1- تكرار الأعمال الصالحة والمداومة عليها حتّى تثبت في النفس وتتحوّل إلى (مَلَكة) أو (حسّ خيريّ)، فالخير عادة كما أنّ الشرّ عادة.
2- تلمّس وتحسّس الآثار الطّيِّبة للأعمال الصالحة في النفس وفي الناس. فهي (سكينة) للنفس، وموجبة للعزّة والهيبة والإجلال في نظر الآخرين.
3- السّعي دائماً وراء رضا الله وطلب وجهه في كلّ عمل مهما كان صغيراً، وتحصيل طاعته تعالى: خضوعاً، وخوفاً، ورجاءً، وتسليماً، وتفويضاً، والتجاءً.
4- التخلّق – ما أمكن – بأخلاق الله تعالى لأنّها (المثل الأعلى) الذي لا تخمد الجذوة بالسّعي إليه، ولأنّه أوسع طرق الكمال على الإطلاق.
5- التفكّر والتذكّر الدائم بالجزاء الأخرويّ، لأنّه الأعظم، ولأنّه الأدوم، ولأنّه الأكرم، ولأنّه التعويض بالأضعاف المضاعفة: (لهم الجنّة) (لهم البُشْرى) (لهم المغفرة) (رضي الله عنهم).
6- ترويض النّفس أو إلزامها بالفضائل وأعمال البرّ والخير يستدعي أيضاً تأديبها ومخالفتها ومضادّتها في أهوائها ونزواتها وشهواتها.. فالنفس كالطفل إذا لم (تُفطَم) بقيت تطلب المزيد.
7- الصّحبة الصالحة، ومعاشرة المتديِّنين، وملازمة العقلاء والصالحين، فالطّبع يُكتسَب من الطّبع.
8- إستشعار الخوف من الله ومن حسابه وعقابه لابدّ أن يتوازن مع الرّجاء برحمة الله ولطفه ومغفرته، فلا يزيد أحدهما على الآخر ولا ينقص عنه.
2- تلمّس وتحسّس الآثار الطّيِّبة للأعمال الصالحة في النفس وفي الناس. فهي (سكينة) للنفس، وموجبة للعزّة والهيبة والإجلال في نظر الآخرين.
3- السّعي دائماً وراء رضا الله وطلب وجهه في كلّ عمل مهما كان صغيراً، وتحصيل طاعته تعالى: خضوعاً، وخوفاً، ورجاءً، وتسليماً، وتفويضاً، والتجاءً.
4- التخلّق – ما أمكن – بأخلاق الله تعالى لأنّها (المثل الأعلى) الذي لا تخمد الجذوة بالسّعي إليه، ولأنّه أوسع طرق الكمال على الإطلاق.
5- التفكّر والتذكّر الدائم بالجزاء الأخرويّ، لأنّه الأعظم، ولأنّه الأدوم، ولأنّه الأكرم، ولأنّه التعويض بالأضعاف المضاعفة: (لهم الجنّة) (لهم البُشْرى) (لهم المغفرة) (رضي الله عنهم).
6- ترويض النّفس أو إلزامها بالفضائل وأعمال البرّ والخير يستدعي أيضاً تأديبها ومخالفتها ومضادّتها في أهوائها ونزواتها وشهواتها.. فالنفس كالطفل إذا لم (تُفطَم) بقيت تطلب المزيد.
7- الصّحبة الصالحة، ومعاشرة المتديِّنين، وملازمة العقلاء والصالحين، فالطّبع يُكتسَب من الطّبع.
8- إستشعار الخوف من الله ومن حسابه وعقابه لابدّ أن يتوازن مع الرّجاء برحمة الله ولطفه ومغفرته، فلا يزيد أحدهما على الآخر ولا ينقص عنه.