ممـلكـــة ميـــرون

عن أي دولتين يتحدثون ؟ 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ممـلكـــة ميـــرون

عن أي دولتين يتحدثون ؟ 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

ممـلكـــة ميـــرون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


,,,منتديات,,,اسلامية,,,اجتماعية,,,ثقافية,,,ادبية,,,تاريخية,,,تقنية,,, عامة,,,هادفة ,,,


2 مشترك

    عن أي دولتين يتحدثون ؟

    avatar
    salah20024
    عضو مجتهد
    عضو مجتهد


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : جزايرية
    ذكر

    عن أي دولتين يتحدثون ؟ Empty عن أي دولتين يتحدثون ؟

    مُساهمة من طرف salah20024 الجمعة مارس 06, 2009 6:59 am


    ستون عاماً وأكثر عمر هذا الكيان الذي أقاموه وأرادوا أن يصنعوا منه دولة ، وهو مشروع قديم عند صهاينة العالم – حاولوا في عهد السلطان عبد الحميد الثاني وقدموا له عروضاً مغرية ، وكان الطلب هو رخصة تسمح لهم بناء استراحة صغيرة لإقامة اليهود في أيام عبادتهم ، بدلاً من نزولهم في الفنادق ، هذا فقط . فرفض السلطان طلبهم بشدة قائلاً لا يمكن اقتطاع شبر من أرض فلسطين لكم ، ثم أرسل مبعوثاً إلى ممدوح باشا وزير الداخلية يأمره بالاتصال برؤوف باشا إلى القدس الشريف ليتحرى فوراً عن اليهود في فلسطين ويمنع أي فرد منهم البقاء في البلاد أكثر من ثلاثة أيام .
    ولكن بعد القضاء على الخلافة وتمزيق الدولة العثمانية سَهِل على الحلفاء الأوروبيين تحقيق الحلم الصهيوني بوعد بلفور ، وهيئوا الظروف المناسبة لتحقيقه .
    أولاً بالثورة العربية الكبرى التي قادتها بريطانيا ثم باستعمار بلاد الشام كمرحلة أولى وبعدها نفذوا المشروع أي وعد بلفور فجاؤوا بآلاف من اليهود البولوني والروسي والأمريكي والألماني وغير ذلك ، أغروهم ببلادٍ جميلة وحياةٍ أسطورية سيحيوها في الأرض الموعودة ، حركوا فيهم الموروث القديم من معتقداتهم الخرافية ، ما أنزل الله بها من سلطان ، ملؤوا الآلاف منهم البواخر وأنزلوهم في بلادٍ مأهولة بالسكان العرب منذ آلاف السنين ، أوهموهم بأنها بلادهم ، ولم يكن عند هؤلاء المهاجرين أي اعتراض على السكن في بيوتٍ لغيرهم أُخرجوا سكانها من بيوتهم بالقوة ، إما بقتلهم أو طردهم ثم القيام بمذابح جماعية تقشعر منها المشاعر لهول بشاعتها هذا إلى جانب تجنيد كتابهم وشعراءهم فألفوا كتباً ونشراتٍ (عن عودة الإسرائيلي إلى داره) ككتاب بيير جيبومار اليهودي البلجيكي عام 1935 ، ومحاضرات كمحاضرة حاييم وايزمان في القدس بعنوان (نهضة اليهود) هدّد فيها وايزمان العالم كله عام 1936 .
    وظهرت أعمال أدبية طلت برأسها ملأت بالأكاذيب والخيالات الحاقدة المريضة والسلبيات الصارخة ، ظنّ أصحابها أنهم قد تربعوا على عرش الأدب في العالم ، وفي العشرينيات كتب الباحث الافرنسي (هنري دو منغريد) عن حقيقة الصهيوني ومداخل نفسيته ، فقال إن الواحد منهم يقتل نفسه ليعلم أولاده القتل ، إنهم من طينة مختلفة عن البشر ، لأنهم يعتقدون أنهم فوق البشر ، وهو الشعور بالتمايز ، وعدم الثقة بغير اليهودي والمغالاة والتطرف في هذه النزعات غير الإنسانية المتأصلة لديهم ، وهم يتفاخرون بهذه الأمراض العقلية عندهم المتوارثة وهي التي تسمى (البرانويا) التي تجيز حتى قتل الأصدقاء والدليل أن الولايات المتحدة التي لم تقتل بحياتها إسرائيلياً واحداً دكّت إسرائيل في عام 1967 في تلك الحرب على مصر دكت إسرائيل بالقنابل والتوربيدات الحارقة سفينة التجسس الأمريكية الشهيرة (ليبرتي) ، وأغرقتها بكل ما فيها من الأمريكيين ، هذه السفينة التي جعلت إسرائيل تفوز بالحرب على مصر ، والسؤال لماذا دمرتها وهي أمريكية حتى بلغت خسائر الأمريكيين باعترافهم سبعة ملايين دولار في ذلك الوقت .
    وفي فلسطين ألم تدمر فندق الملك داود عام 1946 في القدس المليء بالجنود البريطانيين لأغراضٍ سياسية ؟ دمرته عصابة الاركون الصهيونية فقتلت كل من كان فيه من البريطانيين ، ويقول الأستاذ إيمانويل رايس من جامعة نيويورك في كتابه (محاضرات في الأمراض النفسية البشرية) إن المصابين بالبارانويا هم بالدرجة الأولى عدوانيون – شكاكون، يتهمون الآخرين بالتجني عليهم ، ولذا يحرصون على خداعهم ، يتهربون من كل القوانين الدولية والإنسانية ، يستمتعون بتعذيب الغير ، يعني (ضربني وبكى سبقني واشتكى) ، هذا سلوكهم وهذا رأي الدكتور جمال حمدان المحلل النفسي وغيره من المؤرخين والمحللين النفسيين الذين درسوا تاريخ اليهود منذ أقدم العصور ، وقرأوا توراتهم التي كتبوها بأيديهم من إصحاحات والتلمود . والدليل على كل ما ذكر ما يجري الآن في فلسطين وغزه في هذه الأيام وما جرى منذ ستون عاماً حتى الآن في البلاد العربية التي اختارها الغرب الأوربي والمجتمع الدولي وطناً قومياً لهؤلاء المرضى بالبرانويا ، كما شهد بذلك عالم النفس اليهودي الدكتور هيرمان روبتشاين ، شهد بأن الصهيونية مصابة بهذا المرض ، وكتب عن أسباب هذا المرض وأرجعها إلى أربعة أسباب وأنماط ، وهذه التجربة التي قام بها الغرب الأوروبي والأمريكي بمساعدة هؤلاء المرضى الذين تحولوا إلى مافيا بعد أن أدخلتهم إلى فلسطين المأهولة بالسكان الآمنين ليسرقوا وطناً ويشرّدوا شعباً ، ويملكوا أرضاً لا تمت لهم بصلة ودوراً سرقوها بالتزوير والقتل وجرائم لا مثيل لها ، ومن لا يذكر مذابح دير ياسين وكفر قاسم والعفولة وغيرها.. ومذبحة قانا وصبرا وشاتيلا .. والآن غزة الصامدة .
    وهنا لا بد لنا من كلمة حق ، كم كان الرئيس رحمه الله حافظ الأسد حكيماً شجاعاً وسياسياً قديراً حينما رفض التطبيع مع هذا الكيان المفبرك وجميع رؤساء الدول التي ما زالت حتى الآن رافضة لهذا التطبيق الذي يعني الاعتراف بدولة ليس لها مقومات الدول المعترف بها ، وهنا الحل ليس إلا بعودة اللاجئين إلى بيوتهم المسروقة في دولة واحدة عربيةً إسلامية فلسطينية بعد أن يعود كل صهيوني إلى بلده التي جاء منها ، والقدماء من اليهود سيعيشون ككل يهودي في أي دولة من العالم ، وهذا لن يكون إلا عن طريق المقاومة كما قال بورقيبة يوماً ما لجعل كل صهيوني يخشى على حياته في العيش بهذا الكيان في دولة أو ما سُمّي دولة قادتها من المجانين المجرمين .
    أيها الأخوة العقلاء من أبناء شعبنا .. وهنا لا نخاطب المجاهدين الأبطال لأنهم لا يحتاجون لمن يذكرهم بالماضي ولا بتاريخ من يحاربونهم من الصهاينة ، ولا بإشعال حتى شمعة أمامهم لأنهم هم نور هذه الأمة جعلهم الله ينيرون ظلماتها من جديد ، حماهم الله ونصرهم آمين .
    ولكننا نطرح سؤالاً على من يتكلم عن دولتين وأيضاً إلى من اعترف بهذا الكيان الوظيفي المفبرك منذ ستون عاماً ، إلى من اعترفوا بها كدولة كما وصفها رئيس جمهورية فرنسا ساركوزي في رام الله منذ أسبوع ، بأنها دولة ديمقراطية وأمة كبيرة .
    أليس مستر بلفور هو الذي وعد الصهاينة بوطن يهودي وكأن هذه البلاد ملكاً له ورثه عن أبيه وجده فتبرع به ليهود العالم بكل بساطة .
    والسؤال هنا : كيف اعترفتم بهذا الكيان وهو ثكنة عسكرية أجنبية أو قاعدة معادية أجنبية وليست دولة تعترف بالقوانين الدولية ، ألا يدرون أنها كيان يعيش على المساعدات الدولية ، وهل يدركون أن هذا الكيان الذي سموه دولة هي نووية إرهابية لإرهابهم ، إرهاب من اعترفوا بها من العرب والمسلمين ، ألا يعلمون أن الله قال في آياته : { وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمْ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ } .
    ولم يقل الله عز وجل استسلموا لهم واخشوهم ، وإنما قال تعالى في سورة البقرة : {قَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ} .
    وقال تعالى في سورة التوبة : { وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ} .
    وهنا نخاطب الحكام الذين يدعّون أنهم عرب مسلمون ..
    قال مساء أمس على القناة الفضائية العربية رئيس السلطة الفلسطينية (إن كانت المقاومة لا تخدم شعبنا فلسنا بحاجة إليها) .
    فهل هو بحاجة فقط لزيارات الصهاينة الودية والجلوس معهم على موائدهم وعناقهم ببشاشة ظاهرة في الوجوه والشد على أيديهم الملوثة بدماء أبناء أمتنا ، أما المقاومة التي أمر بها الله رب العالمين وجميع القوانين البشرية والعالمية هو ليس بحاجة إليها ، ثم إن مصر ، مصر أنور السادات وزمرته الآن ، فهي أيضاً في هذه الأيام تريد أن تتقي شر الصهاينة بكسب ودهم والشد على أيديهم أمام العالم وعلى شاشات التلفزيون ، ومساعدتهم بالسر والعلانية وهم الآن يحاولون رد هجمات شعوب الأرض على مواقفهم المشينة يتخذون دريئة وهي عظمة مصر السابقة (مصر عبد الناصر) وليس مصر أنور السادات الذي جعل منها نجماً صغيراً يدور في فلك الدول الأجنبية بعد أن كانت مصر شمساً أحيت الدارس من الأمجاد .
    سمعت قبل يومين في قناة المجد حديثاً عن الملك فيصل رحمه الله ، وقد سأله أحد السياسيين الأجانب (كيف الطريقة لحل مشكلة إسرائيل) ، فأجابه الملك (الحل هو بزوالها)، ولكن للآخرين رأي آخر وهو بتقويتها ومساعدتها على البقاء وعلى التوسع لتحقيق حلمها المعروف ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
    فعن أيّ دولتين يتكلمون ؟؟! .. وعن أي مفاوضاتٍ يتحدثون ؟!.. أليس لهم عيونٌ ينظرون بها .. وعقولٌ يفكرون بها .. وآذانٌ يسمعون بها .. كيف يفكرون بأنه في الإمكان للحمل العيش إلى جانب الذئب الكاسر المتوحش الجائع الذي لا يشبع ؟؟!!... وإذا نفذّت خارطة الطريق كما يريدون وبكيانٍ آخر منـزوع السلاح ، مقطع الأوصال .. وظيفته الأساسية حماية الكيان الأول وتأمين الأمان له وإذا قصّر يوماً بوظيفته ، ألا يحدث له ما يحدث الآن لغزة ؟ أليس هو سؤال يطرح ، وهل ستدافع عنه الدول الغربية أو أمريكا ؟! .
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
    avatar
    الاميرة
    مشرفة منتدى الاسرة والمجتمع
    مشرفة منتدى الاسرة والمجتمع


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    انثى

    عن أي دولتين يتحدثون ؟ Empty رد: عن أي دولتين يتحدثون ؟

    مُساهمة من طرف الاميرة الثلاثاء مارس 10, 2009 6:53 pm

    [size=24]ان القضية المثارة الآن هي قضية الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية المعترف بها

    عالمياً،
    بل المعترف بها من الجهة نفسها التي اعترفت بقيام دولة إسرائيل وهي الأمم المتحدة،


    الأمر الذي يعطيها (الحقوق الفلسطينية) درجة الأهمية نفسها التي جعلت من إسرائيل

    دولة،

    ويجعل أي تشكيك في هذه الحقوق قابلاً للامتداد إلى التشكيك في شرعية الدولة

    العبرية، لكن

    «بايدن» يتحدث عن قضية الدولتين، فماذا يعني بذلك؟


    السؤال مهم
    فعلاً لأن الدولة الإسرائيلية قائمة منذ صدور قرار التقسيم الصادر عن الجمعية

    العامة

    للأمم المتحدة بتاريخ 29/11/1947 ويحمل الرقم (181)، وهي موجودة فعلياً

    بانتهاء

    الحرب العام 1948 وبتوقيع الدول العربية -التي كانت موجودة حينذاك- على

    بروتوكول

    «لوزان» الذي تضمن قبولها لقرار التقسيم.


    أما الدولة الفلسطينية

    فلم تقم حتى الآن على الرغم من أن قرار قيامها صدر في اللحظة نفسها

    التي صدر فيها

    قرار قيام دولة إسرائيل، بل إن قرار قيام هاتين الدولتين كان قراراً واحداً وهو


    قرار التقسيم رقم (181) الذي نص على قيام دولة يهودية على 56.47 % من مساحة

    فلسطين

    ودولة عربية على 42.88 %، وهو القرار نفسه الذي نص على تدويل مدينة القدس.



    إذا كان الأمر كذلك فلماذا الحديث عن قيام الدولتين إذا كانت إحداهما قد

    قامت بالفعل منذ ستين

    عاماً؟، هل المطلوب هو إبقاء ملف حدود الدولة الإسرائيلية
    مفتوحاً بحيث تكون هناك فرص جديدة

    للتوسع على حساب أراضي الدولة الفلسطينية

    المأمولة، أو بحيث تكون هناك فرص لتبادل

    الأراضي بين الدولتين؟


    إسرائيل

    الحدود المفتوحة

    فمن المعروف أن إسرائيل التي اعترف بها العالم العام 1948

    ليست هي إسرائيل الحالية، لكن

    لا أحد يتحدث بعمق وجدية عن ذلك، فقرار التقسيم رقم

    (181) الصادر في العام 1947 أعطى

    إسرائيل كما أشرنا 56.47 % فقط من أرض فلسطين، لكن
    حرب 48 أسفرت عن سيطرة

    إسرائيل على 77.4 % من الأراضي الفلسطينية، ولم يبق

    للفلسطينيين غير 21.96 % من

    مساحة فلسطين، وهذه المساحة تقلصت إلى ما دون 18 % من

    مساحة فلسطين بعد حرب 1967

    وانتهاج إسرائيل لسياسة التوسع والتهويد وإقامة

    المستوطنات، وبناء الجدار العنصري

    العازل الذي انتزع مساحات واسعة من أراضي الضفة

    الغربية وضمها إلى الدولة الإسرائيلية.


    بناءً على ذلك، فربما يكون حديث

    «بايدن» عن قيام الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية يستهدف

    مسألة الحدود الإسرائيلية

    المفتوحة، فإسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم المجهولة الحدود من

    الناحية

    الفعلية، لكنها واضحة ومحددة الحدود من الناحية القانونية وهي حدود الدولة الواردة
    في

    قرار التقسيم، وبذلك يكون حديث «بايدن» يصب في اتجاه مراجعة حدود إسرائيل
    الحالية بحيث

    يمكن أن تضم ما تريده من أراض فلسطينية بدواعي الأمن، وربما يكون حديث

    بايدن عن قيام

    الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية نابعاً من إدراكه بأن دولة إسرائيل

    القائمة الآن دولة معدومة

    الشرعية الدولية، وأن ما يقصده حالياً بالحديث عن قيامها

    يستهدف الحصول على الشرعية

    القانونية الدولية المحجوبة عن هذه الدولة لأسباب كثيرة

    يجري تجهيلها بشكل متعمد عن العالم.

    مشكور اخي صلاح

    طرحك مهم جدا

    بارك الله فيك

    لك كل الود والتقدير

    الاميرة
    [
    /size]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 1:45 pm