ذكرت احد الصحف، أن تاجراً متجوّلاً "باع" زوجته الجميلة، التي اعتادت مرافقته في تنقلاته بالريف، لكهل أعزب مقابل 700 دينار(حوالي 550 دولاراً أميركياً).
وقالت جريدة في عددها الصادر أمـس: إن التاجر، الذي يعمل في مجال بيع الـملابس الجاهزة قدّم، لدى زيارته لقرية بوسط المدينة، زوجته (25 عاماً) على أنها شقيقته اليتيمة، التي ليس لها سند في الحياة غيره، معرباً عن أمله في أن يزوجها لرجل "شهم حنون طيب يحسن معاشرتها".
وأضافت الصحيفة أن هذه الكلـمات أسالت لعاب كهل أعـزب وحيد فاتفق مع التاجر على دفع مهر قيمته 700 دينار للزوجة فوافق الأخير، واستقدم مأذوناً مزيفاً تظاهر بكتابة عقد قران العروسين، وسلّـم العريس، وهـو أُميّ، ورقة الصداق.
وأشارت إلى أن الزوجة قضت 20 يوماً مع الشيخ دون أن تسمح له بمعاشرتها، بعد أن أوهمته بأنها مريضة.
وتابعت الصحيفة: إن التاجر اغتنم فرصة خروج الشيخ مـن الـمنزل لقضاء بعض الشؤون بمدينة مجاورة، وأحضر سيارة نقل على متنها كامل أثاث البيت واصطحب زوجته وهرب إلى جهة غير معلومة............
الله يسترنا من هذه الايام ........
حسين عويد.......................
وقالت جريدة في عددها الصادر أمـس: إن التاجر، الذي يعمل في مجال بيع الـملابس الجاهزة قدّم، لدى زيارته لقرية بوسط المدينة، زوجته (25 عاماً) على أنها شقيقته اليتيمة، التي ليس لها سند في الحياة غيره، معرباً عن أمله في أن يزوجها لرجل "شهم حنون طيب يحسن معاشرتها".
وأضافت الصحيفة أن هذه الكلـمات أسالت لعاب كهل أعـزب وحيد فاتفق مع التاجر على دفع مهر قيمته 700 دينار للزوجة فوافق الأخير، واستقدم مأذوناً مزيفاً تظاهر بكتابة عقد قران العروسين، وسلّـم العريس، وهـو أُميّ، ورقة الصداق.
وأشارت إلى أن الزوجة قضت 20 يوماً مع الشيخ دون أن تسمح له بمعاشرتها، بعد أن أوهمته بأنها مريضة.
وتابعت الصحيفة: إن التاجر اغتنم فرصة خروج الشيخ مـن الـمنزل لقضاء بعض الشؤون بمدينة مجاورة، وأحضر سيارة نقل على متنها كامل أثاث البيت واصطحب زوجته وهرب إلى جهة غير معلومة............
الله يسترنا من هذه الايام ........
حسين عويد.......................