بسم الله الرحمن الرحيم
الفتنه نوعان
فتنه الشبهات ،وهى اعظم الفتنتين -،وفتنه الشهوات
وقد يجتمعان للعبد،وقد ينفرد باحدهما
ففتنه الشبهات :من ضعف البصيره،،وقله العلم،،ولسيما ازا اقترن بزلك فساد القصد وحصول الهوى ،فهنالك الفتنه
العظمىوالمصيبه الكبرى،فقل ماشئت فى ضلال القصد ،،الحاكم عليه الهوى لا الهدى ،،مع ضعف بصيرته ،
وقله علمه بما بعث الله به رسوله ،فهو من الزين قال الله تعالى فيهم (ان يتبعون الا الظن وماتهوى الانفس )
وقد اخبر الله سبحانه ان اتباع الهوى يضل عن سبيل الله
وهزه الفتنه مالها الى الكفر والنفاق وهى فتنه المنافقين وفتنه اهل البدع على حسب مراتب بدعهم ،
فجميعهم انما ابتدعوا من فتنه الشبهات التى اشتبه عليهم فيها الحق بالباطل،والهدى بالضلاله ،
ولا ينجى من هزه الفتنه الا تجريد اتباع الرسول ،
وتحكيمه فى دق الدين وجله،ظاهره وباطنه،عقيدته واعماله،حقائقه وشرائعه،
فيلتقى حقائق الايمان وشرائع الاسلام ـوما يثبته لله من الصفات والافعال ،والاسماء وماينفيه عنه ،
كما يتلقى عنه وجوب الصلوات واوقاتها واعدادها ،ومقادير نصب الزكاه ومستحقيها،
يتبع مع الفتنه الثانيه
الفتنه نوعان
فتنه الشبهات ،وهى اعظم الفتنتين -،وفتنه الشهوات
وقد يجتمعان للعبد،وقد ينفرد باحدهما
ففتنه الشبهات :من ضعف البصيره،،وقله العلم،،ولسيما ازا اقترن بزلك فساد القصد وحصول الهوى ،فهنالك الفتنه
العظمىوالمصيبه الكبرى،فقل ماشئت فى ضلال القصد ،،الحاكم عليه الهوى لا الهدى ،،مع ضعف بصيرته ،
وقله علمه بما بعث الله به رسوله ،فهو من الزين قال الله تعالى فيهم (ان يتبعون الا الظن وماتهوى الانفس )
وقد اخبر الله سبحانه ان اتباع الهوى يضل عن سبيل الله
وهزه الفتنه مالها الى الكفر والنفاق وهى فتنه المنافقين وفتنه اهل البدع على حسب مراتب بدعهم ،
فجميعهم انما ابتدعوا من فتنه الشبهات التى اشتبه عليهم فيها الحق بالباطل،والهدى بالضلاله ،
ولا ينجى من هزه الفتنه الا تجريد اتباع الرسول ،
وتحكيمه فى دق الدين وجله،ظاهره وباطنه،عقيدته واعماله،حقائقه وشرائعه،
فيلتقى حقائق الايمان وشرائع الاسلام ـوما يثبته لله من الصفات والافعال ،والاسماء وماينفيه عنه ،
كما يتلقى عنه وجوب الصلوات واوقاتها واعدادها ،ومقادير نصب الزكاه ومستحقيها،
يتبع مع الفتنه الثانيه