إفتح النوافذ للنور واستشعر الفرح . بقدر ما تستطيع إسعاد الآخرين
بقدر ماتسعد. تبصّر في النعم التي منحها الله لك فهي لا تحصى , كونك
تستيقظ , تستمتع بأشعة الشمس , تستنشق الهواء , وتعيش يوما جديدا
, يكفي لأن تكون سعيداً .
نحن نصنع الخيارات في الحياة , ونحن من نقرر ,
تهمنا أمور نكتشف
لاحقاً أنها لا تستحق العناء . نعيش حياتنا في رحلة لهاث لاتتوقف.
ونعاني, فمرة نصل ومرات نفشل. ونكتشف أن الهدف ليس الوصول
في ذاته بل الإستمتاع بالرحلة , لأنها في الأساس رحلة لها نهاية
محددة بغض النظر عن النتائج .
السعادة هي التوازن ومن يستطيع أن يدرك هذه المعادلة فهو ضمن
الطمئنينة الداخلية . نخطئ حينما نقيس السعادة بالثراء , أو المنصب,
أو الشهرة , كلها وسائل وليست غاية . هذه الأشياء ربما تجعل
الإنسان أمام اختبار فمن كان داخله نقياً ومتصالحاً مع ذاته فهذه
الأمور ستزيده سعادة والعكس صحيح.
دائما ننظر للغير ونقارن أنفسنا , وكأننا نعاقبها , العبرة ليست بما
لدى الآخرين . وإنما بما منحنا الله . ونحن ننسى أن نحمد له ذلك .
عناصر النجاح في داخلنا موجودة , ولكننا نحتاج إلى أن نرى أنفسنا
من الداخل لكي ينعكس النور الداخلي على العالم الخارجي .
إن الحب والحنان والمشاعر الصادقة بوابة مشرعة للسعادة . كما أن
الإبتعاد عن الأنانية أفضل وصفة لسلام داخلي .
القطيعة مع الداخل تسبب التصادم في الخارج . ومهما كانت الألوان
الخارجية زاهية , فإن الحقيقة ألوانها أقوى .
ربما تستطيع أن تكون ماتريد , ولكنها تظل دون معنى , إذا كانت
القضية هي أنت وفقط
بقدر ماتسعد. تبصّر في النعم التي منحها الله لك فهي لا تحصى , كونك
تستيقظ , تستمتع بأشعة الشمس , تستنشق الهواء , وتعيش يوما جديدا
, يكفي لأن تكون سعيداً .
نحن نصنع الخيارات في الحياة , ونحن من نقرر ,
تهمنا أمور نكتشف
لاحقاً أنها لا تستحق العناء . نعيش حياتنا في رحلة لهاث لاتتوقف.
ونعاني, فمرة نصل ومرات نفشل. ونكتشف أن الهدف ليس الوصول
في ذاته بل الإستمتاع بالرحلة , لأنها في الأساس رحلة لها نهاية
محددة بغض النظر عن النتائج .
السعادة هي التوازن ومن يستطيع أن يدرك هذه المعادلة فهو ضمن
الطمئنينة الداخلية . نخطئ حينما نقيس السعادة بالثراء , أو المنصب,
أو الشهرة , كلها وسائل وليست غاية . هذه الأشياء ربما تجعل
الإنسان أمام اختبار فمن كان داخله نقياً ومتصالحاً مع ذاته فهذه
الأمور ستزيده سعادة والعكس صحيح.
دائما ننظر للغير ونقارن أنفسنا , وكأننا نعاقبها , العبرة ليست بما
لدى الآخرين . وإنما بما منحنا الله . ونحن ننسى أن نحمد له ذلك .
عناصر النجاح في داخلنا موجودة , ولكننا نحتاج إلى أن نرى أنفسنا
من الداخل لكي ينعكس النور الداخلي على العالم الخارجي .
إن الحب والحنان والمشاعر الصادقة بوابة مشرعة للسعادة . كما أن
الإبتعاد عن الأنانية أفضل وصفة لسلام داخلي .
القطيعة مع الداخل تسبب التصادم في الخارج . ومهما كانت الألوان
الخارجية زاهية , فإن الحقيقة ألوانها أقوى .
ربما تستطيع أن تكون ماتريد , ولكنها تظل دون معنى , إذا كانت
القضية هي أنت وفقط