ممـلكـــة ميـــرون

العدالة الغائبة.. والوحشية الإسرائيلية والحماية الأميركية 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ممـلكـــة ميـــرون

العدالة الغائبة.. والوحشية الإسرائيلية والحماية الأميركية 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

ممـلكـــة ميـــرون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


,,,منتديات,,,اسلامية,,,اجتماعية,,,ثقافية,,,ادبية,,,تاريخية,,,تقنية,,, عامة,,,هادفة ,,,


3 مشترك

    العدالة الغائبة.. والوحشية الإسرائيلية والحماية الأميركية

    ميـــرون
    ميـــرون
    المدير العام
    المدير العام


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    انثى

    العدالة الغائبة.. والوحشية الإسرائيلية والحماية الأميركية Empty العدالة الغائبة.. والوحشية الإسرائيلية والحماية الأميركية

    مُساهمة من طرف ميـــرون الأربعاء يناير 21, 2009 8:34 am


    العدالة
    الغائبة.. والوحشية الإسرائيلية والحماية الأميركية



    المذابح الإسرائيلية لا تتوقف ولن
    تتوقف بحصد الأرواح الأبرياء من الشعب الفلسطيني، ومشهد الطفلة هدى



    المذعورة والتي
    وجدت نفسها فجأة وسط حمام دم أغرق أفراد أسرتها، لن يكون المشهد الأخير، واستجداؤها



    «أباها بألا يتركها وحدها»، لن يكون الاستجداء الأخير من طفل فلسطيني، كثير من
    أطفال هذا الشعب ستضعهم



    المذابح الإسرائيلية في ذات المشهد، وسيكتفي العالم
    بالتعاطف معها خلال المشهد المحزن، ولا تعود لتحرك ضمير



    هذا العالم الخاضع لهيمنة
    الإدارة الأميركية التي شذت عن الأسرة الدولية ورفضت التنديد بجريمة الحرب التي



    ارتكبتها حكومة أولمرت.







    والموقف الأميركي الذي يتطابق تماماً
    مع سياسة الإدارة الأميركية والتي تمارس مذابح بوحشية عالية لا تقل عن



    الوحشية
    الإسرائيلية فكلاهما يمارس ذبحاً بدم بارد، وذبحاً دون خشية من عقاب أو من احتمال
    تحرك مجلس



    الأمن الدولي عندما تتسارع تحركاته عندما تكون هناك مصلحة إسرائيلية،
    وعندما يكون الدم المستهدف دماً



    إسرائيلياً، فيعلو صوته وتصدر عنه البيانات
    والقرارات، والإدارة الأميركية بدفاعها عن مذبحة الشاطئ التي



    التهمت أسرة بكاملها،
    ولا ذنب لأفرادها سوى أنهم أرادوا أن يعيشوا للحظات بالقرب من الحياة بعيداً عن
    البؤس



    والفقر والسواد الذي كان وسيبقى الاحتلال السبب الرئيسي والمباشر، تعتبر
    شريكة أساسية وفاعلة في هذه



    المذبحة وفي المذابح الأخرى، وفي استمرار الاحتلال
    الإسرائيلي، واستمرار الصراع وجوهره دون حل أو أي



    بادرة ومؤشر إلى إمكانية التوصل
    إلى تسوية.






    لكن لماذا الإدارة الأميركية شريكة في
    المذابح الإسرائيلية، ومساهمة في استمرار الاحتلال، وغياب الحل



    والتسوية والسلام في
    نهاية المطاف؟ تساؤل قد يطرح وخصوصاً لدى الذين يرون في واشنطن وجهاً مشرقاً ويداً



    ممدودة لإنقاذهم وصنع الحرية والديمقراطية والعدالة، وما إلى ذلك من الشعارات
    واللافتات التي ارتوت بدماء



    الأبرياء، والإجابة في متناول اليد، ولو عاد كل من لا
    يعتقد أن واشنطن شريكة ويدها والغة بالدم الفلسطيني

    خصوصاً، عليه العودة إلى عشرات
    المرات التي استخدمت فيها «الفيتو» لحماية الاعتداءات الإسرائيلية،



    والدفاع عن هذه
    الاعتداءات بذريعة: حق إسرائيل" في الدفاع عن نفسها، فضلاً عن الضغوط التي تمارس
    على



    دول العالم بما فيهم الدول العربية للضغط على الفلسطينيين لصالح الإسرائيليين،
    ولينظر من لا يعتقد أن الإدارة



    الأميركية شريك فاعل في المذابح الإسرائيلية ومذبحة
    هذه الأسرة المسالمة على شاطئ غزة، كيف يمكن أن



    يفسر الذهول الذي أصاب دول العالم،
    وتنديدها ومطالبات بعضها بتحقيق دولي ومعاقبة الجناة المجرمين وعلى



    العكس تماماً
    كان الموقف الأميركي الذي لم يكتف بعدم مشاركة العالم الاستهجان والتنديد، بل ذهب
    إلى الضحية



    ليطالبها بعدم مهاجمة الاحتلال، بل وإن أعطى هذا الاحتلال الحق بارتكاب
    المذبحة بحجة «الدفاع عن النفس»



    .. ولكن هل كانت هذه الأسرة بأطفالها الأبرياء هم
    صواريخ وقذائف تستعد للانطلاق لاقتناص مستوطن أو مجرم



    حرب إسرائيلي على الطرف
    الآخر، أم أن هؤلاء كانوا بحاجة إلى من يحميهم ويدافع عنهم.






    فالمذابح أصبحت سمة من السمات
    الإسرائيلية - الأميركية المشتركة في العراق وفلسطين، فلا غرابة لموقف



    واشنطن، ولكن
    على العرب أن يعيدوا قراءة الصورة من جديد، والعمل معاً وبجد لتعديل المشهد والوقوف
    بصورة



    جادة وعملية مع الشعب الفلسطيني وحقه بالحماية الدولية من الإرهاب الإسرائيلي
    - الأميركي المشترك.
    jawdat
    jawdat
    عضو فعال
    عضو فعال


    ذكر

    العدالة الغائبة.. والوحشية الإسرائيلية والحماية الأميركية Empty رد: العدالة الغائبة.. والوحشية الإسرائيلية والحماية الأميركية

    مُساهمة من طرف jawdat الخميس يناير 22, 2009 4:02 am


    اين هي العدالة في زمن اختفت منه النخوة

    اين نحن في زمن لايعرف الاخوة

    زمن لايعرف الا المصالح الشخصية

    اتمنى من العرب اعادة حساباتهم

    والعودة الى زمن الماضي زمن صلاح الدين وخالد بن الوليد و........... الخ

    ميرون

    تقبلي مروري وبصمتي

    لك مني كل تقديري واحترامي

    Jawdat
    اسد فلسطين
    اسد فلسطين
    عضو فعال
    عضو فعال


    ذكر

    العدالة الغائبة.. والوحشية الإسرائيلية والحماية الأميركية Empty رد: العدالة الغائبة.. والوحشية الإسرائيلية والحماية الأميركية

    مُساهمة من طرف اسد فلسطين الجمعة فبراير 27, 2009 2:25 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 1:48 pm