[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أخذتنا الأحداث وأبعدتنا عن البطل الذى قاد ، وأستمر فى المقاومة ولم يستسلم أو يُسلم ويرتضى الوضاعة والذل والخنوع الذين أرتضاهم غيره من ركام الحكام !
فان كنا أبتعدنا بفعل الأحداث اليومية المتلاحقة فلم ننس بطلنا المجاهد الأسير ولن ننساه مدى الحياه كرمز من رموز المقاومة العربية الإسلامية الشريفة ...وكل من يقاتل الصهاينة الذين يحاربون الإسلام والمسلمين .. هو رمز من رموز المقاومة التى ستخلدها وتتوارثها الأجيال العربية الإسلامية القادمة .
عاش البطل المناضل فى القلوب مرفوع الهامة رغم أسره أو حتى قتله عاش وسيعيش رغم أنف جميع الرافضين للبطولة والفداء ...رغم انف جميع المؤيدين للمحتل الأمريكى الصهيونى للعراق وفلسطين وأفغانستان ، عاش البطل وسيعيش فى القلوب وسيموتون وهم موتى رغم حياتهم الذليلة .!
عاش البطل وعاش الأبطال الذين يدافعون عن الإسلام فى العراق وفى فلسطين وأفغانستان وفى كل مكان فى العالم رغم أنف المرحبين المنبطحين بقدوم الجيوش الأمريكية والبريطانية واليابانية والأسبانية والإسترالية وغيرها إلى بلادهم ؛ التى جعلوها مرتعا لليهود الصهاينة وجعلوها ضد إرادة شعوبهم قاعدة لجيوشهم المحاربة للإسلام والقاتلة للمسلمين !
كان يمكنه الإستجابة لنداء وتوسل ملوك ورؤساء و أمراء التخاذل من زايد وزيد وبندر وهنكر وسلطان وترتان..
كان يمكنه الإستجابة لهم ... لينعم مثلهم بالأمن وبالأمان فى أحضان الشيطان والأمريكان....
. كان يمكنه أن يحيا مرفها فى وسط وفى حماية من باع وفى رعاية من جبن ومن خان ....
كان يمكنه الذهاب إلى حيث يشاء لأرضاء الصهاينة العرب وغير العرب.... ولكنه أبى ورفض ومعه رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فجاهدوا قدر أستطاعتهم ضد الأمريكان الصهاينة وأذنابهم العربية والبريطانية
وحتى يستقيم العنوان الحقيقى للجريمة التى أرتكبها الحكام والمحكومين العرب أجمعين نجزم بأن كل من تعاون وكل من ساعد وكل من عضد وكل من أيد الأمريكان فى عدوانهم على العراق.... ولو بالصمت فهو خارج بالضرورة عن الإسلام ...وفى هذا الشآن فليمتنع فقهاء السلاطين عن الإفتاء فالعالم كله يعرف الداء !
فمن أيد أمريكا الصهيونية الصليبية فهو بالتالى من المبايعيين للعصابات الصهيونية المحتلة لفلسطين هؤلاء هم اعداء الإسلام وأعداء المسلمين.
وهؤلاء هم الذين أيدوا الكفر ضد الإيمان وعضدوا الشيطان ونصروه ضد الإسلام
ومع ذلك نجد البجاحة والوقاحة والقباحة أيضا من الحكام الذين يدعون التمسك بالإسلام وهم من خانوه وباعوه ، وخانوا المسلمين وباعوهم... كما يباع العبيد فى أسواق الرقيق و النخاسة بثمن بخس ... فبئس هؤلاء الحكام وتابعيهم من فقهاء الضلال والإضلال المتعمد !
فلن يحدث أن تنسى الأمة الإسلامية أبطالها الشجعان ... لن تنسى صدام ورفاقه الأسرى الأبطال ، ولن تنسى كذلك المقاتلين ... الذين يروعون جنود الإحتلال الأمريكى ليل نهار فيدفعونهم للهروب وإلى الإنتحار !
ولن تنسى الأمة الأسلامية أيضا كل من كان على النقيض من الخونة والجواسيس والعملاء الجبناء !
فإذا كانوا أسروا الحاكم البطل فلا يشين الجندى أسره... ولكن ما يشينه هو هروبه من المعركه .. كما هرب الحكام العرب من كل المعارك قبل ان تبدأ
أخذتنا الأحداث وأبعدتنا عن البطل الذى قاد ، وأستمر فى المقاومة ولم يستسلم أو يُسلم ويرتضى الوضاعة والذل والخنوع الذين أرتضاهم غيره من ركام الحكام !
فان كنا أبتعدنا بفعل الأحداث اليومية المتلاحقة فلم ننس بطلنا المجاهد الأسير ولن ننساه مدى الحياه كرمز من رموز المقاومة العربية الإسلامية الشريفة ...وكل من يقاتل الصهاينة الذين يحاربون الإسلام والمسلمين .. هو رمز من رموز المقاومة التى ستخلدها وتتوارثها الأجيال العربية الإسلامية القادمة .
عاش البطل المناضل فى القلوب مرفوع الهامة رغم أسره أو حتى قتله عاش وسيعيش رغم أنف جميع الرافضين للبطولة والفداء ...رغم انف جميع المؤيدين للمحتل الأمريكى الصهيونى للعراق وفلسطين وأفغانستان ، عاش البطل وسيعيش فى القلوب وسيموتون وهم موتى رغم حياتهم الذليلة .!
عاش البطل وعاش الأبطال الذين يدافعون عن الإسلام فى العراق وفى فلسطين وأفغانستان وفى كل مكان فى العالم رغم أنف المرحبين المنبطحين بقدوم الجيوش الأمريكية والبريطانية واليابانية والأسبانية والإسترالية وغيرها إلى بلادهم ؛ التى جعلوها مرتعا لليهود الصهاينة وجعلوها ضد إرادة شعوبهم قاعدة لجيوشهم المحاربة للإسلام والقاتلة للمسلمين !
كان يمكنه الإستجابة لنداء وتوسل ملوك ورؤساء و أمراء التخاذل من زايد وزيد وبندر وهنكر وسلطان وترتان..
كان يمكنه الإستجابة لهم ... لينعم مثلهم بالأمن وبالأمان فى أحضان الشيطان والأمريكان....
. كان يمكنه أن يحيا مرفها فى وسط وفى حماية من باع وفى رعاية من جبن ومن خان ....
كان يمكنه الذهاب إلى حيث يشاء لأرضاء الصهاينة العرب وغير العرب.... ولكنه أبى ورفض ومعه رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فجاهدوا قدر أستطاعتهم ضد الأمريكان الصهاينة وأذنابهم العربية والبريطانية
وحتى يستقيم العنوان الحقيقى للجريمة التى أرتكبها الحكام والمحكومين العرب أجمعين نجزم بأن كل من تعاون وكل من ساعد وكل من عضد وكل من أيد الأمريكان فى عدوانهم على العراق.... ولو بالصمت فهو خارج بالضرورة عن الإسلام ...وفى هذا الشآن فليمتنع فقهاء السلاطين عن الإفتاء فالعالم كله يعرف الداء !
فمن أيد أمريكا الصهيونية الصليبية فهو بالتالى من المبايعيين للعصابات الصهيونية المحتلة لفلسطين هؤلاء هم اعداء الإسلام وأعداء المسلمين.
وهؤلاء هم الذين أيدوا الكفر ضد الإيمان وعضدوا الشيطان ونصروه ضد الإسلام
ومع ذلك نجد البجاحة والوقاحة والقباحة أيضا من الحكام الذين يدعون التمسك بالإسلام وهم من خانوه وباعوه ، وخانوا المسلمين وباعوهم... كما يباع العبيد فى أسواق الرقيق و النخاسة بثمن بخس ... فبئس هؤلاء الحكام وتابعيهم من فقهاء الضلال والإضلال المتعمد !
فلن يحدث أن تنسى الأمة الإسلامية أبطالها الشجعان ... لن تنسى صدام ورفاقه الأسرى الأبطال ، ولن تنسى كذلك المقاتلين ... الذين يروعون جنود الإحتلال الأمريكى ليل نهار فيدفعونهم للهروب وإلى الإنتحار !
ولن تنسى الأمة الأسلامية أيضا كل من كان على النقيض من الخونة والجواسيس والعملاء الجبناء !
فإذا كانوا أسروا الحاكم البطل فلا يشين الجندى أسره... ولكن ما يشينه هو هروبه من المعركه .. كما هرب الحكام العرب من كل المعارك قبل ان تبدأ