الكويت : تؤكد الاحصائيات ارتفاع جرائم الخدم والسائقين في الكويت.. وللأسف لايتم إدراك أبعاد خطورة الظاهرة إلا بعد ان يمر المجتمع بالتجارب الأليمة وبجرائم يندي لها الجبين أبطالها خدم وسائقون فتحت لهم أبواب المنازل، وتم إستئمانهم على الأولاد وكل مافى المنزل ، ثم فجأة تحدث الجرائم البشعة والفضائح الجنسية وما خفي كان أعظم وأدهي ...
وبحسب مجلة "الجريمة" الكويتية روت "ام خالد" تجربتها مع الخادمة قائلة "قبل فترة وجيزة لاحظت علي ابني الصغير تغييرا في نومه وسوادا يلف عينيه وكسلاً في حركته.. فأخبرت الأب عن ذلك فقرر ان يضع كاميرا مراقبة فاكتشفنا ان الخادمة تضع دبوساً في رأس طفلي اذا صرخ أو بكي لكي يلزم الصمت وبالطبع لم يتمالك الأب نفسه وأوسع الخادمة ضرباً ثم ارسلها الي بلدها وبرأيي انه ليس الحل المناسب فقد اعطيناها فرصة ذهبية لتذهب لمنزل آخر" ..
قصة حقيقية أخري حدثت في الكويت والجانية هي الخادمة الاندونيسية والمجني عليهم هم اطفال العائلة التي كانت تعمل عندها ولا تتعدي أعمارهم الثماني سنوات، الخادمة المجرمة لم تكتف بادخال الرجال الي بيت مخدوميها وممارسة الفاحشة معهم بل سلمت الأطفال الأبرياء لهم لهتك عرضهم في غياب الأم والأب عن المنزل علي مدي سنة كاملة كما استخدمت اسلوب التهديد مع الأطفال بالسكين لضمان عدم فضح أمرها لوالديهم.. ومن الجرائم التي لا تعد ولا تحصي لهذه الخادمة هي ممارسة الأفعال الجنسية المشينة مع هؤلاء الأطفال أيضاً ..
حادثة قتل ليست الأولي من نوعها راح ضحيتها طفل وجرح شقيقان له علي يد خادمتهم الفلبينية قبل ان تحاول الانتحار عن طريق رمي نفسها من الطابق الثاني لبيت مخدومها إلا انها أصيبت بجروح وبعد استجواب الخادمة اعترفت بأنها كانت تخطط لقتل الطفل قبل الحادثة بيومين كما اقرت بأنها أقدمت علي قتل الطفل انتقاماً من والدته لإجبارها علي الاستحمام يومياً بينما عرفت ان خادمات العائلات الأخري يستحممن مرة كل أسبوع ..
اما شقيقة الضحايا البالغة من العمر عشرين عاما قالت ان الخادمة أصيبت بحالة نفسية بعد ان إتصلت بعائلتها عن طريق الهاتف.. كما اضافت انها هي وشقيقتها كانتا في غرفتهما بينما كان شقيقها في غرفة نومهما حيث توجهت الخادمة إليهما وقتلت احدهما ثم حاولت قتل الآخرين الي ان أتي الدور عليّ لكنني تمكنت من اخذ السكين من يدها فهربت الي السطح وألقت بنفسها ...
تعرفو ايه اللي بيقهرني ان الشعب العربي يموت بلمنظره والاستعراض واصلا كل او اكتر اللي بيجيبو خادمات ما بيشتغلوش يعني ما بيقدروش يشتغلو ا بنفسهم ولو مش بنفسهم لازم تكون اجنبيه وفين الرعايه الخاصه منها لاسرتها الله يلطف بينا
وبحسب مجلة "الجريمة" الكويتية روت "ام خالد" تجربتها مع الخادمة قائلة "قبل فترة وجيزة لاحظت علي ابني الصغير تغييرا في نومه وسوادا يلف عينيه وكسلاً في حركته.. فأخبرت الأب عن ذلك فقرر ان يضع كاميرا مراقبة فاكتشفنا ان الخادمة تضع دبوساً في رأس طفلي اذا صرخ أو بكي لكي يلزم الصمت وبالطبع لم يتمالك الأب نفسه وأوسع الخادمة ضرباً ثم ارسلها الي بلدها وبرأيي انه ليس الحل المناسب فقد اعطيناها فرصة ذهبية لتذهب لمنزل آخر" ..
قصة حقيقية أخري حدثت في الكويت والجانية هي الخادمة الاندونيسية والمجني عليهم هم اطفال العائلة التي كانت تعمل عندها ولا تتعدي أعمارهم الثماني سنوات، الخادمة المجرمة لم تكتف بادخال الرجال الي بيت مخدوميها وممارسة الفاحشة معهم بل سلمت الأطفال الأبرياء لهم لهتك عرضهم في غياب الأم والأب عن المنزل علي مدي سنة كاملة كما استخدمت اسلوب التهديد مع الأطفال بالسكين لضمان عدم فضح أمرها لوالديهم.. ومن الجرائم التي لا تعد ولا تحصي لهذه الخادمة هي ممارسة الأفعال الجنسية المشينة مع هؤلاء الأطفال أيضاً ..
حادثة قتل ليست الأولي من نوعها راح ضحيتها طفل وجرح شقيقان له علي يد خادمتهم الفلبينية قبل ان تحاول الانتحار عن طريق رمي نفسها من الطابق الثاني لبيت مخدومها إلا انها أصيبت بجروح وبعد استجواب الخادمة اعترفت بأنها كانت تخطط لقتل الطفل قبل الحادثة بيومين كما اقرت بأنها أقدمت علي قتل الطفل انتقاماً من والدته لإجبارها علي الاستحمام يومياً بينما عرفت ان خادمات العائلات الأخري يستحممن مرة كل أسبوع ..
اما شقيقة الضحايا البالغة من العمر عشرين عاما قالت ان الخادمة أصيبت بحالة نفسية بعد ان إتصلت بعائلتها عن طريق الهاتف.. كما اضافت انها هي وشقيقتها كانتا في غرفتهما بينما كان شقيقها في غرفة نومهما حيث توجهت الخادمة إليهما وقتلت احدهما ثم حاولت قتل الآخرين الي ان أتي الدور عليّ لكنني تمكنت من اخذ السكين من يدها فهربت الي السطح وألقت بنفسها ...
تعرفو ايه اللي بيقهرني ان الشعب العربي يموت بلمنظره والاستعراض واصلا كل او اكتر اللي بيجيبو خادمات ما بيشتغلوش يعني ما بيقدروش يشتغلو ا بنفسهم ولو مش بنفسهم لازم تكون اجنبيه وفين الرعايه الخاصه منها لاسرتها الله يلطف بينا