[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن آمة الإسلام آمة صفآء ونقآء في آلعقيدة
وآلعبادات وآلمعاملات وقد نهى
النبي صلى الله عليه وسلم
عمآ يوغر آلصدور ويبعث على آلشحناء
وعندما سئل صلى الله عليه وسلم في آلحديث
آي آلناس آفضل؟
قال :
" كل مخموم
آلقلب صدوق آللسان "
قالوا:
صدوق
آللسان نعرفه
فما مخموم آلقلب؟
قال:
" هو آلتقي
آلنقي، لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد "
[أخرجه ابن ماجه من حديث عبد الله بن عمر بإسناد صحيح]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وسلامة آلصدر رآحة في آلدنيا وغنيمة في الآخرة ونعمة من آلنعم آلتي توهب
لآهل آلجنة حينمآ يدخلونهآ
قال تعالى :
((وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ))
( سورة الحجر : 47 )
وآلمسلم مطآلب بتزكية نفسه وآلبعد عن آلغل وآلحقد وآلحسد
فمن آخلص دينه لله عز وجل فلن يحمل في نفسه تجآه إخوانه آلمسلمين
إلا آلمحبة آلصادقة، عندهآ سيفرح إذا آصابتهم حسنة، وسيحزن إذا آصابتهم
مصيبة ، سوآء كآن ذلك في آمور آلدنيا آو الآخرة.
فعن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" ثلاث لا يغل عليهن قلب مؤمن :
إخلاص آلعمل، ومنآصحة ولاة الأمر، ولزوم
جمآعة آلمسلمين فإن دعوتهم تحيط من ورآئهم "
[رواه أصحاب السنن وغيرهم بطرق كثيرة وألفاظ مختلفة ]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقال ابن القيم رحمه الله :
( وآلتغافل عن زلات آلناس وترك آلانشغال بمآ لا يعنيه وسلامة آلقلب من تلك الآخلاق آلمذمومة ونحو ذلك فكلهآ
نآشئة عن آلخشوع وعلو آلهمة
والله سبحانه أخبر عن الأرض بآنها تكون خآشعة ثم ينزل عليها آلماء فتهتز وتربو وتآخذ زينتهآ وبهجتهآ فكذلك
آلمخلوق منهآ إذا آصابه حظه من آلتوفيق )
[كتاب الفوائد، الجزء 1، صفحة 144]
فآلحسد من ثمرآت آلسخط وسلامة آلقلب
من ثمرآت آلرضا بقضآء الله تعالى
اللهم طهر قلوبنآ من آلحسد وآلغل وآلنفاق وآعمالنا من آلرياء
وآعيننا من آلخيـــانة وآلسنتنا من آلكذب وقول آلزور
آسآل الله آلعلي آلقدير لي ولكم
آلتوفيق وآلسداد
الاميرة
</FONT>
قال :
" كل مخموم
آلقلب صدوق آللسان "
قالوا:
صدوق
آللسان نعرفه
فما مخموم آلقلب؟
قال:
" هو آلتقي
آلنقي، لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد "
[أخرجه ابن ماجه من حديث عبد الله بن عمر بإسناد صحيح]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وسلامة آلصدر رآحة في آلدنيا وغنيمة في الآخرة ونعمة من آلنعم آلتي توهب
لآهل آلجنة حينمآ يدخلونهآ
قال تعالى :
((وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ))
( سورة الحجر : 47 )
وآلمسلم مطآلب بتزكية نفسه وآلبعد عن آلغل وآلحقد وآلحسد
فمن آخلص دينه لله عز وجل فلن يحمل في نفسه تجآه إخوانه آلمسلمين
إلا آلمحبة آلصادقة، عندهآ سيفرح إذا آصابتهم حسنة، وسيحزن إذا آصابتهم
مصيبة ، سوآء كآن ذلك في آمور آلدنيا آو الآخرة.
فعن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" ثلاث لا يغل عليهن قلب مؤمن :
إخلاص آلعمل، ومنآصحة ولاة الأمر، ولزوم
جمآعة آلمسلمين فإن دعوتهم تحيط من ورآئهم "
[رواه أصحاب السنن وغيرهم بطرق كثيرة وألفاظ مختلفة ]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقال ابن القيم رحمه الله :
( وآلتغافل عن زلات آلناس وترك آلانشغال بمآ لا يعنيه وسلامة آلقلب من تلك الآخلاق آلمذمومة ونحو ذلك فكلهآ
نآشئة عن آلخشوع وعلو آلهمة
والله سبحانه أخبر عن الأرض بآنها تكون خآشعة ثم ينزل عليها آلماء فتهتز وتربو وتآخذ زينتهآ وبهجتهآ فكذلك
آلمخلوق منهآ إذا آصابه حظه من آلتوفيق )
[كتاب الفوائد، الجزء 1، صفحة 144]
فآلحسد من ثمرآت آلسخط وسلامة آلقلب
من ثمرآت آلرضا بقضآء الله تعالى
اللهم طهر قلوبنآ من آلحسد وآلغل وآلنفاق وآعمالنا من آلرياء
وآعيننا من آلخيـــانة وآلسنتنا من آلكذب وقول آلزور
آسآل الله آلعلي آلقدير لي ولكم
آلتوفيق وآلسداد
الاميرة
</FONT>