أحتــرت كثيـرا عـند كتابة عنـوان للمـوضوع ولكن أستقـر بى القـلم امام تـلك الـكلمات والموضوع ليس خالصـا لقـلمى ولكن أرجـو أن تعـذرونى على الجرأة فى الكلام وتخـطى كل الخطـوط الحمراء فهكـذا يـكون الواقع :ـ
كيف يبدأ زنا النت ؟
بضع كلمات تثير الشهوات على الشات يحدث التعارف البسيط واحيانا بدون حتى معرفه الاسماء - فالاسماء لا تهم في تلك الحالات فهي معرفه ليله أو بضع ساعات فقط - ثم الانتقال من غرف الشات الي الميل وتبدا الكلمات في التزايد في الجرأه ويبدأ الخيال المريض في تصوير تلك اللحظات كأنها حقيقيه واحيانا يستخدم المايك او الكام حتي تكتمل تلك العلاقه الآثمه .....
لا تندهشوا..
هناك خلف استار المعصية البالية
وبوحدة مصطنعة بخر الشيطان جوها ببخور التزيين للمعاصي
وأدار فيها كؤؤس الغفلة
هناك هتكت العذرية!!
زنا فكرى تخيلى..
ويطلق عليه جنس الكترونى!!
البداية..
حب أستطلاع وأكتشاف وسير وراء رغبة بفتح أبواب ذلك المجهول من جوانب الحياة
النفس تعشق سبر أغوار المجهول فكان لها ذلك
والنت وسيلة للتثقيف الحسن والسئ فليكن ..
هناك عائدون
بشرى لهم ... كم تفوح منهم روائح مسك التوبة
وهناك شهوانيون أكملوا ففاحت منهم روائح المعصية
النهاية
قسّمت الجموع في حضرة الشيطان بغايا وزنا
هو يبحث عن ساقطة ليلتقطها من النت فيمارس حيوانيته في النت
وهى كبغايا الشوارع كل يد تلتقفها سهلة لا كرامة لها حتى في النت
من نافذة صغيرة هتكت عذريتها النفسية
من نافذة صغيرة أرتدت ملابس الزانيات
من نافذة صغيرة هتك بكارتها كل ساقط بدون مهر كالحرائر وبدون حتى أجر كالبغايا
بعد النهاية
كيف تطهروا أنفسكم
أنتم يازناة النت كيف تتطهرون
أغتسال بعد كل محادثة أيكفى؟؟
أيكفى لتواصلوا حياتكم و لتقفوا أمام ربكم وتصوموا شهركم
ربكم وحدة المطلع عليكم ..
ماذا ستقولوا له
كنا مكبوتين فبحثنا عن التفريغ ؟
" الشهوة لا تثار الا بمثير فلماذا سرتم فوق الجسور "
غُيبت عقولنا ؟
" هاهو التذكير فأين العقول "
أحذروا
لا تأمن وأنت تتمرغ بوحل تلك المعصية بعقوبة موت فجاءة " بأي وجه ستقابل الله "
خلل بالعقل " فتهذى بأخر ما كنت تكتب فتفضح نفسك "
أمر يقدرة الله فلا ترى الا ومعصيتك ماثلة أمامك
عودوا لربكم خيرا لأنفسكم وأصلحوا ما بينكم وبين الله يصلح ما بينكم وبين الناس
وتذكروا..
أن المعاندة في المعصية تستمطر العقوبة
رسالة
فلا تلومن إلا نفسك .. فكما تخاف على جهازك من التدمير أو الاختراق ،
فخف على ( إيمانك أن يدمر بعد أن اخترق) أن يضيع من بين يدك وأنت لا تشعر بسبب هذه الآفة التي قد تأكل عليك ( دينك ) كله ..
.
.
رسالة
ليتك أدركت حقارة ما كنت فيه ، وان الشيطان كان يزين في عينيك تلك الأقذار
.
.
رساله
أقبل على الله وكن ( ملحاً) على الله بشكل متصل بالدعاء أن ينقذك من هذا البلاء الذي أنت فيه ..
أعزم على الترك..وأقبل على كل مفيد أشغل نفسك بالفائدة لكى لا تشغلك بالمعصية
.
.
رسالة
ولو أنك راقبت نفسك جيداً بعد هذا .. لرايت بوضوح أنك اصبحت تتسامى مع الأيام
، وتستعلي على ( ضغط ) هذه الفتنة شيئا فشيئاً ، وأن سقوطك اصبح يقل ويقل
حتى يصبح نادراً .وهكذا حتى تصل إلى مرحلة تتقزز معها حين تتذكر ما كنت تفعل .. بل وتعجب كيف كنت تتمرغ في هذا الوحل ..!!
لست بحاجة آلْشكر فـ منْ يَجب آنْ يشكر ليس ـآإآنآ لذآ اتمنى آلتفآإآعل وآلنقآإآش
اعذروني ع الموضوع
منقول
تحياتي
كيف يبدأ زنا النت ؟
بضع كلمات تثير الشهوات على الشات يحدث التعارف البسيط واحيانا بدون حتى معرفه الاسماء - فالاسماء لا تهم في تلك الحالات فهي معرفه ليله أو بضع ساعات فقط - ثم الانتقال من غرف الشات الي الميل وتبدا الكلمات في التزايد في الجرأه ويبدأ الخيال المريض في تصوير تلك اللحظات كأنها حقيقيه واحيانا يستخدم المايك او الكام حتي تكتمل تلك العلاقه الآثمه .....
لا تندهشوا..
هناك خلف استار المعصية البالية
وبوحدة مصطنعة بخر الشيطان جوها ببخور التزيين للمعاصي
وأدار فيها كؤؤس الغفلة
هناك هتكت العذرية!!
زنا فكرى تخيلى..
ويطلق عليه جنس الكترونى!!
البداية..
حب أستطلاع وأكتشاف وسير وراء رغبة بفتح أبواب ذلك المجهول من جوانب الحياة
النفس تعشق سبر أغوار المجهول فكان لها ذلك
والنت وسيلة للتثقيف الحسن والسئ فليكن ..
هناك عائدون
بشرى لهم ... كم تفوح منهم روائح مسك التوبة
وهناك شهوانيون أكملوا ففاحت منهم روائح المعصية
النهاية
قسّمت الجموع في حضرة الشيطان بغايا وزنا
هو يبحث عن ساقطة ليلتقطها من النت فيمارس حيوانيته في النت
وهى كبغايا الشوارع كل يد تلتقفها سهلة لا كرامة لها حتى في النت
من نافذة صغيرة هتكت عذريتها النفسية
من نافذة صغيرة أرتدت ملابس الزانيات
من نافذة صغيرة هتك بكارتها كل ساقط بدون مهر كالحرائر وبدون حتى أجر كالبغايا
بعد النهاية
كيف تطهروا أنفسكم
أنتم يازناة النت كيف تتطهرون
أغتسال بعد كل محادثة أيكفى؟؟
أيكفى لتواصلوا حياتكم و لتقفوا أمام ربكم وتصوموا شهركم
ربكم وحدة المطلع عليكم ..
ماذا ستقولوا له
كنا مكبوتين فبحثنا عن التفريغ ؟
" الشهوة لا تثار الا بمثير فلماذا سرتم فوق الجسور "
غُيبت عقولنا ؟
" هاهو التذكير فأين العقول "
أحذروا
لا تأمن وأنت تتمرغ بوحل تلك المعصية بعقوبة موت فجاءة " بأي وجه ستقابل الله "
خلل بالعقل " فتهذى بأخر ما كنت تكتب فتفضح نفسك "
أمر يقدرة الله فلا ترى الا ومعصيتك ماثلة أمامك
عودوا لربكم خيرا لأنفسكم وأصلحوا ما بينكم وبين الله يصلح ما بينكم وبين الناس
وتذكروا..
أن المعاندة في المعصية تستمطر العقوبة
رسالة
فلا تلومن إلا نفسك .. فكما تخاف على جهازك من التدمير أو الاختراق ،
فخف على ( إيمانك أن يدمر بعد أن اخترق) أن يضيع من بين يدك وأنت لا تشعر بسبب هذه الآفة التي قد تأكل عليك ( دينك ) كله ..
.
.
رسالة
ليتك أدركت حقارة ما كنت فيه ، وان الشيطان كان يزين في عينيك تلك الأقذار
.
.
رساله
أقبل على الله وكن ( ملحاً) على الله بشكل متصل بالدعاء أن ينقذك من هذا البلاء الذي أنت فيه ..
أعزم على الترك..وأقبل على كل مفيد أشغل نفسك بالفائدة لكى لا تشغلك بالمعصية
.
.
رسالة
ولو أنك راقبت نفسك جيداً بعد هذا .. لرايت بوضوح أنك اصبحت تتسامى مع الأيام
، وتستعلي على ( ضغط ) هذه الفتنة شيئا فشيئاً ، وأن سقوطك اصبح يقل ويقل
حتى يصبح نادراً .وهكذا حتى تصل إلى مرحلة تتقزز معها حين تتذكر ما كنت تفعل .. بل وتعجب كيف كنت تتمرغ في هذا الوحل ..!!
لست بحاجة آلْشكر فـ منْ يَجب آنْ يشكر ليس ـآإآنآ لذآ اتمنى آلتفآإآعل وآلنقآإآش
اعذروني ع الموضوع
منقول
تحياتي