ممـلكـــة ميـــرون

الاهتمام بالبيت  لحماية  العقيدة 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ممـلكـــة ميـــرون

الاهتمام بالبيت  لحماية  العقيدة 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

ممـلكـــة ميـــرون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


,,,منتديات,,,اسلامية,,,اجتماعية,,,ثقافية,,,ادبية,,,تاريخية,,,تقنية,,, عامة,,,هادفة ,,,


3 مشترك

    الاهتمام بالبيت لحماية العقيدة

    avatar
    salah20024
    عضو مجتهد
    عضو مجتهد


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : جزايرية
    ذكر

    الاهتمام بالبيت  لحماية  العقيدة Empty الاهتمام بالبيت لحماية العقيدة

    مُساهمة من طرف salah20024 الثلاثاء نوفمبر 20, 2007 6:47 am



    <table dir=rtl width="100%"><tr><td align=right colSpan=2>
    الاهتمام بالبيت المسلم لحماية العقيدة
    </TD></TR>
    <tr><td colSpan=2>
    إن هناك دواعي كثيرة تجعلنا نهتم بالبيت المسلم والأسرة المسلمة ومن أهمها:
    1 ـ أنه واجب من الواجبات التي كُلّفنا بها وأمرنا للقيام بأدائها لقوله تعالى: ''يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة''· لأن الخسارة الحقيقية من خسر نفسه أو أهله يوم القيامة: ''قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ألا ذلك هو الخسران المبين''· ولأهمية هذه المسؤولية يعرض لنا القرآن النماذج العديدة والمختلفة لأخذ العبرة من هذه الأسر: أسرة آدم ويعقوب وأسرة نوح وأسرة لوط وأسرة إبراهيم وأسرة داوود وأسرة شعيب وأسرة موسى وأسرة أصحاب الجدار وأسرة الغلام المقتول وأسرة آل عمران وأسرة زكرياء وأسرة الأخوين أصحاب الجنتين وأسرة الإخوة أصحاب الجنة وأسرة فرعون·
    2 ـ مسؤولية ألقاها الرسول صلى الله عليه وسلم على كل مسلم لقوله صلى الله عليه وسلم ''كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته···''· وقد كان (ص) نِعم الراعي لأسرته وأهله توجيها وتأديبا وتعليما وتقويما فهو كما قال لنا (ص) ''خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي''·
    3 ـ ومن دواعي الاهتمام بالبيت المسلم هو أن تكوين البيت المسلم خطوة ضرورية لبناء المجتمع، فقد عني الإسلام بالمجتمع عنايته بالفرد· فكل منهما يتأثر بالآخر ويؤثّر فيه· وهل المجتمع إلا مجموعة من الأفراد ربطت بينهم روابط معيّنة (منها الأسرة)· فكان صلاح الفرد لازما لصلاح المجتمع، فالفرد أشبه باللبنة في البنيان، ولا صلاح للبنيان إذا كانت لبناته ضعيفة· والمجتمع في أية دولة عبارة عن مجموعة من الأسر، فبقدر سلامة الأسرة وأصالتها تكون سلامة المجتمع وأصالته، وبالتالي قوة الدولة وصلابتها وسلامة بنيانها·· أما إذا انهارت الأسرة انهار تبعا لها المجتمع ثم الدولة·
    4 ـ تحقيق التوازن في النمو الشامل والسليم لأفراد البيت، وهذا من أهم الدواعي للاهتمام بالبيت المسلم والأسرة المسلمة؛ فمقياس سلامة الأسرة وأصالتها لا يكون بالجوانب المادية الدنيوية فقط كصحة الأبدان ومستوى السكن والغذاء واللباس والمستوى الاجتماعي والثقافي إلى غير ذلك، ولكن أسباب القوة والأصالة في الأسرة المسلمة تتمثل أول ما تتمثل في التزام الأسرة بالإسلام عقيدة وعبادة وأخلاقا وآدابا ومعاملات، بحيث يهيمن الإسلام على جو الأسرة تماما·· فنرى الإسلام واضحا في كل جانب من جوانب حياة الأسرة والبيت، في كل صغيرة وكبيرة في المظهر والمخبر، في المطعم والمشرب، في الأثاث واللباس، في الأفراح والأتراح، في العادات والتقاليد، في علاقة أفراد الأسرة مع بعضها بعضا، في اتباع هدي الرسول (ص) في أعمال اليوم والليلة··
    -خصائص البيت المسلم
    فلا مرية إذا أن للأسرة المسلمة خصائص تتميز بها عن غيرها من الأسر في المجتمعات الأخرى ومن هذه الخصائص:
    1 ـ حماية العقيدة: ومنطلقها منذ أن يولد المولود ومن هنا يتبين لنا ''حكمة الأذان والإقامة في أذني المولود''·
    بل قبل ذلك من اختيار صاحب العقيدة السليمة، ولذا حرّم الإسلام على المرأة المسلمة التزوج من غير المسلم وأباحه للرجل وفق الضوابط الشرعية لأنه يستطيع أن يحافظ على عقيدته وعقيدة أبنائه بعد ذلك· وهذه من أصول الأسرة المسلمة والتي يجب أن لا تغفل عنها ولا تتنازل عنها بحال من الأحوال· وعلى هذا أودعت أم سليم رضي الله عنها ولدها أنس رضي الله عنه عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما تحمّلت أسرة أبي سلمة مشاق الهجرة والفراق من أجل عقيدتها ودينها·
    2 ـ إقامة الشعائر: التي فرضها الله على المسلمين، وكلفهم بالقيام بها، ليتقربوا بها إليه، ويبتغوا بها رضوانه، ويربحوا مثوبته، ويعبّروا بها عن حقيقة إيمانهم به ويقينهم بلقائه وحسابه، وأظهر هذه الشعائر هي الفرائض الأربع التي عرفت بأنها ـ مع الشهادتين ـ أركان الإسلام ومبانيه العظام، والتي خصها الفقهاء باسم ''العبادات''·
    3 ـ للبيت المسلم مفاهيمه وتصوراته: فكما تتميز الأسرة المسلمة بالعقيدة والشعائر تتميز كذلك بأفكارها ومفاهيمها وتصوراتها؛ فالأسرة المسلمة تسودها أفكار ومفاهيم تحدد وجهة نظرها إلى الأشياء والأحداث والأشخاص والمواقف، والقيم والعلاقات· فهي تحكم على هذه الأمور كلها من زاوية الإسلام، وهي لا تستمد حكمها، وتستقي وجهة نظرها إلا من مصادر الإسلام النقية، المصفاة من الشوائب والزوائد، التي تمثل رواسب العصور، وتؤكد التحرر من غلو الغالين، وتقصير المقصرين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين·
    4 ـ بث القيم الإسلامية والأخلاقية وإحسان التربية: الأمانة، المراقبة، الصدق الخ·· وقد جاءتنا الشريعة بمنظومة أخلاقية شاملة ومتكاملة تشمل حياة الفرد الخاصة منها والعامة، وحياة المجتمع والإنسانية، بل تشمل الدنيا والآخرة في نسق منتظم مربوط بالقيم والمبادئ وموكول للثواب والعقاب والجنة والنار·· فلا تتجزأ ولا تتغير ولا تتبدل·· ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم خير مثال، ولنا في سلفنا الصالح خير نموذج عن الأخلاق المفضلة والتربية النبيلة والقيم الإسلامية التي سعد بها أصحابها ومن اتبعهم فيها، فكانت خير برهان وخير دليل على الإسلام، فدخل الناس في إثرها في دين الله أفواجا أفواجا·
    إن موضوع البيت من الموضوعات المطروحة على ساحتنا، ولذا علينا أن نعطيه من العناية الكافية، فنحن من أمة الرسالة الخاتمة وممن جعلنا الله شهداء على الناس، فلا نغفل عنه أبدا، ويجب أن يكون شغلنا الشاغل، فهو ميدان الربح أو الخسارة في الدنيا وفي الآخرة·
    إن الإسلام دين أسرة، ومن ثم يقرر تبعة المؤمن في أسرته، وواجبه في بيته، فالمؤمن مكلف بهداية أهله، وإصلاح بيته، كما هو مكلف بهداية نفسه وإصلاح قلبه· والبيت المسلم هو نواة المجتمع، فهو الخلية التي يتألف منها ومن الخلايا الأخرى ذلك الجسم الحي (المجتمع الإسلامي)، ومن ثم كان القرآن ينزل للرجال والنساء، وكان ينظم البيوت، ويقيمها على المنهج الإسلامي، وكان يحمّل المؤمنين تبعة أهليهم كما يحملهم تبعة أنفسهم: ''يا أيها الدين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا''· فينبغي أن ندرك ثقل هذا الواجب لنبذل له من الجهد المباشر أضعاف ما كان يبذله أسلافنا وأجدادنا·
    </TD></TR></TABLE>
    إن هناك دواعي كثيرة تجعلنا نهتم بالبيت المسلم والأسرة المسلمة ومن أهمها:
    1 ـ أنه واجب من الواجبات التي كُلّفنا بها وأمرنا للقيام بأدائها لقوله تعالى: ''يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة''· لأن الخسارة الحقيقية من خسر نفسه أو أهله يوم القيامة: ''قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ألا ذلك هو الخسران المبين''· ولأهمية هذه المسؤولية يعرض لنا القرآن النماذج العديدة والمختلفة لأخذ العبرة من هذه الأسر: أسرة آدم ويعقوب وأسرة نوح وأسرة لوط وأسرة إبراهيم وأسرة داوود وأسرة شعيب وأسرة موسى وأسرة أصحاب الجدار وأسرة الغلام المقتول وأسرة آل عمران وأسرة زكرياء وأسرة الأخوين أصحاب الجنتين وأسرة الإخوة أصحاب الجنة وأسرة فرعون·
    2 ـ مسؤولية ألقاها الرسول صلى الله عليه وسلم على كل مسلم لقوله صلى الله عليه وسلم ''كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته···''· وقد كان (ص) نِعم الراعي لأسرته وأهله توجيها وتأديبا وتعليما وتقويما فهو كما قال لنا (ص) ''خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي''·
    3 ـ ومن دواعي الاهتمام بالبيت المسلم هو أن تكوين البيت المسلم خطوة ضرورية لبناء المجتمع، فقد عني الإسلام بالمجتمع عنايته بالفرد· فكل منهما يتأثر بالآخر ويؤثّر فيه· وهل المجتمع إلا مجموعة من الأفراد ربطت بينهم روابط معيّنة (منها الأسرة)· فكان صلاح الفرد لازما لصلاح المجتمع، فالفرد أشبه باللبنة في البنيان، ولا صلاح للبنيان إذا كانت لبناته ضعيفة· والمجتمع في أية دولة عبارة عن مجموعة من الأسر، فبقدر سلامة الأسرة وأصالتها تكون سلامة المجتمع وأصالته، وبالتالي قوة الدولة وصلابتها وسلامة بنيانها·· أما إذا انهارت الأسرة انهار تبعا لها المجتمع ثم الدولة·
    4 ـ تحقيق التوازن في النمو الشامل والسليم لأفراد البيت، وهذا من أهم الدواعي للاهتمام بالبيت المسلم والأسرة المسلمة؛ فمقياس سلامة الأسرة وأصالتها لا يكون بالجوانب المادية الدنيوية فقط كصحة الأبدان ومستوى السكن والغذاء واللباس والمستوى الاجتماعي والثقافي إلى غير ذلك، ولكن أسباب القوة والأصالة في الأسرة المسلمة تتمثل أول ما تتمثل في التزام الأسرة بالإسلام عقيدة وعبادة وأخلاقا وآدابا ومعاملات، بحيث يهيمن الإسلام على جو الأسرة تماما·· فنرى الإسلام واضحا في كل جانب من جوانب حياة الأسرة والبيت، في كل صغيرة وكبيرة في المظهر والمخبر، في المطعم والمشرب، في الأثاث واللباس، في الأفراح والأتراح، في العادات والتقاليد، في علاقة أفراد الأسرة مع بعضها بعضا، في اتباع هدي الرسول (ص) في أعمال اليوم والليلة··
    -خصائص البيت المسلم
    فلا مرية إذا أن للأسرة المسلمة خصائص تتميز بها عن غيرها من الأسر في المجتمعات الأخرى ومن هذه الخصائص:
    1 ـ حماية العقيدة: ومنطلقها منذ أن يولد المولود ومن هنا يتبين لنا ''حكمة الأذان والإقامة في أذني المولود''·
    بل قبل ذلك من اختيار صاحب العقيدة السليمة، ولذا حرّم الإسلام على المرأة المسلمة التزوج من غير المسلم وأباحه للرجل وفق الضوابط الشرعية لأنه يستطيع أن يحافظ على عقيدته وعقيدة أبنائه بعد ذلك· وهذه من أصول الأسرة المسلمة والتي يجب أن لا تغفل عنها ولا تتنازل عنها بحال من الأحوال· وعلى هذا أودعت أم سليم رضي الله عنها ولدها أنس رضي الله عنه عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما تحمّلت أسرة أبي سلمة مشاق الهجرة والفراق من أجل عقيدتها ودينها·
    2 ـ إقامة الشعائر: التي فرضها الله على المسلمين، وكلفهم بالقيام بها، ليتقربوا بها إليه، ويبتغوا بها رضوانه، ويربحوا مثوبته، ويعبّروا بها عن حقيقة إيمانهم به ويقينهم بلقائه وحسابه، وأظهر هذه الشعائر هي الفرائض الأربع التي عرفت بأنها ـ مع الشهادتين ـ أركان الإسلام ومبانيه العظام، والتي خصها الفقهاء باسم ''العبادات''·
    3 ـ للبيت المسلم مفاهيمه وتصوراته: فكما تتميز الأسرة المسلمة بالعقيدة والشعائر تتميز كذلك بأفكارها ومفاهيمها وتصوراتها؛ فالأسرة المسلمة تسودها أفكار ومفاهيم تحدد وجهة نظرها إلى الأشياء والأحداث والأشخاص والمواقف، والقيم والعلاقات· فهي تحكم على هذه الأمور كلها من زاوية الإسلام، وهي لا تستمد حكمها، وتستقي وجهة نظرها إلا من مصادر الإسلام النقية، المصفاة من الشوائب والزوائد، التي تمثل رواسب العصور، وتؤكد التحرر من غلو الغالين، وتقصير المقصرين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين·
    4 ـ بث القيم الإسلامية والأخلاقية وإحسان التربية: الأمانة، المراقبة، الصدق الخ·· وقد جاءتنا الشريعة بمنظومة أخلاقية شاملة ومتكاملة تشمل حياة الفرد الخاصة منها والعامة، وحياة المجتمع والإنسانية، بل تشمل الدنيا والآخرة في نسق منتظم مربوط بالقيم والمبادئ وموكول للثواب والعقاب والجنة والنار·· فلا تتجزأ ولا تتغير ولا تتبدل·· ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم خير مثال، ولنا في سلفنا الصالح خير نموذج عن الأخلاق المفضلة والتربية النبيلة والقيم الإسلامية التي سعد بها أصحابها ومن اتبعهم فيها، فكانت خير برهان وخير دليل على الإسلام، فدخل الناس في إثرها في دين الله أفواجا أفواجا·
    إن موضوع البيت من الموضوعات المطروحة على ساحتنا، ولذا علينا أن نعطيه من العناية الكافية، فنحن من أمة الرسالة الخاتمة وممن جعلنا الله شهداء على الناس، فلا نغفل عنه أبدا، ويجب أن يكون شغلنا الشاغل، فهو ميدان الربح أو الخسارة في الدنيا وفي الآخرة·
    إن الإسلام دين أسرة، ومن ثم يقرر تبعة المؤمن في أسرته، وواجبه في بيته، فالمؤمن مكلف بهداية أهله، وإصلاح بيته، كما هو مكلف بهداية نفسه وإصلاح قلبه· والبيت المسلم هو نواة المجتمع، فهو الخلية التي يتألف منها ومن الخلايا الأخرى ذلك الجسم الحي (المجتمع الإسلامي)، ومن ثم كان القرآن ينزل للرجال والنساء، وكان ينظم البيوت، ويقيمها على المنهج الإسلامي، وكان يحمّل المؤمنين تبعة أهليهم كما يحملهم تبعة أنفسهم: ''يا أيها الدين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا''· فينبغي أن ندرك ثقل هذا الواجب لنبذل له من الجهد المباشر أضعاف ما كان يبذله أسلافنا وأجدادنا·
    الوافي
    الوافي
    كبار الشخصيات
    كبار الشخصيات


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    ذكر المزاج : يا جبل ما يهزك ريح

    الاهتمام بالبيت  لحماية  العقيدة Empty رد: الاهتمام بالبيت لحماية العقيدة

    مُساهمة من طرف الوافي الثلاثاء نوفمبر 20, 2007 1:36 pm

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بارك الله فيك اخي صلاح
    وجعله في ميزان حسناتك
    دمت في طاعة الله
    د .. سليمان
    د .. سليمان
    عضو فعال
    عضو فعال


    ذكر المزاج : مستقر

    الاهتمام بالبيت  لحماية  العقيدة Empty رد: الاهتمام بالبيت لحماية العقيدة

    مُساهمة من طرف د .. سليمان الثلاثاء نوفمبر 20, 2007 2:06 pm

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ********


    سلمت يداك أخى الكريم

    صــــــــــــــلاح

    موضوعك يستحق ان تفرد له صفحات وصفحات

    لما له من قيمة عظيمة

    فى المجتمعات

    وخاصة المجتمعات العربية الإسلامية

    وفقك الله لما يحبه ويرضاه

    وتقبل مرورى المتواضع

    العبد الفقير إلى الله ........................ سليمان



      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 3:48 pm