كاتب وجودي فز
جان بول سارتر (Jean-Paul Sartre) هو فيلسوف وروائي ومؤلف مسرحي، ويعد أبرز المتحدثين [/size][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الفرنسية في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. درس الفلسفة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خلال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. حين احتلت ألمانيا فرنسا، انخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية.
سيرته
ولد سارتر في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتوفي سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، أبوه مهندس بحري مات في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وسارتر في الثانية من عمره، وتزوجت أمه وهو في الحادية عشر من عمره وكفله جده لأمه وكان معلما مشهورا باللغة الألمانية وكانت مربيته أيضا ألمانية.
بدأ سارتر طالبا في المدرسة العليا الفرنسية 1924-1928 وأعاد السنة الدراسية النهائية واشتغل مدرسا للفلسفة عام 1929 في الهافر وبعدها في باريس، وسافر إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وفرايبورغ ليتتلمذ على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لمدة عامين (1933-1935)، وعاد مدرسا ثانويا. اول مؤلف له (التخيل) عام 1936 ثم اتبعه بـ (الخيال).
أثناء دراسته في دار المعلمين التقى سارتر بالأديبة الفرنسية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وصارا صديقين، ثم تطورت العلاقة بينهما واصبحا صديقا سكن طوال حياتهما تقريبا، ولكن من دون عقد زواج مسجل. أسس سارتر مجلته الشهيرة "الأزمنة الحديثة" وترك التعليم مخصصا وقته كله للكتابة.
استدعي للتجنيد ولم يكن نظره ولا صحته تساعدانه على الجندية ووقع في الأسر ونقل إلى معسكرات الاعتقال في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعاد إلى باريس بعد توقيع الاستسلام ولكنه انضم إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] السرية وشارك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وكان يكتب المنشورات السرية والمقالات والمقالات والرواية والمسرحية برؤية جديدة أذاعت الوجودية حتى أصبحت موضة باريس واتخذت طابعا سياسيا التزاميا.
بعد الحرب أصبح رائد مجموعة من المثقفين في فرنسا. وقد أثرت فلسفته الوجودية، التي نالت شعبية واسعة، على معظم أدباء تلك الفترة.
وكان علما في أدب المقاومة والمواقف أشهرها في الرواية "الغثيان" ورباعية "دروب الحرية" وفي القصة "الحائط" و"الحجرة" وفي المسرحية "الذباب" و"جلسة سرية" و"المومس المحترمة" و"الأيدي القذرة" والشيطان والرحمن" و"سجناء ألتونا".
منح جائزة نوبل للآداب عام 1964. تميزت شخصياته بالانفصال عنه وبدت وكأنها موضوعات جدال وحوار أكثر منها مخلوقات بشرية، غير أنه تميز بوضع أبطاله في عالم من ابتكاره.
لم يكن سارتر مؤلفاً مسرحياً محترفاً، وبالتالي فقد كانت علاقته بالمسرح عفوية طبيعية. وكان بوصفه مؤلفاً مسرحياً، يفتقر أيضاً إلى تلك القدرة التي يتمتع بها المحترف بالربط بين أبطاله وبين مبدعيهم. كما كان يفتقر إلى قوة التعبير الشاعري بالمعنى الذي يجعل المشاهد يلاحق العمق الدرامي في روح البطل الدرامي.
تميزت موضوعات سارتر الدرامية بالتركيز على حالة أقرب إلى المأزق أو الورطة. ومسرحياته " الذباب" و"اللامخرج" و"المنتصرون" تدور في غرف التـعذيب أو في غرفة في جهنم أو تحكي عن طاعون مصدره الذباب. وتدور معظمها حول الجهد الذي يبذله المرء ليختار حياته وأسلوبها كما يرغب والصراع الذي ينتج من القوى التقليدية في العالم التقليدي الذي يوقع البطل في مأزق ويحاول محاصرته والإيقاع به وتشويشه وتشويهه.
وإذا كان إدراك الحرية ووعيها هي الخطوة الأولى في الأخلاقية السارترية فإن اسـتخدامه لهذه الحرية وتصرفه والتزامه بها هو الخطوة الثانية. فالإنسان قبل أن يعي حريته ويستثمر هذه الحرية هو عدم أو أنه أقرب إلى الأشـياء منه إلى الكائن الحي. إلا أنه بعد أن يعي حريته يمسي مشـروعاً له قيمته المميزة.
في مسرحيتيه الأخيرتين "نكيرازوف" (1956) و"سجناء التونا" (1959) يطرح سارتر مسائل سياسية بالغة الأهمية. غير أن مسرحياته تتضمن مسائل أخرى تجعلها أقرب إلى الميتافيزيقيا منها إلى السياسة. فهو يتناول مواضيع مثل: شرعية اسـتخدام العنف، نتائج الفعل، العلاقة بين الفرد والمجتمع، وبين الفرد والتاريخ. من مسرحياته أيضاً : "الشـيطان واللورد" و"رجـال بلا ظـلال".
تطور الفلسفة الوجودية
جان بول سارتر (Jean-Paul Sartre) هو فيلسوف وروائي ومؤلف مسرحي، ويعد أبرز المتحدثين [/size][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الفرنسية في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. درس الفلسفة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خلال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. حين احتلت ألمانيا فرنسا، انخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية.
سيرته
ولد سارتر في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتوفي سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، أبوه مهندس بحري مات في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وسارتر في الثانية من عمره، وتزوجت أمه وهو في الحادية عشر من عمره وكفله جده لأمه وكان معلما مشهورا باللغة الألمانية وكانت مربيته أيضا ألمانية.
بدأ سارتر طالبا في المدرسة العليا الفرنسية 1924-1928 وأعاد السنة الدراسية النهائية واشتغل مدرسا للفلسفة عام 1929 في الهافر وبعدها في باريس، وسافر إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وفرايبورغ ليتتلمذ على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لمدة عامين (1933-1935)، وعاد مدرسا ثانويا. اول مؤلف له (التخيل) عام 1936 ثم اتبعه بـ (الخيال).
أثناء دراسته في دار المعلمين التقى سارتر بالأديبة الفرنسية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وصارا صديقين، ثم تطورت العلاقة بينهما واصبحا صديقا سكن طوال حياتهما تقريبا، ولكن من دون عقد زواج مسجل. أسس سارتر مجلته الشهيرة "الأزمنة الحديثة" وترك التعليم مخصصا وقته كله للكتابة.
استدعي للتجنيد ولم يكن نظره ولا صحته تساعدانه على الجندية ووقع في الأسر ونقل إلى معسكرات الاعتقال في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعاد إلى باريس بعد توقيع الاستسلام ولكنه انضم إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] السرية وشارك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وكان يكتب المنشورات السرية والمقالات والمقالات والرواية والمسرحية برؤية جديدة أذاعت الوجودية حتى أصبحت موضة باريس واتخذت طابعا سياسيا التزاميا.
بعد الحرب أصبح رائد مجموعة من المثقفين في فرنسا. وقد أثرت فلسفته الوجودية، التي نالت شعبية واسعة، على معظم أدباء تلك الفترة.
وكان علما في أدب المقاومة والمواقف أشهرها في الرواية "الغثيان" ورباعية "دروب الحرية" وفي القصة "الحائط" و"الحجرة" وفي المسرحية "الذباب" و"جلسة سرية" و"المومس المحترمة" و"الأيدي القذرة" والشيطان والرحمن" و"سجناء ألتونا".
منح جائزة نوبل للآداب عام 1964. تميزت شخصياته بالانفصال عنه وبدت وكأنها موضوعات جدال وحوار أكثر منها مخلوقات بشرية، غير أنه تميز بوضع أبطاله في عالم من ابتكاره.
لم يكن سارتر مؤلفاً مسرحياً محترفاً، وبالتالي فقد كانت علاقته بالمسرح عفوية طبيعية. وكان بوصفه مؤلفاً مسرحياً، يفتقر أيضاً إلى تلك القدرة التي يتمتع بها المحترف بالربط بين أبطاله وبين مبدعيهم. كما كان يفتقر إلى قوة التعبير الشاعري بالمعنى الذي يجعل المشاهد يلاحق العمق الدرامي في روح البطل الدرامي.
تميزت موضوعات سارتر الدرامية بالتركيز على حالة أقرب إلى المأزق أو الورطة. ومسرحياته " الذباب" و"اللامخرج" و"المنتصرون" تدور في غرف التـعذيب أو في غرفة في جهنم أو تحكي عن طاعون مصدره الذباب. وتدور معظمها حول الجهد الذي يبذله المرء ليختار حياته وأسلوبها كما يرغب والصراع الذي ينتج من القوى التقليدية في العالم التقليدي الذي يوقع البطل في مأزق ويحاول محاصرته والإيقاع به وتشويشه وتشويهه.
وإذا كان إدراك الحرية ووعيها هي الخطوة الأولى في الأخلاقية السارترية فإن اسـتخدامه لهذه الحرية وتصرفه والتزامه بها هو الخطوة الثانية. فالإنسان قبل أن يعي حريته ويستثمر هذه الحرية هو عدم أو أنه أقرب إلى الأشـياء منه إلى الكائن الحي. إلا أنه بعد أن يعي حريته يمسي مشـروعاً له قيمته المميزة.
في مسرحيتيه الأخيرتين "نكيرازوف" (1956) و"سجناء التونا" (1959) يطرح سارتر مسائل سياسية بالغة الأهمية. غير أن مسرحياته تتضمن مسائل أخرى تجعلها أقرب إلى الميتافيزيقيا منها إلى السياسة. فهو يتناول مواضيع مثل: شرعية اسـتخدام العنف، نتائج الفعل، العلاقة بين الفرد والمجتمع، وبين الفرد والتاريخ. من مسرحياته أيضاً : "الشـيطان واللورد" و"رجـال بلا ظـلال".
تطور الفلسفة الوجودية
تأثر سارتر بالفيلسوفين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في تطوير فلسفته الخاصة "الوجودية"، كتحليل لوعي الإنسان الذاتي لعلاقته مع الكون. وفي الثلاثينات كتب عددا من الدراسات عالج فيها مسائل الخيال والعاطفة، وتوجها بعمله الفلسفي الكبير "الكون والعدم".
يقدم هذا الكتاب هيكلية فلسفية للشعور الجامح بعدم الرضى الذي ساد أوروبا بعد الحربين العالميتين. وفكرة الكتاب المركزية هي التعارض بين الأشياء الموضوعية والوعي الإنساني، من حيث ان الوعي، وهو ليس "شيئا"، يبدو وكأن حقيقته هي الوقوف بعيدا عن الأشياء الموضوعية واتخاذ موقف منها.
وبما ان الوعي ليس "شيئا"، فانه لا يتورط دائما في الأشياء كما تتورط هي وتتداخل فيما بينها. وهذا يعني ان الوعي، وبالتالي البشر أنفسهم هم أساسا أحرار، وان أية محاولة من أي كائن أو أية نظرية فلسفية لتصويرهم على غير هذا النحو لا تعدو كونها تصورا شخصيا.
ومما يثير السخرية ان حرية الوعي البشري تصور وكأنها "عبء" عليه، أو كأنه "محكوم" وأن يكون حرا. وهذا ما يجعل "المشاريع" الإنسانية تواجه مهمة مستحيلة وهي ان تكون "واعية وحرة". كالإنسان الذي يريد ان يكون مثقفا أو والدا أو ان يلعب أي دور في المجتمع.
وحيث ان استحالة خلق "أشياء واعية" هي حسب تعبير سارتر "بنفسها لنفسها"، فإنها لا تمنع البشر من الخضوع لإغرائها ومحاولة تحقيق تلك المشاريع. ما يجعل الإنسان "عاطفة لا نفع لها" على حد تعبيره.
في اعتقاد سارتر ان على الإنسان ان يكون هو نفسه حرا، وان يحدد لنفسه هدفا ويسعى إلى تحقيقه، إذ لا أهداف ماورائية لوجوده، بل ما يحدده هو لنفسه. وفي بداية كتاباته وصل سارتر بفرديته إلى حد القول على لسان بطل فيلمه السينمائي "لا مخرج": " الجحيم هو الآخرون".
ولكن كتاباته الأخيرة أظهرت تراجعا ملحوظا عن هذه الفردية الشديدة لمصلحة نوع من الفردية المميزة التي لا تتخلى عن أهداف مجتمعها فيما هي تعمل لتحقيق أهدافها الخاصة.
في الستينات عمل سارتر على مجموعة ضخمة من أربعة أجزاء أسماها أحمق العائلة وهي تتناول سيرة حياة الأديب الفرنسي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ومن خلالها عرض بعض آرائه الجديدة النتأثرة بالفكر الماركسي والفكر الفرويدي أيضا.
في نهاية عمره فقد سارتر بصره ثم مات بعد إصابته بمرض في الرئتين عام 1980
يقدم هذا الكتاب هيكلية فلسفية للشعور الجامح بعدم الرضى الذي ساد أوروبا بعد الحربين العالميتين. وفكرة الكتاب المركزية هي التعارض بين الأشياء الموضوعية والوعي الإنساني، من حيث ان الوعي، وهو ليس "شيئا"، يبدو وكأن حقيقته هي الوقوف بعيدا عن الأشياء الموضوعية واتخاذ موقف منها.
وبما ان الوعي ليس "شيئا"، فانه لا يتورط دائما في الأشياء كما تتورط هي وتتداخل فيما بينها. وهذا يعني ان الوعي، وبالتالي البشر أنفسهم هم أساسا أحرار، وان أية محاولة من أي كائن أو أية نظرية فلسفية لتصويرهم على غير هذا النحو لا تعدو كونها تصورا شخصيا.
ومما يثير السخرية ان حرية الوعي البشري تصور وكأنها "عبء" عليه، أو كأنه "محكوم" وأن يكون حرا. وهذا ما يجعل "المشاريع" الإنسانية تواجه مهمة مستحيلة وهي ان تكون "واعية وحرة". كالإنسان الذي يريد ان يكون مثقفا أو والدا أو ان يلعب أي دور في المجتمع.
وحيث ان استحالة خلق "أشياء واعية" هي حسب تعبير سارتر "بنفسها لنفسها"، فإنها لا تمنع البشر من الخضوع لإغرائها ومحاولة تحقيق تلك المشاريع. ما يجعل الإنسان "عاطفة لا نفع لها" على حد تعبيره.
في اعتقاد سارتر ان على الإنسان ان يكون هو نفسه حرا، وان يحدد لنفسه هدفا ويسعى إلى تحقيقه، إذ لا أهداف ماورائية لوجوده، بل ما يحدده هو لنفسه. وفي بداية كتاباته وصل سارتر بفرديته إلى حد القول على لسان بطل فيلمه السينمائي "لا مخرج": " الجحيم هو الآخرون".
ولكن كتاباته الأخيرة أظهرت تراجعا ملحوظا عن هذه الفردية الشديدة لمصلحة نوع من الفردية المميزة التي لا تتخلى عن أهداف مجتمعها فيما هي تعمل لتحقيق أهدافها الخاصة.
في الستينات عمل سارتر على مجموعة ضخمة من أربعة أجزاء أسماها أحمق العائلة وهي تتناول سيرة حياة الأديب الفرنسي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ومن خلالها عرض بعض آرائه الجديدة النتأثرة بالفكر الماركسي والفكر الفرويدي أيضا.
في نهاية عمره فقد سارتر بصره ثم مات بعد إصابته بمرض في الرئتين عام 1980