موسم القتل في مصر علي ايدي عصابات الشرطة ما شاء الله حاميها حراميها حسبي الله ونعم الوكيل |
الشرطة أصبحت عدو الشعب الاول بلا منازع، واستبدلت دورها من خدمة الشعب وحمايته إلى سحل الشعب وسحقه حتى الموت، ليس في المعتقلات فقط
بل وعلى مرآى من الشعب. لم ولن يكن الشاب السكندري خالد سعيد هوآخر ضحايا جلادي خفير داخلية مصر المدعو "حبيب العادلي"، تبعه وللأسف وبنفس الطريقة البشعة سحل وقتل المواطن صابر عبدالسميع (59 عاما) في قسم أول مدينة نصر لأنه حاول حماية بضاعته بعد أن أزال الحى الكشك الذي كان يتعايش منه وهو رجل مريض (بينما يمنح النظام الأراضي والهبات لبعض المحظوظين في الحزب الوثني)، وطالبت ابنته بعدم الصمت على هذه الأحداث وقالت " لو سكتنا ماحدش هيبقى ليه لازمة أبويا حقه عند ربنا لكن أنا عايزه أضمن حق ولادنا اللى عايشين" حسب ما جاء في جريدة الشروق القاهرية يوم الأربعاء الموافق 16/6/2010 . التعذيب والسحل والقتل رسالة واضحة لكل من تسول له نفسه في مجرد التحدث إلى نفسه بما يمكن أن يعكر صفو النظام أو بما يجيء ضد الكلاب ناهشى لحوم البشر. ولسنا بصدد سرد ولا إحصاء من سحلتهم الشرطة جهارا نهارا من أبناء الشعب المصري في العهد المباركي، ولكننا بصدد تذكرة ما سيؤول إليه فعل الشرطة مستقبلا من حرب أهلية بين الشرطة والشعب، ناسية أنها من صلب هذا الشعب لحماية ذاك الكلب الصهيوني ونظامه المحتل. الشرطة تظن أنها تملك القوة لسحق وإذلال هذا الشعب، وتنسى الحكمة القائلة: لاتحتقر كيد الضعيف"، والضعيف المهمش الذي هانت عليه نفسه وضاعت حياته وصار وجوده والعدم سواء، لايبالي بما يصنع.. ولايفكر إلا في الانتقام، ويمكن أن يخترع ماهو أكثر خطرا ودمارا مما تملكه الشرطة من أسلحة ومصفحات وربما طائرات. وجلادو الشرطة يدفعون الشعب من خلال تصرفاتهم إلى البحث عن أدوات لرد الفعل غير مأمونة العواقب وخارج السيطرة، فهل الشرطة تريد دفع المهمشين باقتفاء أثر الجلادين ومطارادتهم وقتلهم فرادى بدعاوى الثأر والانتقام؟ وهل الشرطة تريد من الشباب المطحون والعاطل عن العمل القيام باختراع أو إعادة نماذج قديمة عفا عليها الزمن للانتقام منها؟ مثل استخدام المفرقعات والشعل ذات البنزين الحارق، والمسامير وغيرها كثير يمكن تحضيره بسهولة، ويمكن رمى الشرطة به بسهولةأيضا ومن أماكن مختلفة وغير مرئية، وربما باستخدام أطفال الشوارع نظير دراهم معدودة لشراء لقيمات يقمن صلبهم المتيبس. الشرطة بحاجة إلى إعادة النظر في في مهمتها ومعاملاتها، ولا جدال فإن فعل الشرطة وتكراره خلق ثأرا بينها وبين الشعب، وعلى القانون أن يقتص الظالمين وعلى رأسهم خفير الداخلية جلاد مصر الأول والأكبر حبيب العادلي" فهو المسؤل وكبار قادته عن قتل المواطنين بالتعذيب، أقول القصاص بالقانون، قبل أن يموت القانون، ويتأكد أننا في غابة قانونها البقاء للأقوى، وكل يمكن أخذ حقه وثأره بذراعه. أقولها وقبل فوات الآن وقبل أن تنطلق دعوات شعبية وشبابية قائلة لا للذل وعلينا بتعقب وقتل من قتلونا، وتدخل الاغتيالات الفردية مسرح الأحداث اليومية، وتطال السفيه والبرئ على حد سواء. وأول من سينفذ هذه الاغتيالات عند معرفة الخبر من باب التقية أو الوقاية هم جلادو مصر بقيادة خفير داخليتها. أحذر قبل فولا الآوان وربما يكون قد تناثر حول مسامعى كلام غير مفهوم في لحظات غضب من شباب انتهكت كرامتهم بالحديث عن الثأر وعن آلياته وعن استعدادهم للموت فالحياة ليس فيها ما يستحق سوى مزيد من النتهاكات الآدمية كل يوم. تقديم حبيب العادلى وكبار قادته لمحاكمة فورية أولى خطوات التهدئة، والتليفونات المحمولة والكاميرات تقوم بتصوير كل الجلادين والمجرمين الذين يتخفون في ملابس مدينة ويسحلون المواطنين، للتأكد من أشكالهم استعدادا ليوم الثأر إذا أخفق القانون في القصاص، قبل أن يصبح شعار المهمشين والمطحونين "الحياة بلا كرامة تساوى الموت، فهيا للثأر والانتقام وقتال الجلادين من رجال الشرطة.. المعركة بيننا وبين الشرطة" والجلادون مسجلون بالصوت والصورة. واخشى أن نصحو ذات يوم على نبأ اغتيالات وقد يكون المغتال بريئا من جماعات تتبنى العنف وتعتبره الثأر والقصاص العادل في الغابة البشرية. وفي انتظار زوار الفجر والحقيبة خلفا الباب جاهزة منذ زمن
بل وعلى مرآى من الشعب. لم ولن يكن الشاب السكندري خالد سعيد هوآخر ضحايا جلادي خفير داخلية مصر المدعو "حبيب العادلي"، تبعه وللأسف وبنفس الطريقة البشعة سحل وقتل المواطن صابر عبدالسميع (59 عاما) في قسم أول مدينة نصر لأنه حاول حماية بضاعته بعد أن أزال الحى الكشك الذي كان يتعايش منه وهو رجل مريض (بينما يمنح النظام الأراضي والهبات لبعض المحظوظين في الحزب الوثني)، وطالبت ابنته بعدم الصمت على هذه الأحداث وقالت " لو سكتنا ماحدش هيبقى ليه لازمة أبويا حقه عند ربنا لكن أنا عايزه أضمن حق ولادنا اللى عايشين" حسب ما جاء في جريدة الشروق القاهرية يوم الأربعاء الموافق 16/6/2010 . التعذيب والسحل والقتل رسالة واضحة لكل من تسول له نفسه في مجرد التحدث إلى نفسه بما يمكن أن يعكر صفو النظام أو بما يجيء ضد الكلاب ناهشى لحوم البشر. ولسنا بصدد سرد ولا إحصاء من سحلتهم الشرطة جهارا نهارا من أبناء الشعب المصري في العهد المباركي، ولكننا بصدد تذكرة ما سيؤول إليه فعل الشرطة مستقبلا من حرب أهلية بين الشرطة والشعب، ناسية أنها من صلب هذا الشعب لحماية ذاك الكلب الصهيوني ونظامه المحتل. الشرطة تظن أنها تملك القوة لسحق وإذلال هذا الشعب، وتنسى الحكمة القائلة: لاتحتقر كيد الضعيف"، والضعيف المهمش الذي هانت عليه نفسه وضاعت حياته وصار وجوده والعدم سواء، لايبالي بما يصنع.. ولايفكر إلا في الانتقام، ويمكن أن يخترع ماهو أكثر خطرا ودمارا مما تملكه الشرطة من أسلحة ومصفحات وربما طائرات. وجلادو الشرطة يدفعون الشعب من خلال تصرفاتهم إلى البحث عن أدوات لرد الفعل غير مأمونة العواقب وخارج السيطرة، فهل الشرطة تريد دفع المهمشين باقتفاء أثر الجلادين ومطارادتهم وقتلهم فرادى بدعاوى الثأر والانتقام؟ وهل الشرطة تريد من الشباب المطحون والعاطل عن العمل القيام باختراع أو إعادة نماذج قديمة عفا عليها الزمن للانتقام منها؟ مثل استخدام المفرقعات والشعل ذات البنزين الحارق، والمسامير وغيرها كثير يمكن تحضيره بسهولة، ويمكن رمى الشرطة به بسهولةأيضا ومن أماكن مختلفة وغير مرئية، وربما باستخدام أطفال الشوارع نظير دراهم معدودة لشراء لقيمات يقمن صلبهم المتيبس. الشرطة بحاجة إلى إعادة النظر في في مهمتها ومعاملاتها، ولا جدال فإن فعل الشرطة وتكراره خلق ثأرا بينها وبين الشعب، وعلى القانون أن يقتص الظالمين وعلى رأسهم خفير الداخلية جلاد مصر الأول والأكبر حبيب العادلي" فهو المسؤل وكبار قادته عن قتل المواطنين بالتعذيب، أقول القصاص بالقانون، قبل أن يموت القانون، ويتأكد أننا في غابة قانونها البقاء للأقوى، وكل يمكن أخذ حقه وثأره بذراعه. أقولها وقبل فوات الآن وقبل أن تنطلق دعوات شعبية وشبابية قائلة لا للذل وعلينا بتعقب وقتل من قتلونا، وتدخل الاغتيالات الفردية مسرح الأحداث اليومية، وتطال السفيه والبرئ على حد سواء. وأول من سينفذ هذه الاغتيالات عند معرفة الخبر من باب التقية أو الوقاية هم جلادو مصر بقيادة خفير داخليتها. أحذر قبل فولا الآوان وربما يكون قد تناثر حول مسامعى كلام غير مفهوم في لحظات غضب من شباب انتهكت كرامتهم بالحديث عن الثأر وعن آلياته وعن استعدادهم للموت فالحياة ليس فيها ما يستحق سوى مزيد من النتهاكات الآدمية كل يوم. تقديم حبيب العادلى وكبار قادته لمحاكمة فورية أولى خطوات التهدئة، والتليفونات المحمولة والكاميرات تقوم بتصوير كل الجلادين والمجرمين الذين يتخفون في ملابس مدينة ويسحلون المواطنين، للتأكد من أشكالهم استعدادا ليوم الثأر إذا أخفق القانون في القصاص، قبل أن يصبح شعار المهمشين والمطحونين "الحياة بلا كرامة تساوى الموت، فهيا للثأر والانتقام وقتال الجلادين من رجال الشرطة.. المعركة بيننا وبين الشرطة" والجلادون مسجلون بالصوت والصورة. واخشى أن نصحو ذات يوم على نبأ اغتيالات وقد يكون المغتال بريئا من جماعات تتبنى العنف وتعتبره الثأر والقصاص العادل في الغابة البشرية. وفي انتظار زوار الفجر والحقيبة خلفا الباب جاهزة منذ زمن