سجل إنا لاجئ
ستون عاما" علمتني معنى الجوء
مضت علينا الأعوام الستون ولاجئون يحلمون بالعودة
وغالبيتهم ورثوا أبنائهم وأحفادهم مفاتيح أبوب منازلهم كما ورثته إنا من جدي
وهذا كله يسوقنا إلى أصوات خرجت " من بعض الجهات الاكاداميه
ومكاتب الدراسات غالبا"ما تكون ناطقه غير رسميه لجهات معين
ه ,ولكي يتجنب القادة السياسيين المواقف المحرجة إمام عدسات الكاميرات
وتعرضهم لألسنة الصحفيين السليطة .؟
لتروج فكره جديدة الشكل .
وهي التنازل عن حق العودة, من قبل اللاجئين
مقابل القدس.
وهذا ليست بالتأكيد لأنهم حريصين على القدس
أكثر من سواهم ولكنه حق يراد به باطل.
وهنا نأتي لما هو اشمل ؟
من قال بأن ليست هناك من القدس للاجئين ونازحين
ومن قال إن ألاجئ أكرم من أمتين عربيه وإسلامي
ه ليدفع عنهم الثمن لثاني عاصمة دينيه بعد مكة؟؟؟؟؟
لتبقى أجيال تعاني اللجوء في مخيمات الشتات,
مقابل صفقات سياسة واقتصاديه لن تعود بالنفع ألا على إسرائي
ل كيف سيغفر التاريخ التنازل عن ارض الوطن,
هكذا صدقه لشعب الله المختار المحتل والمستعمر؟؟؟
ومهما كان الثمن لن يفرط ألاجئ بالقدس
ولا بحق العودة ,
والحال هكذا لن يكون هناك أي قبول
وتسويق لكل إشكال التعويض والتوطين خارج الوطن.
ولا بديل للوطن ألا بالوطن؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نضال هديب
[/center]
عدل سابقا من قبل نضال هديب في الثلاثاء ديسمبر 23, 2008 4:07 pm عدل 4 مرات