ممـلكـــة ميـــرون

الوجه الحقيقي لمصطلحات العولمة. 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ممـلكـــة ميـــرون

الوجه الحقيقي لمصطلحات العولمة. 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

ممـلكـــة ميـــرون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


,,,منتديات,,,اسلامية,,,اجتماعية,,,ثقافية,,,ادبية,,,تاريخية,,,تقنية,,, عامة,,,هادفة ,,,


2 مشترك

    الوجه الحقيقي لمصطلحات العولمة.

    ARMY-PALESTINE
    ARMY-PALESTINE
    عضو مجتهد
    عضو مجتهد


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    ذكر المزاج : سنموت واقفين ولن نركع

    الوجه الحقيقي لمصطلحات العولمة. Empty الوجه الحقيقي لمصطلحات العولمة.

    مُساهمة من طرف ARMY-PALESTINE الأربعاء مايو 26, 2010 4:51 pm


    الوجه الحقيقي لمصطلحات العولمة.


    والدارجة عالمياً معانٍ ظاهرة، ومعانٍ خفية، والخفية منها –‏ شئنا أم أبينا - هي الوجه الحقيقي لتلك المصطلحات، والتي لا تخرج عن كونها محولات -‏ أغلبها ناجحة -‏ لتجميل الوجه السيئ للألفاظ والمعاني، لتعمل على صياغة الفكر وتؤثر في السلوك الإنساني، من دفاع عن وطنه وقيمه ودينه ومقدساته.
    ومن تلك المصطلحات الدارجة: • ‏

    وحدة الأديان :

    صهر المسلمين مع اليهود والنصارى والوثنيين في قالب واحد فلا ولاء ولا براء، فالكل مؤمن والكل على حق، ولا ظهور للإسلام على الدين كله، وكل الأديان معترف بها، لإفساد نزعة التدين بالإسلام والدخول فيه.• ‏

    حماية الأقليات :

    إعطاء الأقليات حقوقاً ومزايا يحرم منها الأغلبية، لتتحول الأقلية إلى جماعة عميلة للقوة الغربية والاستعمارية ضد السكان المحليين، وتدين تلك الأقلية بالولاء لقوة غربية غريبة خارج نطاق الوطن.

    ‏مشروع السلام :

    الاستسلام التام للواقع فيما يحمل من اختلال في موازين القوى لصالح العدو اليهودي، في منأى عن أي اعتبار للقيم والثوابت والحقوق المشروعة والحفاظ على المقدسات، والاستسلام لإرادة العدو ومخططاته.

    ‏الإرهاب :

    هو المقاومة المشروعة التي كفلتها كل الشرائع السماوية للدفاع عن الأرض والمقدسات والوطن، وتحريره من غصب الاحتلال، والسعي لانتزاع الحقوق المشروعة من عدو اغتصبها عنوة ثم تنكر لأصحابها.• ‏

    العدالة :

    وهي تقسيم الناس إلى فئتين: فئة فوق القانون، وفئة تحت القانون، تلتصق بها الاتهامات على كل حال، حتى وإن عملت بموجب القانون والتزمت به نصاً وروحاً.


    • ‏الحرية :

    وهي عندهم الإباحية المنحرفة والتي تهون من شأن المحرمات، باعتبارها حرية شخصية، وتعني أيضاً أن حرية الكفر والشذوذ والفساد مكفولة، بينما حرية الإيمان والإصلاح محظورة ممنوعة.


    • ‏الشرعية الدولية :

    وهي حسب مفهومهم شرعية تكيل بمكيالين، دول معتدية خارج نطاق تلك الشرعية، ودول وشعوب ضحايا لتلك الشرعية الدولية .


    • ‏القانون الدولي :

    وهي عبارة عن قوانين سنت لمصالح معينة ترعاها تلك القوانين، لتخدم الدول المهيمنة، وتزيد معاناة الدول الضعيفة.


    • ‏الديموقراطية :

    وهي تعني استخدام شتى الوسائل من تزوير أو تغيير في القوانين للحفاظ على المصالح الغربية في الدول المهيمن عليها.

    • ‏قوانين الحرب :

    وهي مجرد قوانين توضع في بطون المجلدات أو أدراج المنظمات والهيئات، ولا تطبق إذا وقع القتال –‏ كما هو الحال في كثير من المعارك التي ضربت بعرض الحائط كل الأعراف والقوانين الدولية والإنسانية.


    • ‏منظمات حقوق الإنسان :

    وهي للحفاظ على حقوق نوع خاص من الإنسان وليس لكل إنسان ويستثنى منها المسلم وما يحدث على أرض فلسطين المغتصبة بأيدي اليهود المجرمين لشاهدٌ على أن الحرمة لأناس من مواصفات خاصة !!.
    فهذه هي المعاني الحقيقية للمصطلحات التي فرضت على أسماعنا في زمن تغيرت فيه القيم والمعاني ، لتخدم تلك المصطلحات ما أرادوه وخططوه!!!

    نسردها لنعي حجم المؤامرة على الأمة الإسلامية، وماذا أرادوا لها أن تكون في زمن أصبحنا مرددين للضلالات والمضللات، في الأقوال والأفعال، وصدق فينا قوله صلى الله عليه وآله وسلم في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم وغيرهما بالسند إلى أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنه قال: "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع، حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه" قلنا : يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: "فمن؟!".

    avatar
    تشي جيفارا
    عضو مجتهد
    عضو مجتهد


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    ذكر

    الوجه الحقيقي لمصطلحات العولمة. Empty رد: الوجه الحقيقي لمصطلحات العولمة.

    مُساهمة من طرف تشي جيفارا الخميس مايو 27, 2010 11:32 am

    حسبنا الله ونعم الوكيل


    يقول الله -عز
    وجل-:

    في محكم كتابه

    {فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ
    يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ
    فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا
    }
    (65)النساء

    العولمة كالثعبان يغير جلده دوما ليبقى براقاً
    لكنه يلدغ
    بشدة وينشر سمه في الجسد ليقتله
    هو الغزو الفكري الذي اشتد عوده على المسلمين

    بعدما فشل الغزو العسكري في تحقيق مآربه
    سواء بنهب خيرات هذه الأمة أو
    بإبعادها عن دينها
    وللأسف نجح الغزو الفكري في جني الثمار
    لا أملك إلا أن
    أقول حسبي الله ونعم الوكيل
    والحذر ..الحذر من هذا الثعبان

    اخي ارمي

    بارك الله فيك
    على هذا الجهد العظيم
    تحياتي واخترامي
    ولك مني كل الود


    ARMY-PALESTINE
    ARMY-PALESTINE
    عضو مجتهد
    عضو مجتهد


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    ذكر المزاج : سنموت واقفين ولن نركع

    الوجه الحقيقي لمصطلحات العولمة. Empty رد: الوجه الحقيقي لمصطلحات العولمة.

    مُساهمة من طرف ARMY-PALESTINE الأربعاء يونيو 23, 2010 4:38 am




    نعم اخي الكريم

    العولمة كالثعبان يغير جلده دوما ليبقى براقاً لكنه يلدغ
    وانا اعقب على وصفك واصف العولمة بالاخطبوت الممتدة اذرعته الى كل الامم والشعوب
    التى تواجهها الخصوصية الثقافية العربية نتيجة لاستفحال ظاهرة العولمة فى بعديها الاقتصادى والثقافى
    وما قد ينجز عن ذلك من مخاطر امنية بأن تهدد المقومات الاساسية للهوية العربية مثلت اشكالية مثيرة للاهتمام قد استرعت انتباة العديد من المثقفين العرب فعالجوها كل من منطلقة الخاص . الان نعرف مفهوم الخصوصية الثقافية بشكل مجرد : لكل امة ذات حضارة متميزة خصوصية ثقافية متفردة والخصوصية الثقافية بو جة عام تتمثل فى اللغة وكل اشكال التعبير الفنى والمعايير الجمالية والمعتقدات الروحية والطقوس الدينية وانماط العيش الخاصة من مسكن ومأكل ومشرب فهى بأختصار حصيلة وزبدة كل العناصر التى تميز امة بعينها عن غيرها من الامم وتعطيها سمة مميزة


    تشي جيفارا

    اشكرك على تواصلك وروعة مرورك
    بارك الله بك احييك على قلمك وكلامك البارع
    دمت بخير وهناء
    تحياتي واحترامي
    وفي حفظ الرحمن

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 11:59 am