تبا لكم وما تعبدون من دون الله
متى تنتفضوا يا سادة
هل إستمعتم إلى أنين بنت فلسطين هدى تلك الفتاة التي أبادت قنابل الإرهاب الصهيوني أسرتها
والتي صرخت في وجه العالم القبيح لتقول لهم
تبا لكم وماتعبدون من دون الله !!!!
تبا لكم وماتركعون !!!!
يا وجه العالم القبيح
يا وجه العالم القبيح
يا حكام العالم العربي من الأزلام والأغنام
ياحكام الإرهاب
متى تنتفضوا على عجلكم الذي صنعتموه ثم عبدتموه ؟!!
متى تنتفضوا على أصنامكم التي اتخذتموها شريكا من دون الله واستعنتم بها من غير الله ؟!!
لقد حطم سيدنا إبراهيم عليه السلام الأصنام منذ آلاف السنين فلماذا أعددتم الصهيونية والإمبريالية العالمية وصنعتم
منها طاغية أعظم وجلستم في ساحة بغائها تسترقون السمع وهي تغتصبكم فردا فردا ودولة دولة تقتل أطفالكم
وتستحل نسائكم وتمزق أكباد شيوخكم وأنتم غارقون في صمتكم وغيكم يتلفظ بعضكم بمهاجمتهم وهو يفتح الأبواب
الخلفية لهم
يشتم أحدكم كبيرهم وخنزيرهم الأكبر وفي نفس الوقت
يجلس مندوبكم على بابهم يستجدي منهم الرضا والعطف
والغفران .
متى تنتفضوا على عجلكم الذي صنعتموه ثم عبدتموه ؟!!
متى تنتفضوا على أصنامكم التي اتخذتموها شريكا من دون الله واستعنتم بها من غير الله ؟!!
لقد حطم سيدنا إبراهيم عليه السلام الأصنام منذ آلاف السنين فلماذا أعددتم الصهيونية والإمبريالية العالمية وصنعتم
منها طاغية أعظم وجلستم في ساحة بغائها تسترقون السمع وهي تغتصبكم فردا فردا ودولة دولة تقتل أطفالكم
وتستحل نسائكم وتمزق أكباد شيوخكم وأنتم غارقون في صمتكم وغيكم يتلفظ بعضكم بمهاجمتهم وهو يفتح الأبواب
الخلفية لهم
يشتم أحدكم كبيرهم وخنزيرهم الأكبر وفي نفس الوقت
يجلس مندوبكم على بابهم يستجدي منهم الرضا والعطف
والغفران .
أيها السادة ما أعزنا بالإسلام إذا تمسكنا به
حين يقول لنا قرآننا : إياك نعبد وإياك نستعين
وما أعز الإسلام حينما نتمسك به
إن الماسك على دينه في بلادنا يتهم بالإرهاب
ويتحالف ضده المستعمر الإمبريالي الصهيوني وأبناء جلدته من العملاء والخونة
بينما قادة المنظمات الإرهابية من الصهاينة أصبحوا رؤساء وزارات ووزراء وقادة في الجيش والمجتمع بعد تأسيس
إسرائيل وقد استمر الكيان الصهيوني في ارتكاب الإرهاب الرسمي والمنظم تجاه المقاومة العربية والإسلامية وبدعم
كامل من يهود العالم والدول المتصهينة وفي طليعتها أمريكا التي ترفض تأمين الحماية للشعب الفلسطيني وتبرر
الهولوكست الصهيوني ضده بالدفاع عن النفس
ولقد اعترف قادة الكيان الصهيوني بأعمالهم الإرهابية بل أنهم يتفاخرون بأنهم أول من استعملوا الطرود المتفجرة
والشاحنات المفخخة في أسواق الخضار والفنادق والمكاتب والمنازل والشوارع العربية وكذلك خطف الطائرات المدنية
وتفجير المراكز الثقافية الأمريكية في القاهرة والإسكندرية ( عرفت بفضيحة لافون وزير الحرب الصهيوني الذي
خطط بنفسه وأشرف على الجرائم البشعة ونفذها يهود من القاهرة والإسكندرية ) كما يتفاخرون بتفجير كنائس
مسيحية ومعابد يهودية للإيقاع بين السلطة السورية والإخوان المسلمين وكذلك اغتيال شخصيات علمية هامة كعلماء
الذرة .
كيف لا يتفاخرون بما يفعلون وهم يغتالون براءة الأطفال من أجل استخدام دمائهم في عمل الفطائر ويتاجرون
بالأعضاء البشرية والمنوية وكذلك بيع الأطفال تعالوا لنرى الإرهاب الصهيوني .
لقد ذكرت مجلة نهاية الأسبوع التي تصدر في الكيان الصهيوني في عددها الصادر في 5/7/1996م:
إن العصابات التي تعمل داخل الكيان بالاتجار بالأعضاء البشرية و المنوية و بيع الأطفال إلى الأسر اليهودية التي لا
تنجب كانت تجلب تجارتها البشرية من البلاد العربية و الإسلامية ثم تجري عملية تغيير صفة و خداع في البرازيل أو
غيرها في أمريكا اللاتينية ثم تعاد إلى السوق داخل الكيان الصهيوني لتباع بأثمان مختلفة عن نسبة الأطفال التي
يجري الاتجار بهم بلغت من مصر و الأردن و مناطق السلطة الفلسطينية 80% على ذمة المجلة الصهيونية و من
المعروف أن تلك الدول قد وقعت على سلام مع الصهاينة و حددت المجلة نسبة 9% من الأطفال العرب الذين يختفون
عن أهاليهم يجري بيعهم في سوق الكيان الصهيوني البشري 0 بعد عام و نصف اعترفت مجلة الشرطة الصهيونية
في عددها الصادر يوم الاثنين الأول من شهر ديسمبر 1997م بتورط العصابات الصهيونية بسرقة و خطف الأطفال
العرب و بيعهم في الكيان الصهيوني و حددت الدول التي وقعت فيها الجرائم الصهيونية و هي مصر و الأردن و
المغرب و تركيا و البرازيل و السلطة الفلسطينية و ذكرت المجلة أن هذه العصابات متخصصة في الاتجار بالأعضاء
البشرية و الحيوانات المنوية و الأطفال.
أما كيف تجري عمليات سرقة الأطفال أو خطفهم و حتى إجراء اتفاق مع أسر فقيرة أو مع نسوة من المتسولات و
فقيرات فهذا يتم عبر وسيط من أهالي البلد.
ففي مصر هناك وسيط مصري أسمته مجلة نهاية الأسبوع الصهيونية في عددها 5 يوليو 1996م إسماعيل شلبي
و قالت بأنه يقيم في القاهرة و له عصابة مكونة من عدة أفراد يتوزعون في القاهرة و يتصلون مع ممثلي العصابات
الصهيونية في أماكن عامة يتواجد فيها الصهاينة مثل مقهى قرب سينما ريفولي حيث تجرى عملية العرض و الطلب
ثم تتم الصفقة التي تتراوح قيمتها بين الطرفين ما بين العشرة آلاف دولار و العشرين ألف دولار 0
إن الماسك على دينه في بلادنا يتهم بالإرهاب
ويتحالف ضده المستعمر الإمبريالي الصهيوني وأبناء جلدته من العملاء والخونة
بينما قادة المنظمات الإرهابية من الصهاينة أصبحوا رؤساء وزارات ووزراء وقادة في الجيش والمجتمع بعد تأسيس
إسرائيل وقد استمر الكيان الصهيوني في ارتكاب الإرهاب الرسمي والمنظم تجاه المقاومة العربية والإسلامية وبدعم
كامل من يهود العالم والدول المتصهينة وفي طليعتها أمريكا التي ترفض تأمين الحماية للشعب الفلسطيني وتبرر
الهولوكست الصهيوني ضده بالدفاع عن النفس
ولقد اعترف قادة الكيان الصهيوني بأعمالهم الإرهابية بل أنهم يتفاخرون بأنهم أول من استعملوا الطرود المتفجرة
والشاحنات المفخخة في أسواق الخضار والفنادق والمكاتب والمنازل والشوارع العربية وكذلك خطف الطائرات المدنية
وتفجير المراكز الثقافية الأمريكية في القاهرة والإسكندرية ( عرفت بفضيحة لافون وزير الحرب الصهيوني الذي
خطط بنفسه وأشرف على الجرائم البشعة ونفذها يهود من القاهرة والإسكندرية ) كما يتفاخرون بتفجير كنائس
مسيحية ومعابد يهودية للإيقاع بين السلطة السورية والإخوان المسلمين وكذلك اغتيال شخصيات علمية هامة كعلماء
الذرة .
كيف لا يتفاخرون بما يفعلون وهم يغتالون براءة الأطفال من أجل استخدام دمائهم في عمل الفطائر ويتاجرون
بالأعضاء البشرية والمنوية وكذلك بيع الأطفال تعالوا لنرى الإرهاب الصهيوني .
لقد ذكرت مجلة نهاية الأسبوع التي تصدر في الكيان الصهيوني في عددها الصادر في 5/7/1996م:
إن العصابات التي تعمل داخل الكيان بالاتجار بالأعضاء البشرية و المنوية و بيع الأطفال إلى الأسر اليهودية التي لا
تنجب كانت تجلب تجارتها البشرية من البلاد العربية و الإسلامية ثم تجري عملية تغيير صفة و خداع في البرازيل أو
غيرها في أمريكا اللاتينية ثم تعاد إلى السوق داخل الكيان الصهيوني لتباع بأثمان مختلفة عن نسبة الأطفال التي
يجري الاتجار بهم بلغت من مصر و الأردن و مناطق السلطة الفلسطينية 80% على ذمة المجلة الصهيونية و من
المعروف أن تلك الدول قد وقعت على سلام مع الصهاينة و حددت المجلة نسبة 9% من الأطفال العرب الذين يختفون
عن أهاليهم يجري بيعهم في سوق الكيان الصهيوني البشري 0 بعد عام و نصف اعترفت مجلة الشرطة الصهيونية
في عددها الصادر يوم الاثنين الأول من شهر ديسمبر 1997م بتورط العصابات الصهيونية بسرقة و خطف الأطفال
العرب و بيعهم في الكيان الصهيوني و حددت الدول التي وقعت فيها الجرائم الصهيونية و هي مصر و الأردن و
المغرب و تركيا و البرازيل و السلطة الفلسطينية و ذكرت المجلة أن هذه العصابات متخصصة في الاتجار بالأعضاء
البشرية و الحيوانات المنوية و الأطفال.
أما كيف تجري عمليات سرقة الأطفال أو خطفهم و حتى إجراء اتفاق مع أسر فقيرة أو مع نسوة من المتسولات و
فقيرات فهذا يتم عبر وسيط من أهالي البلد.
ففي مصر هناك وسيط مصري أسمته مجلة نهاية الأسبوع الصهيونية في عددها 5 يوليو 1996م إسماعيل شلبي
و قالت بأنه يقيم في القاهرة و له عصابة مكونة من عدة أفراد يتوزعون في القاهرة و يتصلون مع ممثلي العصابات
الصهيونية في أماكن عامة يتواجد فيها الصهاينة مثل مقهى قرب سينما ريفولي حيث تجرى عملية العرض و الطلب
ثم تتم الصفقة التي تتراوح قيمتها بين الطرفين ما بين العشرة آلاف دولار و العشرين ألف دولار 0
و تتم الصفقة على طفل واحد أو أحد الأعضاء البشرية قد تم شراؤها من أحد الفقراء ثم يقوم وسيط صهيوني
بالإجراءات القانونية التي تتم تحت بند التبرع بالكلية مثلا و بعدها يأتي أحد الأطباء من الكيان الصهيوني فيقوم
بإجراء الفحص الطبي و عند ظهور صلاحيتها تجري عملية الاستئصال و تنقل الكلية أو غيرها إلى الكيان
الصهيوني .
بالإجراءات القانونية التي تتم تحت بند التبرع بالكلية مثلا و بعدها يأتي أحد الأطباء من الكيان الصهيوني فيقوم
بإجراء الفحص الطبي و عند ظهور صلاحيتها تجري عملية الاستئصال و تنقل الكلية أو غيرها إلى الكيان
الصهيوني .
يتبع
عدل سابقا من قبل ميـــرون في الجمعة فبراير 06, 2009 6:44 pm عدل 1 مرات