أقــــــــــوال ناجي العلــي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اللي بدو يكتب عن فلسطين ، واللي بدو يرسم لفلسطين بدو يعرف حاله ميت ، أنا مش ممكن أتخلى
عن مبادئي ولو على قطع رقبتي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]" إنني لست حزيناً ولكنني لا أستطيع أن أجد التفسير المناسب لهذه الظاهرة ،أستطيع أن اقول انني مهموم وهمي ليس شخصياً بل هم جماعي يرتبط بآلام الآخرين .إن الحزن ظاهرة مريحة لوجداني . والإنسان الذي لا يفهم الحزن تكون عاطفته محدودة جداً ويعاني نقصاً وجدانياً وإنسانياً وحالة الحزن ظاهرة إنسانية نبيلة .. بل هي أنبل من الفرح ، فالإنسان يستطيع افتعال الفرح ، أما الحزن فلا "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"لقد كنت قاسياً على الحمامة لأنها ترمز للسلام ..والمعروف لدى كل القوى ماذا تعنيه الحمامة ،
إني أراها أحيناً ضمن معناها أنها غراب البين الحائم فوق رؤوسنا ،
فالعالم أحب السلام وغصن الزيتون ، لكن هذا العالم تجاهل حقنا في فلسطين لقد كان ضمير العالم ميتاً والسلام الذي يطالبوننا به هو على حسابنا ،
لذا وصلت بي القناعة إلى عدم شعوري ببراءة الحمامة "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
(بالصدفة أصبحت رسام كاريكاتير ، كان لدي توجه في بداية شبابي لأن أتعامل مع المسرح كنت أريد أن أصرخ بالكلمة التي تنقل مشاعري واحساساتي .. دفعتني الظروف للعمل في المجال الصحفي واكتشفت أن الكاريكاتير هو الأداة المناسبة للتوصيل ...)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
(إن الكاريكاتور يستحسن أن يكون بلا تعليق ليصل إلى مستوى اللغة والتواصل مع أي طرف مهما كانت هويته ،
وأنه يؤدي لتعدد وجهات النظر بين القراء ،
لكن الكلمة عندي هي نوع من الآذان والصراخ ،
ووسيلة للتواصل مع الناس وفي بعض الأحيان أشعر بإنني بحاجة إلى الصراخ وإلى تثبيت موقف سياسي واضح كالشمس ،
فاستعمل التعلق ليصل إلى البسطاء الذين أخصهم بالدرجة الأولى ).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حملت بحنظلة إلى الكويت ... ولدته هناك ..خفت أن أتوه ،
أن تجرفني الأمواج بعيدا عن مربط فرسي فلسطين .... وولد حنظلة أيقونة تحفظ روحي وتحفظني من الانزلاق....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
" لم أسع من خلاله للتميز... فهو في العاشرة وسيظل في العاشرة حتى يعود الوطن ، عندها فقط يكبر حنظلة و يبدأ في النمو " و كان يقول عنه أيضاً "
هذا المخلوق الصغير الذي ابتدعته لن ينتهي من بعدي بالتأكيد و ربما لا أبالغ إن قلت أنني سأستمر به بعد موتي"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"أنا ياعمي سأبقى أميناً لفاطمة وحنظلة ..لأنني منهم ولأنهم أهلي ..أهلي كل المواطنين العرب المقهورين".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
" أريد أن أؤذن في آذان الناس واقول لهم أين قضيتهم ، وإلى أين وصلت ؟ أردي أن أرسم للناس البسطاء الذين يفكون والذين لا يقرأون ولا يكتبون "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقولون أن علينا أن نغلق ملف القضية الفلسطينية،وان نحلها كما يريدون لنا أن نحلها، وأقول لهم أن كنتم تعبتم ففارقونا!
اللي بدو يكتب عن فلسطين ، واللي بدو يرسم لفلسطين بدو يعرف حاله ميت ، أنا مش ممكن أتخلى
عن مبادئي ولو على قطع رقبتي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]" إنني لست حزيناً ولكنني لا أستطيع أن أجد التفسير المناسب لهذه الظاهرة ،أستطيع أن اقول انني مهموم وهمي ليس شخصياً بل هم جماعي يرتبط بآلام الآخرين .إن الحزن ظاهرة مريحة لوجداني . والإنسان الذي لا يفهم الحزن تكون عاطفته محدودة جداً ويعاني نقصاً وجدانياً وإنسانياً وحالة الحزن ظاهرة إنسانية نبيلة .. بل هي أنبل من الفرح ، فالإنسان يستطيع افتعال الفرح ، أما الحزن فلا "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"لقد كنت قاسياً على الحمامة لأنها ترمز للسلام ..والمعروف لدى كل القوى ماذا تعنيه الحمامة ،
إني أراها أحيناً ضمن معناها أنها غراب البين الحائم فوق رؤوسنا ،
فالعالم أحب السلام وغصن الزيتون ، لكن هذا العالم تجاهل حقنا في فلسطين لقد كان ضمير العالم ميتاً والسلام الذي يطالبوننا به هو على حسابنا ،
لذا وصلت بي القناعة إلى عدم شعوري ببراءة الحمامة "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
(بالصدفة أصبحت رسام كاريكاتير ، كان لدي توجه في بداية شبابي لأن أتعامل مع المسرح كنت أريد أن أصرخ بالكلمة التي تنقل مشاعري واحساساتي .. دفعتني الظروف للعمل في المجال الصحفي واكتشفت أن الكاريكاتير هو الأداة المناسبة للتوصيل ...)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
(إن الكاريكاتور يستحسن أن يكون بلا تعليق ليصل إلى مستوى اللغة والتواصل مع أي طرف مهما كانت هويته ،
وأنه يؤدي لتعدد وجهات النظر بين القراء ،
لكن الكلمة عندي هي نوع من الآذان والصراخ ،
ووسيلة للتواصل مع الناس وفي بعض الأحيان أشعر بإنني بحاجة إلى الصراخ وإلى تثبيت موقف سياسي واضح كالشمس ،
فاستعمل التعلق ليصل إلى البسطاء الذين أخصهم بالدرجة الأولى ).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حملت بحنظلة إلى الكويت ... ولدته هناك ..خفت أن أتوه ،
أن تجرفني الأمواج بعيدا عن مربط فرسي فلسطين .... وولد حنظلة أيقونة تحفظ روحي وتحفظني من الانزلاق....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
" لم أسع من خلاله للتميز... فهو في العاشرة وسيظل في العاشرة حتى يعود الوطن ، عندها فقط يكبر حنظلة و يبدأ في النمو " و كان يقول عنه أيضاً "
هذا المخلوق الصغير الذي ابتدعته لن ينتهي من بعدي بالتأكيد و ربما لا أبالغ إن قلت أنني سأستمر به بعد موتي"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"أنا ياعمي سأبقى أميناً لفاطمة وحنظلة ..لأنني منهم ولأنهم أهلي ..أهلي كل المواطنين العرب المقهورين".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
" أريد أن أؤذن في آذان الناس واقول لهم أين قضيتهم ، وإلى أين وصلت ؟ أردي أن أرسم للناس البسطاء الذين يفكون والذين لا يقرأون ولا يكتبون "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقولون أن علينا أن نغلق ملف القضية الفلسطينية،وان نحلها كما يريدون لنا أن نحلها، وأقول لهم أن كنتم تعبتم ففارقونا!