سقوط امبراطورية الولايات وما يتبعه من ويلات
ليست من نوافل القول أن الولايات المتحدة
ألأمريكية تربعت على عرش الأرض ما يقارب العقدين
من الزمن ولكن كل الدلائل والقرائن
تقول أنها أيله لسقوط وجاء ذالك جليا" بتنبؤ
عالم الاجتماع بجامعة ييل إيمانويل وولرشتاين
الذي تنبأ منذ ثمانينيات القرن ألماضي
بزوال الإمبراطورية الأميركية كما ورد بإحدى
الصحف الأمريكية إلى القول إن من ألوضح وعلى
ما يبدو أن السنوات التي قضاها الرئيس جورج بوش
في ألحكم والتي شارفت على
نهايتها في وقت تمر فيه البلاد بأسوأ كارثة
اقتصادية منذ ثمانية عقود
وعززت وجهات نظر أولئك الذين ظلوا طويلا
يتوقعون أن ينتف ريش النسر الأميركي
الذي يمثل الشعار الرسمي للولايات المتحدة
وهنا مكمن الويلات التي ستسود العالم ومنطقتنا
بالذات وهناك مثل شعبي ببقول
ضربة مقفي ولا دعوة مولي
وبادئ ذي بدء بوش مقفي أكيد وغير مضمون لهذه
ألحظه نجاح الحزب الجمهوري
وهو لم يستكمل مخطط الحركة الصهيونية بعد.
بإقامة ألدوله الإسرائيلية الكبرى
من الفرات إلى النيل الذي بدئة باحتلال العراق
وما زال الفرات يهدر بوجه
الغطرسة انجلو امريكيه مما أعاق تقدمه نحو تنفيذ
مخططات حكماء
صهيون وتنفيذ لما يؤمن به بوش وأعوانه
حيث انه ينتمي لمدرسه الحركة المسيحية الصهيونية
والذي يقول احد إسفارها الدينية
يجب إقامة ألدوله الصهيونية الكبرى لكي تهدئ روح
المسيح وتنزل على الأرض
وهذا ما ذكره البابا( أوربا نو )عندما خطب
بالكاثوليك بجنوب فرنسا بان قال سيروا
إلى ارض المشرق وخلصوا ارض المقدس من
وحوش اغتصبوها من شعب الله المختار
وتعتبر خطبة البابا من الوثائق الرسمية لدى
إسرائيل.
وهذا كله وكل القانعات تلك لا يستبعد ابد إن
تكون هناك ضربات مؤلمه كما حدث لسوريا في الأيام
الأخيرة من الغارة الأمريكية الغير مبرره ليمهد
الطريق أمام المخطط الصهيوني الذي
كان بوش قد أكد إمام الكنيست الإسرائيلي بان
تعدادكم ولكلام موجه لإسرائيل بتعداد الولايات
المتحدة الأمريكية وهذه والحال هكذا بانتهاء مدة
رئيس فما هي الويلات التي ستقع علينا إن كان
المففي من غير رجعه هي أمريكا التي يبدو تغلغل
بها المرض
وعلى وشك أن تكون
أشبهه بإعراض إصابة ألدوله ألعثمانيه بحمى
الانهيار بفارق ان ألدوله التركية
تربعت قرون على سده الحكم لدوله الكبرى. وأمريكا لم
تكمل العقدين بعد انهيار الاتحاد السوفيتي
الذي يبدو ان ألدوب القطبي الروسي بداء يتململ بإعلان
الرئيس
الروسي بأنه سيقدم للمؤتمر
الاقتصادي رؤية جديدة لنضام الاقتصادي والذي
اعتبر أن اعتماد العالم على على ألرويه
الأمريكية اثبت فشله .. وهنا السؤال المطروح ما هي
رؤيتنا نحن للنضام الجديد من الناحية
ألاقتصاديه والتي تتحاكم بكل النواحي السياسة
والقادرة على حميتنا من السقوط والتحضير
لما سيحدث بحالة انهيار المنظومة الأطلسية نتيجة
انهيار الاقتصاد الذي لا يعمل
ألا بقرار أمريكي . ما هو شكل الخطاب
العربي الموحد أمام
المؤتمر الاقتصادي القادم
ما هو موقفنا أن سبقت أمريكا الإحداث بضربات موجعه
لنا لتنفيذ مخطط الصهيونية
إنا لا أريد هنا أن أعود للمعزوفة الوحدة التي ملتها
الشعوب العربية والتي
لم يعد لها من وجود أصلا",, ولكني أتمنى إن تكون لنا
وحده اقتصاديه تحمينا بوقت الأزمات والمفاجئات
أن تكون لنا عمله عربيه موحدة تدعمها
استثمارات عربيه
نقوم ببناء سوق عربيه مشتركه
إن نعمل على بناء مدن صناعية لنكتفي
ذاتيا"وتستثمر فيها الأموال العربية
الدب القطبي لقد تحرك وارتفعت حرارته
إلا ترفع حرارتنا والنفط
يغلي تحت إقدامنا
عجبي ؟؟؟؟؟؟
نضال هديب
[/center]ليست من نوافل القول أن الولايات المتحدة
ألأمريكية تربعت على عرش الأرض ما يقارب العقدين
من الزمن ولكن كل الدلائل والقرائن
تقول أنها أيله لسقوط وجاء ذالك جليا" بتنبؤ
عالم الاجتماع بجامعة ييل إيمانويل وولرشتاين
الذي تنبأ منذ ثمانينيات القرن ألماضي
بزوال الإمبراطورية الأميركية كما ورد بإحدى
الصحف الأمريكية إلى القول إن من ألوضح وعلى
ما يبدو أن السنوات التي قضاها الرئيس جورج بوش
في ألحكم والتي شارفت على
نهايتها في وقت تمر فيه البلاد بأسوأ كارثة
اقتصادية منذ ثمانية عقود
وعززت وجهات نظر أولئك الذين ظلوا طويلا
يتوقعون أن ينتف ريش النسر الأميركي
الذي يمثل الشعار الرسمي للولايات المتحدة
وهنا مكمن الويلات التي ستسود العالم ومنطقتنا
بالذات وهناك مثل شعبي ببقول
ضربة مقفي ولا دعوة مولي
وبادئ ذي بدء بوش مقفي أكيد وغير مضمون لهذه
ألحظه نجاح الحزب الجمهوري
وهو لم يستكمل مخطط الحركة الصهيونية بعد.
بإقامة ألدوله الإسرائيلية الكبرى
من الفرات إلى النيل الذي بدئة باحتلال العراق
وما زال الفرات يهدر بوجه
الغطرسة انجلو امريكيه مما أعاق تقدمه نحو تنفيذ
مخططات حكماء
صهيون وتنفيذ لما يؤمن به بوش وأعوانه
حيث انه ينتمي لمدرسه الحركة المسيحية الصهيونية
والذي يقول احد إسفارها الدينية
يجب إقامة ألدوله الصهيونية الكبرى لكي تهدئ روح
المسيح وتنزل على الأرض
وهذا ما ذكره البابا( أوربا نو )عندما خطب
بالكاثوليك بجنوب فرنسا بان قال سيروا
إلى ارض المشرق وخلصوا ارض المقدس من
وحوش اغتصبوها من شعب الله المختار
وتعتبر خطبة البابا من الوثائق الرسمية لدى
إسرائيل.
وهذا كله وكل القانعات تلك لا يستبعد ابد إن
تكون هناك ضربات مؤلمه كما حدث لسوريا في الأيام
الأخيرة من الغارة الأمريكية الغير مبرره ليمهد
الطريق أمام المخطط الصهيوني الذي
كان بوش قد أكد إمام الكنيست الإسرائيلي بان
تعدادكم ولكلام موجه لإسرائيل بتعداد الولايات
المتحدة الأمريكية وهذه والحال هكذا بانتهاء مدة
رئيس فما هي الويلات التي ستقع علينا إن كان
المففي من غير رجعه هي أمريكا التي يبدو تغلغل
بها المرض
وعلى وشك أن تكون
أشبهه بإعراض إصابة ألدوله ألعثمانيه بحمى
الانهيار بفارق ان ألدوله التركية
تربعت قرون على سده الحكم لدوله الكبرى. وأمريكا لم
تكمل العقدين بعد انهيار الاتحاد السوفيتي
الذي يبدو ان ألدوب القطبي الروسي بداء يتململ بإعلان
الرئيس
الروسي بأنه سيقدم للمؤتمر
الاقتصادي رؤية جديدة لنضام الاقتصادي والذي
اعتبر أن اعتماد العالم على على ألرويه
الأمريكية اثبت فشله .. وهنا السؤال المطروح ما هي
رؤيتنا نحن للنضام الجديد من الناحية
ألاقتصاديه والتي تتحاكم بكل النواحي السياسة
والقادرة على حميتنا من السقوط والتحضير
لما سيحدث بحالة انهيار المنظومة الأطلسية نتيجة
انهيار الاقتصاد الذي لا يعمل
ألا بقرار أمريكي . ما هو شكل الخطاب
العربي الموحد أمام
المؤتمر الاقتصادي القادم
ما هو موقفنا أن سبقت أمريكا الإحداث بضربات موجعه
لنا لتنفيذ مخطط الصهيونية
إنا لا أريد هنا أن أعود للمعزوفة الوحدة التي ملتها
الشعوب العربية والتي
لم يعد لها من وجود أصلا",, ولكني أتمنى إن تكون لنا
وحده اقتصاديه تحمينا بوقت الأزمات والمفاجئات
أن تكون لنا عمله عربيه موحدة تدعمها
استثمارات عربيه
نقوم ببناء سوق عربيه مشتركه
إن نعمل على بناء مدن صناعية لنكتفي
ذاتيا"وتستثمر فيها الأموال العربية
الدب القطبي لقد تحرك وارتفعت حرارته
إلا ترفع حرارتنا والنفط
يغلي تحت إقدامنا
عجبي ؟؟؟؟؟؟
نضال هديب