أكذوبة الهولوكوست ومحاكمة ادولف ايخمان
أكذوبة المحرقة اليهودية التي يطلق عليها الهولوكوست وهي ما يدعيه عدد من السياسيين والمفكرين ورجال دين يهود أن اليهود تعرضوا إلى إبادة جماعية في معسكرات النازية أثناء الحرب العالمية الثانية ، حيث تم إعدام ستة ملايين يهودي من قبل الألمان في معسكرات الاعتقال بمادة ( الزيكلون ) وهي مادة أساسها ( حمض السانيدريك ) وهي مادة مطهرة تستخدم لقتل الهوام مثل القمل والبراغيث وغيرها في غرف النوم الجماعي كالسجون ومعسكرات الجيش والطلبة والمستشفيات ولم تظهر أنها استخدمت لقتل المساجين أو غيرهم.
- أثناء الحرب العالمية جرى اجتماع للقيادة الألمانية في 20 كانون الأول 1942 لدراسة المسألة اليهودية التي بدأت تشكل أرقاماً للنظام بعد ظهور أعداد كبيرة منهم تتعامل مع أعدائهم من دول الحلفاء وكان البعض منهم يحث هتلر على ضرورة معالجة أزمة اليهود ، فتم اقتراح إلزامية الهجرة لليهود وحتى أن البعض طرح أحداث كيان نوعي لليهود ولا يوجد بين الوثائق ما يشير إلى إبادة اليهود في ذلك الاجتماع ، في حين تشير بعض الدراسات إلى وجود تعاون صهيوني ألماني لتهجير اليهود إلى فلسطين.
- وكان الألمان قد أنشأوا في عهد هتلر سجوناً كانت في رأي هتلر إصلاحيات للإنسان كبقية الدول وليس كما يشاع معسكرات إبادة و كانت تلك المعسكرات تحولت إلى معسكرات للأسرى من دول الحلفاء والجواسيس أثناء الحرب. وقد ضمت الكثير من الأقوام المختلفة والديانات من بينها اليهود.
- إن اليهود عانوا كغيرهم من الشعوب في الحرب العالمية من الاعتقال والترحيل ومعسكرات الاحتجاز والأشغال الشاقة والمحاكمات والقمع وحتى القتل فلا حرب بدون مذابح.
- ولم تقتصر المذابح والعذابات على اليهود وحدهم من الشعوب أثناء الحرب بل هناك من أبيد بالملايين منهم . فشعوب الاتحاد السوفيتي السابق فقدوا في الحرب ما يزيد على عشرين مليوناً من القتلى.
- تمت ممارسة القتل والعنف في العديد من معسكرات الأسرى في ألمانيا وقد قتل يهود أثناء الحروب , وجهت حكومة هتلر لعدد من الضباط والجنود الألمان جريمة قتل عدد من اليهود الذين قدموا إلى المحاكم وتم إعدام البعض منهم في عهد هتلر بعد إدانتهم.
أكذوبة المحرقة اليهودية التي يطلق عليها الهولوكوست وهي ما يدعيه عدد من السياسيين والمفكرين ورجال دين يهود أن اليهود تعرضوا إلى إبادة جماعية في معسكرات النازية أثناء الحرب العالمية الثانية ، حيث تم إعدام ستة ملايين يهودي من قبل الألمان في معسكرات الاعتقال بمادة ( الزيكلون ) وهي مادة أساسها ( حمض السانيدريك ) وهي مادة مطهرة تستخدم لقتل الهوام مثل القمل والبراغيث وغيرها في غرف النوم الجماعي كالسجون ومعسكرات الجيش والطلبة والمستشفيات ولم تظهر أنها استخدمت لقتل المساجين أو غيرهم.
- أثناء الحرب العالمية جرى اجتماع للقيادة الألمانية في 20 كانون الأول 1942 لدراسة المسألة اليهودية التي بدأت تشكل أرقاماً للنظام بعد ظهور أعداد كبيرة منهم تتعامل مع أعدائهم من دول الحلفاء وكان البعض منهم يحث هتلر على ضرورة معالجة أزمة اليهود ، فتم اقتراح إلزامية الهجرة لليهود وحتى أن البعض طرح أحداث كيان نوعي لليهود ولا يوجد بين الوثائق ما يشير إلى إبادة اليهود في ذلك الاجتماع ، في حين تشير بعض الدراسات إلى وجود تعاون صهيوني ألماني لتهجير اليهود إلى فلسطين.
- وكان الألمان قد أنشأوا في عهد هتلر سجوناً كانت في رأي هتلر إصلاحيات للإنسان كبقية الدول وليس كما يشاع معسكرات إبادة و كانت تلك المعسكرات تحولت إلى معسكرات للأسرى من دول الحلفاء والجواسيس أثناء الحرب. وقد ضمت الكثير من الأقوام المختلفة والديانات من بينها اليهود.
- إن اليهود عانوا كغيرهم من الشعوب في الحرب العالمية من الاعتقال والترحيل ومعسكرات الاحتجاز والأشغال الشاقة والمحاكمات والقمع وحتى القتل فلا حرب بدون مذابح.
- ولم تقتصر المذابح والعذابات على اليهود وحدهم من الشعوب أثناء الحرب بل هناك من أبيد بالملايين منهم . فشعوب الاتحاد السوفيتي السابق فقدوا في الحرب ما يزيد على عشرين مليوناً من القتلى.
- تمت ممارسة القتل والعنف في العديد من معسكرات الأسرى في ألمانيا وقد قتل يهود أثناء الحروب , وجهت حكومة هتلر لعدد من الضباط والجنود الألمان جريمة قتل عدد من اليهود الذين قدموا إلى المحاكم وتم إعدام البعض منهم في عهد هتلر بعد إدانتهم.