كيف تعامل حماتك؟
عندما يقدم الشاب علي الزواج
عندما يقدم الشاب علي الزواج من الفتاة التي أحبها قلبه، لا يقع عبء الإرضاء لها فقط وإنما لحماته أيضاً أم حبيبته ثم خطيبته وفي النهاية زوجته التي ستلازمه طيلة العمر ولا مفر منها.
مشاكل عديدة إذا كانت العلاقة شائكة بين الرجل ووالدة زوجته، لكن العاقل هو الذي يعرف كيف يكسب عقل حماته وقلبها لكي يدوم الانطباع الحميد عنه من وجهة نظر "حماته" وليس زوجته.. اليكم نصائح لمعاملة الحماة...
استمع لها ........................
بالإنصات إلي والدة محبوبتك وغلق فمك. قد تكون بذلك مجاملاً لها. وهذا العنصر منسي دائماً، وليس من مصلحتك أن تتجاهله لأن الأمهات لهن خبرة طويلة ويستطعن الحكم من أول وهلة بإعطائك تأشيرة الدخول أم لا. وكن ذكياً لأنك إذا تركت حماتك تتحدث سيكون محور حديثها عن ابنتها وبالتالي تستطيع معرفة ما تحبه فتاتك لتكسب قلبها وعقلها.
تذكر التواريخ المهمة............
لا تسألها عن عمرها فهذه منطقة محرمة، لكنها ستكون باللفتة اللذيذة منك إذا تذكرت عيد ميلادها وغيرها من المناسبات الملائمة.
تحلى بالمظهر اللائق............
اذهب لمقابلة عروسك ووالدتها كأنك ستذهب لوظيفة جديدة والذي سيكون فيه اختبار هيئة لك، ينبغي أن ترتدي ملابس أنيقة، تحلق ذقنك، لأنك بذلك ستكون مفتقراً لعنصر هام ألا وهو الإتيكيت.
اعرض خدماتك..................
بأن تساعدها فيما تفعله، بأن تصطحبها للتنزه في مكان ما حتى ولو كان من اختيارك فتوجيه الاهتمام لها ... سيكسبك نقاطاً في صفك من حيث لا تدري.
البعد عن كلمة "عدم" ...........
وأي كلمة تبدأ بعدم الثقة، بعدم احترام وخاصة في بداية العلاقة مع ابنتها حينها ستوضع في القائمة السوداء. لكن لا يمنع المزاح معها وإن كانت ستعتقده الأم أنه تعدي للحدود.
تحيز لصف الأم .................
وهذا ليس معناه التجاهل وإغضاب الطرف الأولى بالاهتمام، استمع لكليهما وكن دبلوماسياً بتحليل لماذا تظهر الأمور بهذا الاختلاف سيحتاج ذلك منك مجهوداً علي المدى القصير ... لكنك ستنال ميدالية شرف لراحة البال علي المدى الطويل.
حقق أحلام ابنتها ................
كل أم تسعى من أجل سعادة ابنتها، وأن تحيا حياة أفضل منها بكثير.
الحب ثم الحب ثم الحب..........
في نهاية اليوم الشاق لا يهم كم الهدايا، أو الخروج لنزهة ... ولا يضاهي أي شيء آخر كلمات الحب والحنان التي تبوح بها لمحبوبتك من آن لآخر فهذه هي الهدية التي تحتاجها الكثير من البنات والسيدات ... وكذلك بالنسبة لوالدتها ...
حسين عويد .........
عندما يقدم الشاب علي الزواج
عندما يقدم الشاب علي الزواج من الفتاة التي أحبها قلبه، لا يقع عبء الإرضاء لها فقط وإنما لحماته أيضاً أم حبيبته ثم خطيبته وفي النهاية زوجته التي ستلازمه طيلة العمر ولا مفر منها.
مشاكل عديدة إذا كانت العلاقة شائكة بين الرجل ووالدة زوجته، لكن العاقل هو الذي يعرف كيف يكسب عقل حماته وقلبها لكي يدوم الانطباع الحميد عنه من وجهة نظر "حماته" وليس زوجته.. اليكم نصائح لمعاملة الحماة...
استمع لها ........................
بالإنصات إلي والدة محبوبتك وغلق فمك. قد تكون بذلك مجاملاً لها. وهذا العنصر منسي دائماً، وليس من مصلحتك أن تتجاهله لأن الأمهات لهن خبرة طويلة ويستطعن الحكم من أول وهلة بإعطائك تأشيرة الدخول أم لا. وكن ذكياً لأنك إذا تركت حماتك تتحدث سيكون محور حديثها عن ابنتها وبالتالي تستطيع معرفة ما تحبه فتاتك لتكسب قلبها وعقلها.
تذكر التواريخ المهمة............
لا تسألها عن عمرها فهذه منطقة محرمة، لكنها ستكون باللفتة اللذيذة منك إذا تذكرت عيد ميلادها وغيرها من المناسبات الملائمة.
تحلى بالمظهر اللائق............
اذهب لمقابلة عروسك ووالدتها كأنك ستذهب لوظيفة جديدة والذي سيكون فيه اختبار هيئة لك، ينبغي أن ترتدي ملابس أنيقة، تحلق ذقنك، لأنك بذلك ستكون مفتقراً لعنصر هام ألا وهو الإتيكيت.
اعرض خدماتك..................
بأن تساعدها فيما تفعله، بأن تصطحبها للتنزه في مكان ما حتى ولو كان من اختيارك فتوجيه الاهتمام لها ... سيكسبك نقاطاً في صفك من حيث لا تدري.
البعد عن كلمة "عدم" ...........
وأي كلمة تبدأ بعدم الثقة، بعدم احترام وخاصة في بداية العلاقة مع ابنتها حينها ستوضع في القائمة السوداء. لكن لا يمنع المزاح معها وإن كانت ستعتقده الأم أنه تعدي للحدود.
تحيز لصف الأم .................
وهذا ليس معناه التجاهل وإغضاب الطرف الأولى بالاهتمام، استمع لكليهما وكن دبلوماسياً بتحليل لماذا تظهر الأمور بهذا الاختلاف سيحتاج ذلك منك مجهوداً علي المدى القصير ... لكنك ستنال ميدالية شرف لراحة البال علي المدى الطويل.
حقق أحلام ابنتها ................
كل أم تسعى من أجل سعادة ابنتها، وأن تحيا حياة أفضل منها بكثير.
الحب ثم الحب ثم الحب..........
في نهاية اليوم الشاق لا يهم كم الهدايا، أو الخروج لنزهة ... ولا يضاهي أي شيء آخر كلمات الحب والحنان التي تبوح بها لمحبوبتك من آن لآخر فهذه هي الهدية التي تحتاجها الكثير من البنات والسيدات ... وكذلك بالنسبة لوالدتها ...
حسين عويد .........