحصول على معلومات نافعة..


    وحدة (يديد): ومهمتها حراسة ضباط الجهاز في مختلف دول العالم أثناء مقابلاتهم مع العملاء في الأماكن السرية المتفق عليها.. .. وهناك حوادث إرهابية كثيرة كانت بطلاتها مجندات للموساد، ويؤكد غالبية العملاء الذين يسقطون في أيدي المقاومة أن المرأة هي الوسيلة الأكثر تأثيراً بالنسبة للموساد، وتقوم المجندات الإسرائيليات بإغراء العملاء ثم توريطهم بعلاقات مشبوهة، ويقوم أفراد الموساد بتصويرهما في أوضاع فاضحة يتم تهديد العميل بها عند رفض الأوامر.


    ولا يمانع المتدينون في الديانة اليهودية من السماح للمجندات بعملية الإغراء من أجل إسقاط الأعداء، بل يعتبرونه نوعا من العبادة لخدمة الوطن، وهناك الكثير من الروايات التي تحكي قصص الموساد واستخدامه للنساء في الوصول لأهدافه ومشاركتهن في عمليات الاغتيال والاختطاف ومن أشهرها حادثة اختطاف طائرة الميغ /21/العراقية




    والجنس والجاسوسية لا يفترقان ، الموساد استخدم الجنس على نطاق واسع في عملياته ، والشاباك في الداخل كان يعتمد على الجنس من أجل اسقاط العملاء . في تاريخ العالم يوجد نماذج عديدة سقطت في الجاسوسية أو نزعت من منصبها بسبب الجنس المُوجه ، أسقطها السرير في الوحل ،


    الاميرة

    مشكورة على الموضوع


    لكن من سيحكم كيان ارهابي نشأ على دماء الناس
    سوى اعضاء مافيات وجواسيس مخابرات

    الله المستعان

    لك الحب والتقدير

    مع تحياتي



      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 1:51 pm