كتاب بعبائة عربية وعيون صهيونية
هكذا أنقلها لكم من المركز الفلسطيني للاعلام:
“تركي الحمد” جريدة الشرق الأوسط.. “عبد الرحمن الراشد”
في الجريدة نفسها..
“علي سالم” روز اليوسف المصرية.. “أحمد أبو مطر” موقع إيلاف..
“فؤاد الهاشم” الوطن الكويتية.. “يوسف إبراهيم” الاتحاد الإماراتية..
“ميخائيل بها” كاتب لبناني…الخ، كانت
هذه أبرز أسماء لكتاب عرب وصفهم الكيان الصهيوني
“أنهم سفراء إسرائيل لدى الوطن العربي”.
ففي سابقةٍ، هي الأولى، من نوعها أوصت “ ليفني”
وزيرة خارجية الكيان الصهيوني بنشر ما يكتبه هؤلاء
الكتاب على الموقع الرسمي للوزارة، باعتبار أن مقالاتهم
تُمثِّل وجهة النظر الصهيونية الرسمية!!.
وقد نقلت صحيفة “الوطن السورية” عن تقرير
أعده موقع القوميين العرب
أن “ليفني” قالت في اجتماع سري تم تشكيله خلال العدوان
على قطاع غزة: “إن هؤلاء (أي الكتاب)
هم سفراء “إسرائيل” لدى العالم العربي،
وهم أفضل من يوصل وجهة النظر “الإسرائيلية”
إلى الشارع العربي بشأن حركة “حماس” .
وبدورها، قامت وزارة الخارجية الصهيونية، بنشر مقالات
هؤلاء الكتاب على الموقع الرسمي للوزارة، ليس فقط المقالات الجديدة،
بل كل ما كتب في السابق ضد حركة المقاومة الإسلامية “حماس”.
ويعد هذا الإجراء سابقة في تاريخ الإعلام الرسمي الصهيوني،
إذ لم يسبق أن نُشرت مقالات رأي من قبل على الموقع الرسمي
للوزارة خاصة لكتابٍ من قلب الوطن العربي.
“صهاينة أكثر من هرتزل”
وفي سياق متصل، وصف رئيس الوزراء الصهيوني “إيهود أولمرت”
هؤلاء الكتاب بأنهم أكثر انتماءً للصهيونية من هرتزل نفسه؛
فعندما قام أحد مساعديه بترجمة مقال الكاتب الكويتي عبد الله الهدلق،
قام عن كرسيه ورفع يديه في الهواء متلفظا بكلمات النشوة،
واقترح ترشيحه لأعلى وسام في “إسرائيل”،
ووصفه بأنه أكثر صهيونية من هرتزل.
ودعا مقال الهدلق “إسرائيل” إلى: “سحق الخونة والغدارين
الفلسطينيين بلا رحمة ولا شفقة
كما سحقوا حزب الله من قبل، باعتبارهم مجرمين
وقتلة وإرهابيين يعضون اليد التي تمتد إليهم بالخير”.
وتضم القائمة مجموعة من المتصهينين العرب،
وأسماؤهم على النحو التالي:
فؤاد الهاشم، الوطن الكويتية
عبد الله الهدلق، الوطن الكويتية
خليل علي حيدر، الوطن الكويتية
حسن علي كرم، الوطن الكويتية
د. أحمد البغدادي، السياسة الكويتية
يوسف ناصر السويدان، السياسة الكويتية
إلياس بجاني، السياسة الكويتية
أحمد الجار الله، السياسة الكويتية
حسن راضي، السياسة الكويتية
نضال نعيسة، السياسة الكويتية
تركي الحمد، الشرق الأوسط السعودية
طارق الحميد، الشرق الأوسط السعودية
عبد الرحمن الراشد، الشرق الأوسط السعودية
مأمون فندي، الشرق الأوسط السعودية
علي سالم، الشرق الأوسط السعودية
عادل درويش، الشرق الأوسط السعودية
عيان هرسي علي، الشرق الأوسط السعودية
صبحي فؤاد، موقع إيلاف
د. أحمد أبو مطر، موقع إيلاف
أنور الحمايدة، موقع إيلاف
سامر السيد، موقع إيلاف
يوسف إبراهيم، الاتحاد الإماراتية
حازم عبد الرحمن، الأهرام المصرية
أنيس منصور، الأهرام المصرية
حسين سراج، مجلة أكتوبر المصرية
علي سالم، روز اليوسف المصرية
طارق الحجي، أخبار اليوم المصرية
صالح القلاب، الرأي الأردنية
د. فهد الفانك، الرأي الأردنية
نظير مجلي، هاآرتس الإسرائيلية
مساعد الخميس، الحياة البريطانية
ميخائيل بها، كاتب لبناني
هذا ما تناقلته كثير من مواقع الانترنت، فما هو رد هؤلاء الكتاب؟
هل فعلا هم أحباب للإرهابية لفيني لهذه الدرجة؟
عموما صحفهم لديهم يلعلعون فيها كما يشاؤون
ويا هل ترى
سيردوا على من تناقل هذا الكلام
ام سيردوا على تصريحات ليفني؟؟؟
وبانتظار الرد الذي سيكون او لا يكون؟!؟!