[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أخي المسلم
الغيور:
أرادوا أن يقيدوك... أرادوا أن يسجنوك... أرادوا لحريتك أن يسلبوها...
وأرادوا لحرمتك أن ينتهكوها.... فصنعوا
لك قفصًا من الأوهام!
وداخل القفص
أرادوا منك الرضى... وداخل القفص أرادوا ألا يسمعوا لك همسًا... وداخل القفص أرادوا
ألا تبدو منك
علامات الحياة... وأرادوا منك ألا تقرب باب القفص... أرادوا منك ألا
تفكر كيف السبيل للخلاص؟.... أرادوا منك ألا
تفكر متى الخلاص؟
فهل أعجبك
الركون داخل القفص؟!
إننا أمام منعطف تاريخي... فإما أن ننساق خلف المصير
المجهول وتنتظر داخل القفص, وإما أن نقف لبرهة ونفكر
ونقرر... إلى متى؟
إن
الشعوب مدعوة, قبل غيرها, أن تحدد مصيرها, وتحرر نفسها بنفسها ولا تترك أحدًا ليحدد
مصيرها ويفك قيدها,
يجب أن تقرر بنفسها 'قفزة جريئة خارج القفص' تنادي بها في
سجانيها: 'ذاك قيد لن يفيد, وهذا سجن لابد أن
يبيد'.
خطوة في طريق
النصر:
بإرادة الشعوب تتحول 'المقاطعة' من مجرد 'فكرة' تختمر في أذهان الغيورين
إلى واقع للأمة كلها تخطو فينقلها بونًا
واسعًا في طريق النصر المنشود.
أخي
المسلم الغيور:
أرادوا أن يقيدوك... أرادوا أن يسجنوك... أرادوا لحريتك أن
يسلبوها... وأرادوا لحرمتك أن ينتهكوها.... فصنعوا
لك قفصًا من
الأوهام!
وداخل القفص أرادوا منك الرضى... وداخل القفص أرادوا ألا يسمعوا لك
همسًا... وداخل القفص أرادوا ألا تبدو منك
علامات الحياة... وأرادوا منك ألا تقرب
باب القفص... أرادوا منك ألا تفكر كيف السبيل للخلاص؟.... أرادوا منك ألا
تفكر متى
الخلاص؟
فهل أعجبك الركون داخل القفص؟!
إننا أمام منعطف تاريخي...
فإما أن ننساق خلف المصير المجهول وتنتظر داخل القفص, وإما أن نقف لبرهة ونفكر
ونقرر... إلى متى؟
إن الشعوب مدعوة, قبل غيرها, أن تحدد مصيرها, وتحرر نفسها
بنفسها ولا تترك أحدًا ليحدد مصيرها ويفك قيدها,
يجب أن تقرر بنفسها 'قفزة جريئة
خارج القفص' تنادي بها في سجانيها: 'ذاك قيد لن يفيد, وهذا سجن لابد أن
يبيد'.
خطوة في طريق النصر:
بإرادة الشعوب تتحول 'المقاطعة' من مجرد 'فكرة'
تختمر في أذهان الغيورين إلى واقع للأمة كلها تخطو فينقلها بونًا
واسعًا في طريق
النصر المنشود.
نظرًا لانحياز الموقف الأمريكي لصالح الكيان الصهيوني،
والذي تمثل في تقديم الغطاء السياسي والمادي للعدوان
المستمر على أهلنا، وفي الوقت
الذي قد نعجز فيه عن نصرتهم بأنفسنا, فلا أقل من أن ننصرهم بأموالنا عطاءً لهم,
ومنعًا عن عدوهم وعدونا بمقاطعه منتجاته.
فهذا الشعب الذي لطالما قاوم وصمد
رغم الحصار والقتل والجوع، هذا الشعب الذي يقف مدافع عن المقدسات,
حافظًا لكرامة
الأمة كلها, علينا جميعًا واجب تأمين الدعم له معنويًا وماديًا بكل أشكاله، ومن ضمن
الدعم مقاطعة
البضائع الأمريكية المنتجة من قبل شركات داعمة لاستيطان اليهود وتشريد
أهلنا وقتلهم.
وإذا كان شعار 'إسرائيل' منذ سنواتها الأولى 'ادفع دولارًا
تقتل عربيًا'، فلماذا لا يكون شعارنا: 'امنع أموالك عن
الصهاينة تنقذ مسلمًا'.
كما يجب ألا ننسى في خضم الأحداث ذلك الاحتلال الجاثم على بلاد الرافدين,
والذي فيها فساد وتدمير, فلا نعطيه
أموالنا ليقتل بها أبناء
جلدتنا.
أخوتي العرب والمسلمين والأحرار والشرفاء من أي ديانة
يوم السبت
القادم (10نونبر2009) ستكون مداخيل شركات مكدونالد للأكل الجاهز السريع بجميع أنحاء
العالم
كمساعدات لدولة
إسرائيل.
والكل
شاهد مايحصل بأرض فلسطين الحبيبة وخصوصا بغزة الصامدة من جرائم حرب وتقتيل للأبرياء
والأطفال
والنساء ,
ولهذا ملزم علينا مقاطعة شركات ماكدونالد ليس فقط في هذا اليوم , بل كل
الايام , وكذا مقاطعة جميع السلع
المساهمة في
زيادة السلاح
الإسرائيلي لإبادة الشعوب الحرة المستضعفة وإبادة كلمة الحق
.
أتمنى من
الجميع إدراك هذا الخبر وقراءة مخلفاته المستقبلية
.
وأخيرًا:
نقول لك أيها المسلم الغيور: إنك حر من وراء
السدود… حر بتلك القيود… حر بقفزتك خارج القفص…. قفزتك تلك
التي ستحفر نهر التحرير
… قفزتك تلك التي تحرك دوافع الإيجابية والمشاركة في ضمير الأمة... قفزتك تلك التي
تحول الصيحات والهمسات إلى برنامج عملي واقعي يبشر بنصر قريب
زهرة المدائن
أخي المسلم
الغيور:
أرادوا أن يقيدوك... أرادوا أن يسجنوك... أرادوا لحريتك أن يسلبوها...
وأرادوا لحرمتك أن ينتهكوها.... فصنعوا
لك قفصًا من الأوهام!
وداخل القفص
أرادوا منك الرضى... وداخل القفص أرادوا ألا يسمعوا لك همسًا... وداخل القفص أرادوا
ألا تبدو منك
علامات الحياة... وأرادوا منك ألا تقرب باب القفص... أرادوا منك ألا
تفكر كيف السبيل للخلاص؟.... أرادوا منك ألا
تفكر متى الخلاص؟
فهل أعجبك
الركون داخل القفص؟!
إننا أمام منعطف تاريخي... فإما أن ننساق خلف المصير
المجهول وتنتظر داخل القفص, وإما أن نقف لبرهة ونفكر
ونقرر... إلى متى؟
إن
الشعوب مدعوة, قبل غيرها, أن تحدد مصيرها, وتحرر نفسها بنفسها ولا تترك أحدًا ليحدد
مصيرها ويفك قيدها,
يجب أن تقرر بنفسها 'قفزة جريئة خارج القفص' تنادي بها في
سجانيها: 'ذاك قيد لن يفيد, وهذا سجن لابد أن
يبيد'.
خطوة في طريق
النصر:
بإرادة الشعوب تتحول 'المقاطعة' من مجرد 'فكرة' تختمر في أذهان الغيورين
إلى واقع للأمة كلها تخطو فينقلها بونًا
واسعًا في طريق النصر المنشود.
أخي
المسلم الغيور:
أرادوا أن يقيدوك... أرادوا أن يسجنوك... أرادوا لحريتك أن
يسلبوها... وأرادوا لحرمتك أن ينتهكوها.... فصنعوا
لك قفصًا من
الأوهام!
وداخل القفص أرادوا منك الرضى... وداخل القفص أرادوا ألا يسمعوا لك
همسًا... وداخل القفص أرادوا ألا تبدو منك
علامات الحياة... وأرادوا منك ألا تقرب
باب القفص... أرادوا منك ألا تفكر كيف السبيل للخلاص؟.... أرادوا منك ألا
تفكر متى
الخلاص؟
فهل أعجبك الركون داخل القفص؟!
إننا أمام منعطف تاريخي...
فإما أن ننساق خلف المصير المجهول وتنتظر داخل القفص, وإما أن نقف لبرهة ونفكر
ونقرر... إلى متى؟
إن الشعوب مدعوة, قبل غيرها, أن تحدد مصيرها, وتحرر نفسها
بنفسها ولا تترك أحدًا ليحدد مصيرها ويفك قيدها,
يجب أن تقرر بنفسها 'قفزة جريئة
خارج القفص' تنادي بها في سجانيها: 'ذاك قيد لن يفيد, وهذا سجن لابد أن
يبيد'.
خطوة في طريق النصر:
بإرادة الشعوب تتحول 'المقاطعة' من مجرد 'فكرة'
تختمر في أذهان الغيورين إلى واقع للأمة كلها تخطو فينقلها بونًا
واسعًا في طريق
النصر المنشود.
نظرًا لانحياز الموقف الأمريكي لصالح الكيان الصهيوني،
والذي تمثل في تقديم الغطاء السياسي والمادي للعدوان
المستمر على أهلنا، وفي الوقت
الذي قد نعجز فيه عن نصرتهم بأنفسنا, فلا أقل من أن ننصرهم بأموالنا عطاءً لهم,
ومنعًا عن عدوهم وعدونا بمقاطعه منتجاته.
فهذا الشعب الذي لطالما قاوم وصمد
رغم الحصار والقتل والجوع، هذا الشعب الذي يقف مدافع عن المقدسات,
حافظًا لكرامة
الأمة كلها, علينا جميعًا واجب تأمين الدعم له معنويًا وماديًا بكل أشكاله، ومن ضمن
الدعم مقاطعة
البضائع الأمريكية المنتجة من قبل شركات داعمة لاستيطان اليهود وتشريد
أهلنا وقتلهم.
وإذا كان شعار 'إسرائيل' منذ سنواتها الأولى 'ادفع دولارًا
تقتل عربيًا'، فلماذا لا يكون شعارنا: 'امنع أموالك عن
الصهاينة تنقذ مسلمًا'.
كما يجب ألا ننسى في خضم الأحداث ذلك الاحتلال الجاثم على بلاد الرافدين,
والذي فيها فساد وتدمير, فلا نعطيه
أموالنا ليقتل بها أبناء
جلدتنا.
أخوتي العرب والمسلمين والأحرار والشرفاء من أي ديانة
يوم السبت
القادم (10نونبر2009) ستكون مداخيل شركات مكدونالد للأكل الجاهز السريع بجميع أنحاء
العالم
كمساعدات لدولة
إسرائيل.
والكل
شاهد مايحصل بأرض فلسطين الحبيبة وخصوصا بغزة الصامدة من جرائم حرب وتقتيل للأبرياء
والأطفال
والنساء ,
ولهذا ملزم علينا مقاطعة شركات ماكدونالد ليس فقط في هذا اليوم , بل كل
الايام , وكذا مقاطعة جميع السلع
المساهمة في
زيادة السلاح
الإسرائيلي لإبادة الشعوب الحرة المستضعفة وإبادة كلمة الحق
.
أتمنى من
الجميع إدراك هذا الخبر وقراءة مخلفاته المستقبلية
.
وأخيرًا:
نقول لك أيها المسلم الغيور: إنك حر من وراء
السدود… حر بتلك القيود… حر بقفزتك خارج القفص…. قفزتك تلك
التي ستحفر نهر التحرير
… قفزتك تلك التي تحرك دوافع الإيجابية والمشاركة في ضمير الأمة... قفزتك تلك التي
تحول الصيحات والهمسات إلى برنامج عملي واقعي يبشر بنصر قريب
زهرة المدائن