ممـلكـــة ميـــرون

د يمقراطية : مت معتدلاً ! 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ممـلكـــة ميـــرون

د يمقراطية : مت معتدلاً ! 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

ممـلكـــة ميـــرون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


,,,منتديات,,,اسلامية,,,اجتماعية,,,ثقافية,,,ادبية,,,تاريخية,,,تقنية,,, عامة,,,هادفة ,,,


2 مشترك

    د يمقراطية : مت معتدلاً !

    haifak
    haifak
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    انثى المزاج : رواق وعال العال

    د يمقراطية : مت معتدلاً ! Empty د يمقراطية : مت معتدلاً !

    مُساهمة من طرف haifak الإثنين يناير 12, 2009 8:15 am




    ديمقراطية : مت معتدلاً !


    بقلم[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]/ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"يمني"


    (الذبيحة مطالبة بالاعتدال، والجزار مدعو إلى أن “يحسن الذبحة”!)

    . على سكان غزة ألا يطالبوا بأكثر من ذلك ..

    وعليهم ألا “يتطرفوا” أو يطالبوا بحقهم في

    “الخبز” و”الماء” و”الهواء” .. ولاحقاً الدواء والكهرباء!

    أو ربما يتطرفون أكثر ويطالبون بـ “السلام”!

    . “الإرهاب” مرفوض جملة واحدة. ولذلك فإنه من غير

    المسموح به أن يضع الفلسطيني قائمة بشروطه “الإرهابية”

    ومنها على سبيل المثال : إيقاف المجزرة الصهيونية ورفع الحصار ومداواة

    آلاف المرضى والجرحى والسماح بدخول الدقيق الاسترالي لسكان غزة!!

    عوضاً عن ذلك تناط بإسرائيل ومدمراتها مهمة “لجم الإرهاب”

    وإدخال آلاف الأطنان من الصواريخ والقنابل والقذائف

    - براً وبحراً وجواً - إلى غزة على سبيل الإغاثة الإنسانية العاجلة!

    ولمصلحة “السلام”!، ودعماً لجهود محور “الاعتدال” المرضى عنه!

    ينبغي - بأمر التضامن العربي والإملاء الأمريكي - أن يشدد

    الحصار على سكان غزة، وأن يمنع الماء والغذاء والدواء

    والوقود عن أكثر من مليون ونصف المليون فلسطيني

    خدمة لهؤلاء بالمقام الأول! لأن هذا وحده الإجراء الأهم.

    . في إطار عملية “التنمية الشاملة” و”التحديث المدني” و”السلام الدائم”،

    والذي لن يتحقق طالما وهناك من يطالب بالدقيق

    والماء والمضادات الحيوية وحليب “النيدو” أو يدعي أن من حقه استعادة

    جزء من أرضه وحقله ليقيم فوقه خيامه، وهذا مبلغ التطرف والإرهاب!!

    ولكن ما من حصار أمام آلة الحرب والدمار، وينبغي أن

    تظل الطريق سالكة والأجواء مفتوحة والبحار مشرعة أمام

    طائرات وقاذفات وصواريخ ومدمرات ودبابات الجيش الصهيوني ..

    لتلقين الجياع والمرضى والأطفال والنساء والعجائز

    من “المتطرفين والإرهابيين” في قطاع غزة درساً في “الاعتدال”

    و”السلام الشامل” و”الديمقراطية” الغنية بفيتامينات “مُت” وأخواتها!

    . الشرعية الدولية والاتفاقيات الدولية والتعهدات الدولية ..

    كلها توجب إغلاق المعابر ومحاصرة سكان غزة وخنقهم حتى

    الموت .. جوعاً ومرضاً وقصفاً وقهراً ..

    وكلها تعهدات ومواثيق يجب الوفاء بها

    وحماية مفاعيلها على الأرض.

    ولو .. نحن أمة تحترم “الشرعية الدولية” (بالمليان)!

    ولا أحد سيقول إن هناك مواثيق أو تعهدات أو مبادئ توجب

    حماية سكان غزة والمدنيين المحاصرين المجوعين هناك؛

    من بطش ونازية العدو الصهيوني! ولا أحد سيكتشف قانوناً

    واحداً يجرم القتل ويحرم الإبادة ويكفل للإنسان حق الحياة!

    ,”الاعتدال” أولاً .. “الاعتدال” أخيراً .. القتلة دائماً.

    هكذا يحارب الإرهاب، أو قل هكذا يصنع ويعاد إنتاج

    ه وتعميمه؛ ثأراً .. أو نقمة .. أو قصاصاً أو انتقاماً،

    لا فرق. كل ذلك كائن وسيكون حتى يعتدل الميزان.

    إنهم لا يفهمون بعد ذلك : لماذا الفلسطينيون لا يحبون إسرائيل؟

    أو لماذا هذه الشعوب المقموعة والمقهورة والمدجنة

    لا تؤمن بأمريكا ولا ببيتها الأبيض؟ وسوف يعيد زبانية واشنطن السؤال الغبي

    والأحمق - ذاته - مجدداً .. ولمرات قادمة : “لماذا يكرهوننا”؟!

    . هل يملك أحدكم إجابة “معتدلة”؟!

    حسناً إذاً .. كلكم “إرهابيون” ..

    كلنا “متطرفون”، وحتى يحين الدور علينا ..

    لنأخذ أماكننا في الطابور ..

    لنقف في صف واحد - “معتدل” - وكفى!



    زهرة المدائن
    زهرة المدائن
    عضو ذهبى
    عضو ذهبى


    علم الدولة : علم الدولة
    انثى

    د يمقراطية : مت معتدلاً ! Empty رد: د يمقراطية : مت معتدلاً !

    مُساهمة من طرف زهرة المدائن الثلاثاء يناير 13, 2009 8:19 am


    هل حقاً أصبحت الإنسانية والضمير والأخلاق من بنات السياسة؟ .. أين الضمير الإنساني

    العالمي ؟ .. أين الأخلاق المنظومة في ثنايا الأمم والشعوب الحية ؟ .. أين القوى العظمى ؟

    وأين القوة العربية التي يبدو أنها لم تعد موجودة ؟

    لقد حطم الصهاينة اليهود كل مفاهيم الأخلاق والقيم والضمير .. وشجعهم صمت عربي وعالمي


    مطبق من النخب الحاكمة ! .. ترى ما هو الفرق بين الإرهاب والعدوان الصهيوني ؟ .. ألم

    يخلف العدوان شهداء وجرحى وبيوتاً مهدمة وأطفالاً مروعين منهم من قتل .. ومنهم من

    جرح .. ومنهم من بقي متمسكاً بجثمان أبيه وأمه لبضعة أيام ؟ دون طعام أو شراب أو أمن أو

    ونيس ؟!

    ترى هل صدق هتلر النازي حين قال :

    (( كان بوسعي أن أقتل جميع اليهود .. ولكنني تركت البعض ، لكي تعرفوا لماذا قتلتهم ؟ )) .


    لقد حطمت إسرائيل كل الدعوات المخلصة لتقارب الأديان وحوار الحضارات .. وحطمت كل

    الآمال بسلام وأمن واستقرار في هذا العالم الملعون بوجود إسرائيل وحمايتها ! . كما كشفت

    إسرائيل زيف ( الحية الأمريكية ) التي خادعت العالم باسم حمل رسالة الديمقراطية والتنمية

    والسلام وحقوق الإنسان فهل الديمقراطية هي هذا الدمار الشامل ، وإلغاء الاعتبارات الإنسانية

    والأخلاقية في سير الحروب ؟ .. وهل السلام ومحاربة الإرهاب هو مباركة هذه الطغمة اليهودية

    الشاذة في فلسطين بكل أعمالها العدوانية التي وصلت حد منع الطعام والشراب على أكثر من

    مليون محاصرين في غزة حتى أثناء قصفهم وإبادتهم وتدميرهم في حرب لا تبقي ولا تذر

    ؟!! .. ووصلت حد منع الدواء واستهدفت حافلات الإغاثة الدولية (( الانروا )) وغيرها ..

    وضربت المدارس والملاجئ والسكان الأبرياء دون رحمة ! وهل العرب وأهل غزة

    والمستضعفون في الأرض هم بشر بلا حقوق في قراءة المقياس الأمريكي البائس ؟!

    بإذن الله سوف يكون النصر حليف فلسطين وحليف غزة ! .. سوف نودع هذه الحال المزرية

    من الزعامات الضعيفة والمهلهلة والتي زاد عدوان إسرائيل من تسليط الضوء عليها فازدادت

    وضوحاً للناظرين ( ! ) .. وبدأت تحس بالخجل والريبة وتتربص بالنهاية ريب المنون !!

    مشكورة هيفاء


    نقل موفق وواضح المعاني والمفاهيم

    سلمت يمينك ودام نزف قلمك


    لك كل الحب والتقدير

    دمت بخير

    زهرة المدائن

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 6:49 pm