[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قارئ آية الكرسي دبر كل صلاة من أهل الجنة
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
(من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة لم يحل بينه و بين دخول الجنة إلا الموت)
[أخرجه الامام ابن السني (121) وغيره وصححه العلامة الألباني بطرقه في السلسلة الصحيحة (972)]
وايضامن قرأ آية الكرسي في الصباح أجير من الجن حتى المساء ومن قرأها في المساء أجير منهم حتى الصباح
وعن ابن أبي بن كعب أن أباه رضي الله عنه :
كان له جرن من تمر فجعل يجده ينقص فحرسه ذات ليلة ، فإذا هو بدابة شبه الغلام المحتلم فسلم عليه ، فرد عليه السلام فقال : "من أنت أجن أم إنس؟" قال : لا بل جن ، قال : "أعطني يدك" فإذا يد كلب وشعر كلب قال : "هكذا خلق الجن؟" قال : قد علمت الجن ما فيهم رجل أشد مني قال : "ما شأنك ؟" قال : أنبئت أنك رجل تحب الصدقة فأحببنا أن نصيب من طعامك قال : "ما يجيرنا منكم؟" قال : هذه الآية التي في سورة البقرة ﴿الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم﴾ إذا قلتها حين تصبح أجرت منا إلى أن نمسي ، وإذا قلتها حين تمسي أجرت منا إلى أن تصبح ، فعدا أبي إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فأخبره خبره قال : (صدق الخبيث)
[أخرجه الامام النسائي في السنن الكبرى (6/239) وصححه العلامة الألباني في صحيح الترغيب (662)]
وايضا
آية الكرسي حصن منيع لمن قرأها إذا أوى إلى فراشه حتى الصباح
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
وكلني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بحفظ زكاة رمضان ، فأتاني آت ، فجعل يحثو من الطعام ، فأخذته وقلت : "والله لأرفعنك إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم" ، قال: إني محتاج وعلي عيال ولي حاجة شديدة، قال: فخليت عنه، فأصبحت فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (يا أبا هريرة ما فعل أسيرك البارحة) قال: قلت: "يا رسول الله، شكا حاجة شديدة، وعيالاً فرحمته فخليت سبيله"، قال: (أما إنه قد كذبك، وسيعود) فعرفت أنه سيعود، لقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (إنه سيعود) فرصدته، فجاء يحثو من الطعام، فأخذته فقلت: "لأرفعنك إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم"، قال: دعني فإني محتاج وعلي عيال، لا أعود، فرحمته فخليت سبيله، فأصبحت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (يا أباهريرة ما فعل أسيرك) قلت: "يا رسول الله شكا حاجة شديدة وعيالاً، فرحمته فخليت سبيله" ، قال: (أما إنه كذبك، وسيعود). فرصدته الثالثة، فجاء يحثو من الطعام، فأخذته فقلت: "لأرفعنك إلى رسول الله، وهذا آخر ثلاث مرات تزعم لا تعود، ثم تعود"، قال: دعني أعلمك كلمات ينفعك الله بها، قلت : "ما هو؟" قال: إذا أويت إلى فراشك، فاقرأ آية الكرسي: ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) حتى تختم الآية، فإنك لن يزال عليك من الله حافظ، ولا يقربنك شيطان حتى تصبح، فخليت سبيله فأصبحت، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (ما فعل أسيرك البارحة). قلت: "يا رسول الله، زعم أنه يعلمني كلمات ينفعني الله بها فخليت سبيله"، قال: (ما هي) قلت: قال لي: إذا أويت إلى فراشك، فاقرأ آية الكرسي من أولها حتى تختم: ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم )وقال لي: لن يزال عليك من الله حافظ، ولا يقربك شيطان حتى تصبح - وكانوا أحرص شيء على الخير - فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (أما إنه قد صدقك وهو كذوب، تعلم من تخاطب منذ ثلاث ليال يا أبا هريرة ؟) قال:" لا" ، قال: (ذاك شيطان).
[أخرجه الإمام البخاري في صحيحه (2311)]
وايضا
آية الكرسي تجيرنا من الجن والشياطين
عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه :
أنه كانت له سهوة فيها تمر فكانت تجيء الغول فتأخذ منه قال فشكا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وآله و سلم قال : (فاذهب فإذا رأيتها فقل بسم الله أجيبي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم) قال : فأخذها فحلفت أن لا تعود فأرسلها فجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال : (ما فعل أسيرك ؟) قال : "حلفت أن لا تعود" فقال : (كذبت وهي معاودة للكذب) قال : فأخذها مرة أخرى فحلفت أن لا تعود فأرسلها فجاء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال : (ما فعل أسيرك ؟) قال : "حلفت أن لا تعود" فقال : (كذبت وهي معاودة للكذب) فأخذها فقال : "ما أنا بتاركك حتى أذهب بك إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم" فقالت : إني ذاكرة لك شيئاً آية الكرسي اقرأها في بيتك فلا يقربك شيطان ولا غيره ، قال فجاء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال : (ما فعل أسيرك ؟) قال فأخبره بما قالت ، قال : (صدقت وهي كذوب)
[أخرجه الامام الترمذي في سننه (2880) ، وصححه العلامة الألباني في صحيح الترغيب (1469)]
وعن ابن أبي بن كعب أن أباه رضي الله عنه أخبره :
أنه كان لهم جرين فيه تمر وكان مما يتعاهد فيجده ينقص فحرسه ذات ليلة ، فإذا هو بدابة كهيئة الغلام المحتلم ، قال : فسلمت فرد عليه السلام ، فقلت : "ما أنت جن أم أنس؟" قال : جن ، فقلت : "ناولني يدك" فإذا يد كلب وشعر كلب فقلت : "هكذا خُلق الجن؟" فقال : لقد علِمَتِ الجن أن ما فيهم من هو أشد مني فقلت : "ما يحملك على ما صنعت" قال : بلغني أنك تحب الصدقة فأحببت أن أصيب من طعامك قلت : "فما الذي يحرزنا منكم؟" قال : هذه الآية آية الكرسي قال : فتركته وغدا أبي إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأخبره فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (صدق الخبيث)
[أخرجه الامام ابن حبان في صحيحه (784) ، وصححه العلامة الألباني في التعليقات الحسان (781)]
وايضا
اشتمال آية الكرسي على اسم الله الأعظم
عن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال :
(إن اسم الله الأعظم لفي ثلاث سور من القرآن : في سورة البقرة ، وآل عمران ، وطه)
قال القاسم-أحد رواة الحديث-فالتمستها فوجدت في سورة البقرة آية الكرسي : (الله لا إله إلا هو الحي القيوم) ، وفي سورة آل عمران : (ألم * الله لا إله إلا هو الحي القيوم) ، وفي سورة طه : (وعنت الوجوه للحي القيوم)
[أخرجه الحاكم (1/506) وغيره وحسنه العلامة الألباني في السلسلة الصحيحة (746)]
وايضا
آية الكرسي أعظم آية في كتاب الله
عن أبى بن كعب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (يا أبا المنذر : أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟) قال : "قلت : الله ورسوله أعلم" ، قال : (يا أبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم ؟) قال قلت : " (الله لا إله إلا هو الحى القيوم )" ؟ قال : فضرب في صدري وقال : (والله ليهنك العلم أبا المنذر) .
[أخرجه الإمام مسلم في صحيحه (810)]
وفي لفظ :
(ليهنك العلم أبا المنذر والذي نفسي بيده إن لها لساناً وشفتين تقدس الملك عند ساق العرش)
[رواه الإمام أحمد (5/141) وصححه العلامة الألباني في صحيح الترغيب (1471)]
قارئ آية الكرسي دبر كل صلاة من أهل الجنة
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
(من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة لم يحل بينه و بين دخول الجنة إلا الموت)
[أخرجه الامام ابن السني (121) وغيره وصححه العلامة الألباني بطرقه في السلسلة الصحيحة (972)]
وايضامن قرأ آية الكرسي في الصباح أجير من الجن حتى المساء ومن قرأها في المساء أجير منهم حتى الصباح
وعن ابن أبي بن كعب أن أباه رضي الله عنه :
كان له جرن من تمر فجعل يجده ينقص فحرسه ذات ليلة ، فإذا هو بدابة شبه الغلام المحتلم فسلم عليه ، فرد عليه السلام فقال : "من أنت أجن أم إنس؟" قال : لا بل جن ، قال : "أعطني يدك" فإذا يد كلب وشعر كلب قال : "هكذا خلق الجن؟" قال : قد علمت الجن ما فيهم رجل أشد مني قال : "ما شأنك ؟" قال : أنبئت أنك رجل تحب الصدقة فأحببنا أن نصيب من طعامك قال : "ما يجيرنا منكم؟" قال : هذه الآية التي في سورة البقرة ﴿الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم﴾ إذا قلتها حين تصبح أجرت منا إلى أن نمسي ، وإذا قلتها حين تمسي أجرت منا إلى أن تصبح ، فعدا أبي إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فأخبره خبره قال : (صدق الخبيث)
[أخرجه الامام النسائي في السنن الكبرى (6/239) وصححه العلامة الألباني في صحيح الترغيب (662)]
وايضا
آية الكرسي حصن منيع لمن قرأها إذا أوى إلى فراشه حتى الصباح
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
وكلني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بحفظ زكاة رمضان ، فأتاني آت ، فجعل يحثو من الطعام ، فأخذته وقلت : "والله لأرفعنك إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم" ، قال: إني محتاج وعلي عيال ولي حاجة شديدة، قال: فخليت عنه، فأصبحت فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (يا أبا هريرة ما فعل أسيرك البارحة) قال: قلت: "يا رسول الله، شكا حاجة شديدة، وعيالاً فرحمته فخليت سبيله"، قال: (أما إنه قد كذبك، وسيعود) فعرفت أنه سيعود، لقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (إنه سيعود) فرصدته، فجاء يحثو من الطعام، فأخذته فقلت: "لأرفعنك إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم"، قال: دعني فإني محتاج وعلي عيال، لا أعود، فرحمته فخليت سبيله، فأصبحت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (يا أباهريرة ما فعل أسيرك) قلت: "يا رسول الله شكا حاجة شديدة وعيالاً، فرحمته فخليت سبيله" ، قال: (أما إنه كذبك، وسيعود). فرصدته الثالثة، فجاء يحثو من الطعام، فأخذته فقلت: "لأرفعنك إلى رسول الله، وهذا آخر ثلاث مرات تزعم لا تعود، ثم تعود"، قال: دعني أعلمك كلمات ينفعك الله بها، قلت : "ما هو؟" قال: إذا أويت إلى فراشك، فاقرأ آية الكرسي: ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) حتى تختم الآية، فإنك لن يزال عليك من الله حافظ، ولا يقربنك شيطان حتى تصبح، فخليت سبيله فأصبحت، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (ما فعل أسيرك البارحة). قلت: "يا رسول الله، زعم أنه يعلمني كلمات ينفعني الله بها فخليت سبيله"، قال: (ما هي) قلت: قال لي: إذا أويت إلى فراشك، فاقرأ آية الكرسي من أولها حتى تختم: ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم )وقال لي: لن يزال عليك من الله حافظ، ولا يقربك شيطان حتى تصبح - وكانوا أحرص شيء على الخير - فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (أما إنه قد صدقك وهو كذوب، تعلم من تخاطب منذ ثلاث ليال يا أبا هريرة ؟) قال:" لا" ، قال: (ذاك شيطان).
[أخرجه الإمام البخاري في صحيحه (2311)]
وايضا
آية الكرسي تجيرنا من الجن والشياطين
عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه :
أنه كانت له سهوة فيها تمر فكانت تجيء الغول فتأخذ منه قال فشكا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وآله و سلم قال : (فاذهب فإذا رأيتها فقل بسم الله أجيبي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم) قال : فأخذها فحلفت أن لا تعود فأرسلها فجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال : (ما فعل أسيرك ؟) قال : "حلفت أن لا تعود" فقال : (كذبت وهي معاودة للكذب) قال : فأخذها مرة أخرى فحلفت أن لا تعود فأرسلها فجاء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال : (ما فعل أسيرك ؟) قال : "حلفت أن لا تعود" فقال : (كذبت وهي معاودة للكذب) فأخذها فقال : "ما أنا بتاركك حتى أذهب بك إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم" فقالت : إني ذاكرة لك شيئاً آية الكرسي اقرأها في بيتك فلا يقربك شيطان ولا غيره ، قال فجاء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال : (ما فعل أسيرك ؟) قال فأخبره بما قالت ، قال : (صدقت وهي كذوب)
[أخرجه الامام الترمذي في سننه (2880) ، وصححه العلامة الألباني في صحيح الترغيب (1469)]
وعن ابن أبي بن كعب أن أباه رضي الله عنه أخبره :
أنه كان لهم جرين فيه تمر وكان مما يتعاهد فيجده ينقص فحرسه ذات ليلة ، فإذا هو بدابة كهيئة الغلام المحتلم ، قال : فسلمت فرد عليه السلام ، فقلت : "ما أنت جن أم أنس؟" قال : جن ، فقلت : "ناولني يدك" فإذا يد كلب وشعر كلب فقلت : "هكذا خُلق الجن؟" فقال : لقد علِمَتِ الجن أن ما فيهم من هو أشد مني فقلت : "ما يحملك على ما صنعت" قال : بلغني أنك تحب الصدقة فأحببت أن أصيب من طعامك قلت : "فما الذي يحرزنا منكم؟" قال : هذه الآية آية الكرسي قال : فتركته وغدا أبي إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأخبره فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (صدق الخبيث)
[أخرجه الامام ابن حبان في صحيحه (784) ، وصححه العلامة الألباني في التعليقات الحسان (781)]
وايضا
اشتمال آية الكرسي على اسم الله الأعظم
عن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال :
(إن اسم الله الأعظم لفي ثلاث سور من القرآن : في سورة البقرة ، وآل عمران ، وطه)
قال القاسم-أحد رواة الحديث-فالتمستها فوجدت في سورة البقرة آية الكرسي : (الله لا إله إلا هو الحي القيوم) ، وفي سورة آل عمران : (ألم * الله لا إله إلا هو الحي القيوم) ، وفي سورة طه : (وعنت الوجوه للحي القيوم)
[أخرجه الحاكم (1/506) وغيره وحسنه العلامة الألباني في السلسلة الصحيحة (746)]
وايضا
آية الكرسي أعظم آية في كتاب الله
عن أبى بن كعب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (يا أبا المنذر : أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟) قال : "قلت : الله ورسوله أعلم" ، قال : (يا أبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم ؟) قال قلت : " (الله لا إله إلا هو الحى القيوم )" ؟ قال : فضرب في صدري وقال : (والله ليهنك العلم أبا المنذر) .
[أخرجه الإمام مسلم في صحيحه (810)]
وفي لفظ :
(ليهنك العلم أبا المنذر والذي نفسي بيده إن لها لساناً وشفتين تقدس الملك عند ساق العرش)
[رواه الإمام أحمد (5/141) وصححه العلامة الألباني في صحيح الترغيب (1471)]