أختي.. شقيقتي.. اشتقت إليك كثيرا.. كثيرا
من فضلك أخي / أختي >>> ضع سماعتك الخاصه واستمع وأنت تقراء موضوعي
كيف حالك أيتها الغالية؟؟
ما الذي ينقصك؟؟
أتريدين شيئا؟؟
هل أنت سعيـــدة مع زوجك؟؟ وهل يحتاج أطفالك شيئا؟؟
مجرد كلمات.. يمكن أن تقولها في مكالمة لا تتعدى دقائق!!!!
ولكن أثرها عظيم وأجرها عند الله كبير...
لماذا تفرط الأجر والثواب؟؟
هل استغنيت عن الحسنات وصرت ترى ميزان حسناتك ثقيل وسيئاتك قليلة؟؟
لا والله بل هي الغفلة فكلنا مذنبون وكلنا نحتاج إلى الحسنة الواحدة يوم توزن أعمالنا!!
المكالمة التي تسأل بها عن أختك
ستتمنى يوم القيامة لو كانت مدتها أطول!!!
والمشوار الذي تقطعه للاطمئنان عن أختك
ستتمنى لو كان أبعد لما وجدت من الأجر
هناك قصة شائعة سمعتها في الصغر
عن أحد صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم والله أعلم ...
كان احد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
على فراش الموت فنطق بثلاث كلمات
ليته كان جديدا
: ويذهب في غفوة ويفيق وهو يقول
ليته كان بعيــــدا
: ويذهب في غفوة ويفيق وهو يقول
ليته كان كاملا
و بعدها فاضت روحه ،
فذهب الصحابة رضوان الله عليهم
الى رسول الله صلى الله عليه و سلم
ليسألوه عن هذه الكلمات
: فقال لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم
ان هذا الرجل فى يوم من الايام كان يمشي
و كان معه ثوب قديم فوجد مسكينا
يشتكي من شدة البرد فأعطاه الثوب
فلما حضرته الوفاة و رأى قصرا من قصور الجنة
فقالت له ملائكة الموت : هذا قصرك
فقال : لأى عمل عملته ؟؟
فقالوا له : لأنك تصدّقت ذات ليلة على مسكين
بثوب فقال الرجل : انه كان باليا فما بالنا لو كان جديدا
ليته كان جديدا
و كان فى يوم ذاهبا للمسجد فرأى مقعدا
يريد ان يذهب للمسجد فحمله الى المسجد
فلما حضرته الوفاة و رأى قصرا من قصور الجنة
فقالت له ملائكة الموت : هذا قصرك
فقال : لأي عمل عملته؟؟
فقالوا له : لانك حملت مقعدا ليصلي فى المسجد
: فقال الرجل
ان المسجد كان قريبا فما بالنا لو كان بعيــــدا
ليته كان بعيــدا
ان هذا الرجل فى يوم من الايام كان يمشي
و كان معه بعض رغيف
فوجد مسكينا جائعا فأعطاه جزء منه
فلما حضرته الوفاة و رأى قصرا من قصور الجنة
فقالت له ملائكة الموت : هذا قصرك
فقال لاي عمل عملته؟؟
: فقالوا له
لانك تصدّقت ببعض رغيف لمسكين
: فقال الرجل
انه كان بعض رغيف فما بالنا لو كان كاملا
ليته كان كاملا
تخيل مقدار السرور الذي ستدخله على قلب اختك بسؤالك عنها
تخيل مقدار البهجة التي ستغمر قلوب أطفالها حين ترسل لهم بهدايا
تخيل بقدر اختك عند ذوي زوجها حين يرون اهتمامك بها
وبعد كل هذا يمكنك أن تتوقع الأجر الكبير الذي ستناله من الله
كل هذا وهي ليست محتاجة
فما بالنا لو كانت محتاجة لك؟؟؟
كل من له أخت فليحمد الله كثيرا لأن بابا من أبواب الأجر فتح له
حتى لو كان دخله قليل فيكفي أن يسأل عنها
اللهم اجعلنا ممن يصلون أرحامهم
اللهم اجعلنا ممن تصلهم
اللهم لا تجعلنا من الظالمين لأنفسنا
ولا تجعلنا من المفرطين في ديننا وفي آخرتنا
اللهم آآآآمين
أتمنى أن ماقدمته قدنال رضاكم
وأسئل الله الأجر والثواب لي ولكم،،
من فضلك أخي / أختي >>> ضع سماعتك الخاصه واستمع وأنت تقراء موضوعي
كيف حالك أيتها الغالية؟؟
ما الذي ينقصك؟؟
أتريدين شيئا؟؟
هل أنت سعيـــدة مع زوجك؟؟ وهل يحتاج أطفالك شيئا؟؟
مجرد كلمات.. يمكن أن تقولها في مكالمة لا تتعدى دقائق!!!!
ولكن أثرها عظيم وأجرها عند الله كبير...
لماذا تفرط الأجر والثواب؟؟
هل استغنيت عن الحسنات وصرت ترى ميزان حسناتك ثقيل وسيئاتك قليلة؟؟
لا والله بل هي الغفلة فكلنا مذنبون وكلنا نحتاج إلى الحسنة الواحدة يوم توزن أعمالنا!!
المكالمة التي تسأل بها عن أختك
ستتمنى يوم القيامة لو كانت مدتها أطول!!!
والمشوار الذي تقطعه للاطمئنان عن أختك
ستتمنى لو كان أبعد لما وجدت من الأجر
هناك قصة شائعة سمعتها في الصغر
عن أحد صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم والله أعلم ...
كان احد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
على فراش الموت فنطق بثلاث كلمات
ليته كان جديدا
: ويذهب في غفوة ويفيق وهو يقول
ليته كان بعيــــدا
: ويذهب في غفوة ويفيق وهو يقول
ليته كان كاملا
و بعدها فاضت روحه ،
فذهب الصحابة رضوان الله عليهم
الى رسول الله صلى الله عليه و سلم
ليسألوه عن هذه الكلمات
: فقال لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم
ان هذا الرجل فى يوم من الايام كان يمشي
و كان معه ثوب قديم فوجد مسكينا
يشتكي من شدة البرد فأعطاه الثوب
فلما حضرته الوفاة و رأى قصرا من قصور الجنة
فقالت له ملائكة الموت : هذا قصرك
فقال : لأى عمل عملته ؟؟
فقالوا له : لأنك تصدّقت ذات ليلة على مسكين
بثوب فقال الرجل : انه كان باليا فما بالنا لو كان جديدا
ليته كان جديدا
و كان فى يوم ذاهبا للمسجد فرأى مقعدا
يريد ان يذهب للمسجد فحمله الى المسجد
فلما حضرته الوفاة و رأى قصرا من قصور الجنة
فقالت له ملائكة الموت : هذا قصرك
فقال : لأي عمل عملته؟؟
فقالوا له : لانك حملت مقعدا ليصلي فى المسجد
: فقال الرجل
ان المسجد كان قريبا فما بالنا لو كان بعيــــدا
ليته كان بعيــدا
ان هذا الرجل فى يوم من الايام كان يمشي
و كان معه بعض رغيف
فوجد مسكينا جائعا فأعطاه جزء منه
فلما حضرته الوفاة و رأى قصرا من قصور الجنة
فقالت له ملائكة الموت : هذا قصرك
فقال لاي عمل عملته؟؟
: فقالوا له
لانك تصدّقت ببعض رغيف لمسكين
: فقال الرجل
انه كان بعض رغيف فما بالنا لو كان كاملا
ليته كان كاملا
تخيل مقدار السرور الذي ستدخله على قلب اختك بسؤالك عنها
تخيل مقدار البهجة التي ستغمر قلوب أطفالها حين ترسل لهم بهدايا
تخيل بقدر اختك عند ذوي زوجها حين يرون اهتمامك بها
وبعد كل هذا يمكنك أن تتوقع الأجر الكبير الذي ستناله من الله
كل هذا وهي ليست محتاجة
فما بالنا لو كانت محتاجة لك؟؟؟
كل من له أخت فليحمد الله كثيرا لأن بابا من أبواب الأجر فتح له
حتى لو كان دخله قليل فيكفي أن يسأل عنها
اللهم اجعلنا ممن يصلون أرحامهم
اللهم اجعلنا ممن تصلهم
اللهم لا تجعلنا من الظالمين لأنفسنا
ولا تجعلنا من المفرطين في ديننا وفي آخرتنا
اللهم آآآآمين
أتمنى أن ماقدمته قدنال رضاكم
وأسئل الله الأجر والثواب لي ولكم،،