ممـلكـــة ميـــرون

الصهيونية  والنازيه وجهين لعملة واحدة 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ممـلكـــة ميـــرون

الصهيونية  والنازيه وجهين لعملة واحدة 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

ممـلكـــة ميـــرون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


,,,منتديات,,,اسلامية,,,اجتماعية,,,ثقافية,,,ادبية,,,تاريخية,,,تقنية,,, عامة,,,هادفة ,,,


    الصهيونية والنازيه وجهين لعملة واحدة

    Anonymous
    زائر
    زائر


    الصهيونية  والنازيه وجهين لعملة واحدة Empty الصهيونية والنازيه وجهين لعملة واحدة

    مُساهمة من طرف زائر الأحد نوفمبر 23, 2008 1:30 am



    النازيــة


    الصهيونيــة


    1- لم يقف حد الإبادة أو القتل بالنسبة للنازية على اليهود فقط، بل تجاوز ذلك إلى كل الشعوب غير الآرية كالسلاف وقبائل الغجر وحتى الألمان من العجزة والمرضى.


    1- لم تقف الصهيونية في إبادتها وقتلها على الشعب الفلسطيني فقط، بل تجاوزت ذلك إلى العرب جميعاً بل حتى إلى اليهود وخاصة الشرقيين (السفارديم) إذا دعت الضرورة إلى ذلك.


    2- النازية نتاج الحضارة الغربية في حقبة زمنية معينة.


    2- الصهيونية نتاج الحضارة الغربية في نفس حقبة النازية.


    3- تقوم النازية على مبدأ التفوق العرقي والتقدم الحضاري والتكنولوجي (البراغماتية) في إثبات حقيقة الوجود تجاه شعوب العالم الأخرى.


    3- تقوم الصهيونية على الحقيقة نفسها، باعتبارها جزءاً من الحضارة الغربية التي تقوم على البراغماتية والمادية اللاعقلانية.


    4- تقوم النظرية النازية على تفوق العنصر الآري مع العناصر الإثنية الأخرى.


    4- تقوم الصهيونية على تفوق اليهود على شعوب العالم الأخرى باعتبارهم (شعب الله المختار).


    5- الغاية تبرر الوسيلة لدى النازيين (إقامة أمة ألمانية حاكمة للعالم).


    5- الغاية تبرر الوسيلة لدى الصهاينة (اليهود شعب الله المختار) وقائد هذا العالم.


    6- النظرية النازية نتاج اللاعقلانية في الحضارة الأوروبية.


    6- الصهيونية أيضاً نتاج اللاعقلانية في الحضارة الأوروبية.


    7- الموقف المحايد للحضارة الأوروبية من جرائم النازية ضد العالم.


    7- الموقف المحايد للحضارة الأوروبية من جرائم الصهيونية ضد الفلسطينيين خصوصاً والعرب عموماً.


    8- تأثر النازية بالفكر الرومانتيكي الألماني اللاعقلاني.


    8- تأثر الصهيونية بالفكر الرومانتيكي الألماني اللاعقلاني.


    9- فكرة (الفولك) بالنسبة للنازية.


    9- فكرة شعب الله المختار بالنسبة للصهاينة.


    10- إيمان النازيين بالدياسبور الألمانية Auslandeutch.


    10- إيمان الصهاينة بالشتات اليهودي (يهود الشتات).


    11- الإيمان بالنقاء العنصري تجاه العالم.


    11- الإيمان بالنقاء العنصري تجاه العالم.


    12- النبي النازي (هتلر).


    12- النبي الصهيوني (هرتزل).

    أما سمات العلاقة بين النازية والصهيونية، فيمكن التعبير عنها بالتالي: (7)

    1 ـ أغلب الشخصيات الصهيونية، ذات جذور ألمانية نازية، مثال: (حاييم كابلان)، (جابو تنسكي).. إلخ.

    2 ـ الأصول الألمانية الثقافية للصهاينة (هرتزل ونوردوا) كانا يكتبان بالألمانية ويتحدثان بها. واليديشية لغة اليهود رطانة ألمانية. ولغة المؤتمرات الصهيونية الأولى كانت ألمانية.

    3 ـ توجه الصهاينة إلى الألمان للمساعدة في إنشاء دولة للصهاينة في فلسطين (هرتزل وقيصر ألمانيا).

    4 ـ مساعدة النازية لليهود بالهجرة إلى فلسطين (اتفاقية هاعفرا).

    هذا باختصار جدل العلاقة بين النازية والصهيونية. أليس ذلك كافياً لطرح مقولة العنصرية كفكر وممارسة في الشخصية اليهودية ـ الصهيونية؟

    الصهيونية والدين: تسييس ميتافيزيقيا النص الديني اليهودي:

    إن الشخصية (الجيتوية) تأخذ موجوديتها كحالة اجتماعية من معطى معرفي ديني ينطلق من مفهوم المغايرة عن الآخر تحت شعارات: شعب الله المختار، الغيورين، اليهود الخلص، أرض الميعاد.. إلخ وتعمل على فهم الآخر على حالة نقيض من موجوديتها.

    مثل هذا التصور الديني لليهود بكل معطياته (الموسوية، التوراة، التلمود.. إلخ) لا ينظر إليه الباحث من منظور الرسالة السماوية، وقدسية هذا المعطى الديني. بل باعتباره نصاً معرفياً أبستمولوجياً وتكويناً إنثروبولوجياً اجتماعياً، وهو ما يتطابق مع وجهة نظر الصهيونية، حتى نستطيع فهم علمانية أو لا دينية التصور الصهيوني على أرضية استخدام النص الديني اليهودي لصالحها. أي تجيير الميتافيزيقي لصالح الفيزيقي الاجتماعي.

    مثل هذا التصور، هو ما أولته الصهيونية كبير اهتمامها، وجعلته محور خطابها في العنف العنصري الصهيوني في صراعها ضد الفلسطينيين والعرب بوجه عام.

    لقد انطلقت الأرضية الصهيونية من تجيير مفاهيم عدة لصالحها تحت عناوين: النقاء العرقي لليهود وتفوقهم على الأغيار، الأمة اليهودية، أرض إسرائيل، أرض الميعاد. والتي تشكل التحقق الفعلي للنبوءة التوراتية ببناء دولة اليهود وتطهير (أرض إسرائيل) من الأغيار.

    كل ذلك، كان دافعاً لليهودي للهجرة إلى فلسطين. هي بالنسبة له (أرض إسرائيل) أرض الميعاد. والتي عبر عنها بعامل العنف، لأن مقتضى التوافق بين النص الديني والتصور الاستعماري الصهيوني يقتضي نفي الآخر لإثبات الوجود، وبالتالي، كان على اليهودي وما زال أن يقتل (الأغيار) من العرب لكي يكون موجوداً. وبتعبير أدق، نستخدم فيه مقولة (ديكارت): (أنا أقتل، إذن أنا موجود).

    فالصهيونية في هذا التعبير اختصرت مفهوم الزمن إلى بعد واحد هو بعد الماضي. فالحاضر والمستقبل هما نبوءة الماضي. وبالتالي، فإن اليهودي لا يرى في العرب الفلسطينيين أو غيرهم من العرب إلا قبائل كنعان. وقوانين (يشوع بن نون) تقوم على أرضية أنه: "لا يمكن الوثوق بالعرب بأي حال من الأحوال وبالتالي فهناك طريقة واحدة للتعامل مع العربي ألا وهي قتله". (Cool

    هذا ما عبر عنه كبير (رابونات) القيادة المركزية في الجيش (الإسرائيلي)، وعلى لسان حاخام (رامات غان) (9). نعم هذه هي حقيقة الصهيونية، وهذه هي حقيقة التوراة. توافق وتوائم الطرح العنصري للطرفين والمنفذ هو اليهودي المتخم تراثاً ومعاصرة بمثل هذه المفاهيم.

    وعد بلفور في سياق الإستراتيجية الاستعمارية:

    إن استخدام النص الديني كمعطى معرفي لتشكيل اجتماعي محدد، هو ما دفع الإمبريالية الاستعمارية في أوروبا لتأكيد دور التواجد اليهودي البرجوازي في أوروبا في دفع اليهود الأوربيين تحت دعاوى توراتية للهجرة إلى فلسطين، وبالتالي تحقيق المخطط الاستعماري الأوروبي لقيادة العالم استعمارياً وبالقوة.

    ولتنفيذ ذلك، أصدرت بريطانيا الدولة الاستعمارية الأولى (إلى جانب فرنسا في المنطقة العربية) وعد بلفور المشؤوم في الثاني من تشرين الثاني عام 1917م، والدور الذي لعبته عائلة (روتشيلد) اليهودية المصرفية في إقرار هذا الوعد تحقيقاً لمصالحها ومصالح الدول الاستعمارية.

    فقد وجه (جيمس آرثر بلفور) (1848 ـ 1930م) السياسي البريطاني والصهيوني، رسالة بعث بها بوصفه وزيراً للخارجية إلى (اللورد روتشيلد)، قال فيها: "عزيزي اللورد روتشيلد. يسعدني كثيراً أن أنهي إليكم نيابة عن حكومة جلالة الملك، التصريح التالي: تعاطفاً مع أماني اليهود والصهيونيين التي قدموها ووافق عليها مجلس الوزراء؛ إن حكومة جلالة الملك تنظر بعين العطف إلى تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين، وستبذل أفضل مساعيها لتسهيل تحقيق هذه الغاية". (10)

    وقد أكد الصهيوني (بلفور) نزعته الاستعمارية للشرق العربي، ودوره في تكريس إنشاء دولة يهودية في فلسطين تخدم طموحات بريطانيا العظمى، من خلال دوره في مؤتمرات السلم التي عقدت بعد الحرب العالمية الأولى، التي أقرت سياسة الانتداب على المشرق العربي.

    وبالتالي نستطيع أن نفهم (وعد بلفور) ليس في السياق التوراتي وإنما سياق المواقف والتحركات السياسية البريطانية، ضد إستراتيجية إمبريالية شاملة.

    الخلفية التاريخية للعنف الصهيوني:

    إذاً الدولة اليهودية ـ الصهيونية في فلسطين، هي الدولة التي قامت على فوارق دينية واجتماعية بين اليهود والعالم وليس العرب فقط.

    ومن أوائل القادة الصهاينة الذين عبروا عن تلك الفكرة (ليوبنسكر) الذي أكد على أن "اليهودية والعداء لليهودية يسيران جنباً إلى جنب عبر التاريخ منذ قرون عديدة. فاليهود هم الشعب المختار بسبب الحقد الأبدي للبشرية". (11)

    ويضيف أيضاً في كتابه (التحرر الذاتي) المنشور في باريس 1881: "إن اللاسامية هيستريا ألمت بالنفس البشرية، حتى صار الناس يتوارثونها كمرض عضال، ولذا فإن الحل العملي الوحيد هو أن ينظم اليهود قواهم لإيجاد وطن خاص بهم مستعينين في ذلك بأية قوة كانت". (12)

    إن الشخصية اليهودية التي تقوم على مفهوم (شعب الله المختار) وبالتالي تميز واستعلاء الشخصية اليهودية عن غيرها، هو ما عبر عنه (تيودور هرتزل) في رسالة كتبها إلى (دون بادن) قائلاً: "إن اليهود عندما يعودون إلى وطنهم التاريخي فإنهم سيفعلون ذلك بصفتهم ممثلين للحضارة الغربية. وإنهم سيجلبون معهم النظافة والعادات الغربية الراسخة، إلى هذا الركن الموبوء والبالي من الشرق". (13)

    وقد أكد (هرتزل) أن الدولة اليهودية "ستكون جزءاً من حائط يحمي أوروبا في آسيا، ويكون حصناً منيعاً للحضارة في وجه الهمجية". (14)

    وللدفاع عن النفس وبناء الدولة يقول (هرتزل) في كتابه (الدولة اليهودية): "إن الإنسان مهما بلغ من الثراء والقوة غير قادر وحده على اقتلاع شعب من أرضه. الفكرة وحدها تستطيع أن تفعل ذلك.. وفكرة الدولة تمتلك بالتأكيد هذه القوة". ودعا إلى "حمل السلاح ضد بحر من المشاكل، بالتصدي لها يمكن إنهاؤها". (15)

    ووضع (هرتزل) سيناريو لتحقيق ذلك تحت عنوان (الخطة) يقول فيه: "من الغباء العودة بمستوى الحضارة إلى الوراء كما يقترح الكثير من الصهيونيين. فلنفترض على سبيل المثال بأننا أجبرنا على أن نخلي بلداً من الوحوش، يجب علينا ألا نقوم بهذا العمل وفقاً لأسلوب الأوروبيين في القرن الخامس عشر، كأن نأخذ الرمح ونذهب كلاً على حدة للبحث عن الدببة، يجب علينا تأليف حملة صيد كبيرة ومن ثم تجميع الحيوانات كلها ونلقي في وسطها القنابل المميتة". (16)

    هذه هي الدولة التي وعد بها (بلفور) وهذه هي الدولة التي أسسها (هرتزل) وهذه هي الدولة التي سار بها قادة الصهاينة منذ بداياتها على يد (بن غوريون) مرورا" (شارون) والمرت وا ليفيني حاليا" وريثة جوالدمائير دولة أقل ما يمكن تسميتها (دولة الدم والحقد والعنصرية).



    نضال هديب
    haifak
    haifak
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    انثى المزاج : رواق وعال العال

    الصهيونية  والنازيه وجهين لعملة واحدة Empty رد: الصهيونية والنازيه وجهين لعملة واحدة

    مُساهمة من طرف haifak الأحد نوفمبر 23, 2008 1:52 pm




    النازية والصهيونية وجهان لعملة واحدة
    كل منهم اخذ وجه لهذه العملة
    ولكن الهدف واحد
    الا وهو الدمار اينما حلوا
    اما بالنسبة للخلفية للعنف الصهيوني
    العنف ذا جذور خاصة تمنحه بعض السمات المميزة
    * الصهيونية حركة استيطانية تقوم على إخلاء فلسطين من شعبها، وهذا لا يكون إلا بوسائل العنف،
    * أن العقيدة الصهيونية تجعل الآخرين مباحين تماماً فتهدر حقوقهم، وبالتالي تجعل استعمال العنف والإرهاب تجاههم أمراً مقبولاً، والدليل على ذلك فتوى الحاخامات الأخيرة التي تجيز للجيش الإسرائيلي قتل الفلسطينيين.
    *سباغ القداسة على الذات واستباحة حقوق الآخرين يقودنا إلى الحديث عن الخلفيات العقدية لهذا العنف.
    يقول الأديب إبراهام بيت يهوشع: إنه من الظلم القول بأن الدوافع الدينية كانت المحرك الأساس للهجرات الصهيونية بدليل أنه أتيحت لليهود على مر ألف عام الحضور لفلسطين، ولم يكونوا يريدون ذلك.. كنا نجوب العالم كله ونرفض المجيء إلى فلسطين.
    وهذا يعني أن الدافع الديني كان يستخدم كذريعة فقط لإقامة (إسرائيل) لكي تكون القلعة العسكرية التي تشق العالم العربي والإسلامي نصفين، وتخدم المصالح الاستراتيجية الغربية.
    ثم تطور استعمال الخلفية الدينية في التعامل مع الشعب الفلسطيني والدول العربية، وخصوصاً في استدعاء نصوص العهد القديم التي تحفل بالعنف والمجازر ضد الكنعانيين على يد بني (إسرائيل) حتى إنهم يقولون: لولا الصراع والعنف ضد الفلسطينيين والعرب لما قامت (إسرائيل) ولولا الصراع مع الكنعانيين لما دخل بنو (إسرائيل) الأرض المقدسة.
    فالحديث عن الحرب والدماء داخل العهد القديم كثير، ويمكننا أن نعرف ذلك بالبحث عن كلمات مثل قتل وذبح وكلمات أخرى مثل سلام في قاموس مفردات العهد القديم، وسنخرج بنتائج واضحة ومفارقات كبيرة!

    مشكور اخي نضال على طرحك
    الله يعطيك العافية
    وتقبل مروري
    هيفاء



    Anonymous
    زائر
    زائر


    الصهيونية  والنازيه وجهين لعملة واحدة Empty رد: الصهيونية والنازيه وجهين لعملة واحدة

    مُساهمة من طرف زائر الأحد نوفمبر 23, 2008 2:55 pm



    [size=29]

    إنه من الظلم القول بأن
    الدوافع الدينية كانت المحرك الأساس للهجرات الصهيونية حسب راي
    الأديب إبراهام بيت يهوشع

    وهذا خارج عن الحقيقه وهم لا ينتظرون فتوى لارتكاب جرائمهم
    وهذا تسويق من ذاك يهوشع الى ان الدين مسالم عند اليهود

    نعم اختي هيفاء تسويق

    انا وبدون فخر قرائت العهد القديم مراتين

    وكله دعوه لذبح الفلسطنين وبذكرو قراى بالاسم ان الفلسطنين ذبحوهم فيها من قبل الاف السنين

    ومذكور ذالك باصحاح بالكتاب المقدس ومن ضمن القرى تلك

    عراق المنشيه

    الموجوده بين غزه والخليل

    وغير ذالك ذاك الحاخام نفسه لا يحق له اخذ صفة حاخام

    الا اذا تعاطى فطيرة الدم المعجونه بدم مسلم او مسيحي

    وممكن تبحثي بهذا الموضوع بالذات وكنت قرائت

    كتاب بيسرد كل احداث الخطف الي انكشفت بدمشق

    ومصر بالعهد العثماني

    اسمه عناقيد الغضب حيث انهم بيعلقوا ضحيتهم من قدميه بعد نخز الوريد ليتصفى الدم

    وكل هذا من الثوابت ان الصراع ديني عقائدي مبني على اساس

    القتل والذبح المثبت بالعهد القديم

    لا اريد ان اطول بالشرح هنا اشكرك كثيرا" على تفاعلك

    مع الموضيع التي تبين صعوبة صراعنا

    مع عدو حاقد على الصعيد العقيده والفلسفه الصهيونيه وهي امتداد روحها العهد القديم والتلمود

    وخرافاتهم

    وألا ما تفسير خطاب البابا اوربانو

    اذهبو الى ارض الشرق انتزعو ارض شعب الله المختار من وحوش اغتصبوها

    واقيموا دولة اسرائيل الكبرى لتهدء روح المسيح وتنزل على الارض

    مرورك اسعدني
    هيفاء

    وقبلي تحياتي

    نضال هديب



      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 1:33 pm