العقيدة اليهودية
• غيروا اسم الإله الموجود فى التوراة إلى ياهو وهو اسم لا معنى له ويقولون إنه إله الحرب والانتقام من أعداء
بنى إسرائيل ولما انهزموا تركوا عبادته وعبدوا الأوثان ولكن أقنعهم مثقفوهم بالعودة إليه وبنوا له الهيكل والمعبد
فى بيت المقدس وكانوا يظنون أن ياهو يحل فيه وبعد هدم الهيكل قالوا أن ياهو معهم أينما حلوا ولكنه معرض
للوقوع فى الخطأ وقدرته محدودة متناهية يأكل ويشرب ويتعب ويستريح وكان يسير أمام جماعة بنى إسرائيل
المؤمنة ليدلهم على الطريق وهو فى صورة رجل.
• يربون النشء الآن على عبادة الأرض والسجود للمادة وحدها.
• طلبوا من موسى أن يصنع لهم عجلاً صنمًا ليعبدوه مثل الوثنية.
• اليهود بعد تحريف التوراة تكاد تخلو كتبهم من ذكر اليوم الآخر إلا فرقة واحدة منهم وهم الفريسيين الذين
يعتقدون فى اليوم الآخر وإن اختلف تصورهم حوله ويعارضهم باقى اليهود فى ذلك وإن كان من اليهود من يقول
بالبعث ولكن فى الدنيا ويكون لأحد ملوكهم الصالحين وبعض اليهود عندما يتكلمون عن اليوم الآخر لا يُفهم ما
يريدون .
الأنبياء عند اليهود الأنبياء عندهم تتسع لكى تشمل كل من يدعى النبوة من الكهنة والسحرة والمخادعين والكاذبين
والمنافقين ويدعون أن النبوة بدأت بموسى وانتهت بملاخى أما من كان قبل موسى من أمثال إبراهيم وإسحاق
ويعقوب فيسمونهم الآباء أو البطارقة.
• زعموا أن لوطًا شرب الخمر وزنى ببناته.
• اتهموا موسى بقتل أخيه هارون.
• نسبوا إلى موسى أمراضًا لم تكن به.
• زعموا أن داود أعجبته امرأة أحد الجند فزنى بها وزوجها غائب فى الحرب ولما حملت أرسل إلى قائد الجيش
ليضع زوجها فى مقدمة المعركة حتى يقتل ولما تم ذلك ضم امرأته إليه فأنجبت سيدنا سليمان فهو ابن زنى وأراد الله
أن يعاقبه فأمر بأن يزنى ابنه مع امرأة داود علنًا أمام الناس ولكن فى خيمة منصوبة لذلك.
• زعموا أن سليمان قتل أخاه وقتل جميع منافسيه عندما تولى الملك وأنه سجد للأوثان وترك التوحيد من أجل
النساء اللاتى أغرم بهن وأنه كان مزواجًا له 700 زوجة و 300 صديقة.
• زعموا أن إسماعيل قد حرم من البركة وحقت عليه اللعنة بينما حصل إسحاق على البركة والرضا من الله.
• حقدوا على أخيهم سيدنا يوسف بن يعقوب وحاولوا قتله ورموه فى البئر وزعموا أن الذئب أكله .
• افتروا على سيدنا موسى فى التوراة المحرفة حيث قالوا بأنه جرد حملة من 12ألف مقاتل لغزو بلاد مدين والتى
ما أساءت لليهود ولا خاصمتهم بل إن موسى نشأ فيها وتزوج منها فيقولون : باغت اليهود أهل مدين علي غرة
وقتلوا كل ذكر ،وملوك مدين قتلوهم فوق قتلاهم ،وسبى بنو إسرائيل نساء مدين وأطفالهم ونهبوا جميع بهائمهم
وجميع مواشيهم وكل أملاكهم ، وأحرقوا جميع مدنهم بمساكنهم وجميع حصونهم بالنار، واتخذوا كل الغنيمة وكل
النهب من الناس والبهائم ولما ساق الغزاة غنائمهم ونساء وأطفال مدين إلى معسكر موسى ، فماذا حدث ؟ تقول
التوراة في سفر العدد <31>: إن موسى سخط على رؤساء جنده لأنهم أبقوا النساء أحياء وعد هذا العمل خيانة
للرب وأصدر لهم الأوامر التالية :
1-أن يقتلوا كل ذكر من الأطفال .
2-أن يقتلوا كل امرأةٍ عرفت رجلاً بمضاجعة ذكر .
3-إبقاء الفتيات التي لم يضاجعهن رجال .
وحتى يتطهر هذا الجيش ، لأنه أحضر معه الأطفال والنساء دون أن يقتلهم ،فقد أمرهم موسى بالبقاء خارج المعسكر
سبعة أيام
هذه عقيدتهم وهذا ما قاله ونسبوه للانبيائهم
سارية
وحتى يتطهر هذا الجيش ، لأنه أحضر معه الأطفال والنساء دون أن يقتلهم ،فقد أمرهم موسى بالبقاء خارج المعسكر
سبعة أيام
هذه عقيدتهم وهذا ما قاله ونسبوه للانبيائهم
سارية