بسم الله الرحمن الرحيم
ان الزوجه تقول (ساعمل حتى اخفف عن زوجى الشقاء)
وانما هى جعلته فى شقائه كما هو،وضقيت هى ايضا،
فهى لم تخفف عنه شيئا ،وهو لم ياخز نصف عمل فى الخارج،بل هو لايزال يعمل ،
وكيف تخفف المراه عن زوجها العمل ،وهو لايزال يعمل ،لينهض باعباء الحياه التى لاتنتهى ؟
ولابد ان ينظر الى عمله،ويعرف المقدار الزى سيدره عليه من دخل،وعليه ان يجتهد كما شاء،
وبعد زلك يحدد مستوى حياته فى حدود مستوى الدخل،اما ازا حدد المستوى الزى يريد ان يعيش فيه ،
ولم يستطع الدخل ان ينهض بالمستويات ،فقد يتجه الى عمل الاشياء الاخرى ،فقد ينحرف ،
فقد يرتشى من اجل ان يواجه زلك المستوى،
وهنا نقول له :لا لا لا ،المستوى لايحدد الا بعد ان تعرف انت ما طاقتك فى العمل،
وبتالى تعرف مقدار دخلك،وعليه فمستوى حياتك يحدد على هزا الدخل،
فازا ارادت المراه ان ترفع مستوى حياتها بما لايخرج بها عن مهمتها كزوجه، وعن واجبها كام تحضن اطفالها،
ولايبعدها عن هزا الميدان ،فيصح انها تعمل،
لكن فى اطار ،ويجب ان تعلم المراه نوعيتها فى العمل ،فلا تخرج عنها،
وقصه سيدنا موسى عليه السلام مع ابنه النبى شعيب عليه السلام
تحدد الضروره التصرف على قدرها(وابونا شيخ كبير) (هزه الضروره للعمل )
"وعلى قدرها لانسقى حتى يصدر الرعاء"
"ومهمه المجتمع"(فسقى لهما ) وانتهاز الفتاه الفرصه ،لتعود الى مستقرها (ياابتى استاجره)
وخطبه الاب ومسارعته فى زلك ،حمايه لوجود الاجير وتقدير لعواطف ابنته (انى اريد ان انكحك احدى
ابنتى هاتين )
ان الزوجه تقول (ساعمل حتى اخفف عن زوجى الشقاء)
وانما هى جعلته فى شقائه كما هو،وضقيت هى ايضا،
فهى لم تخفف عنه شيئا ،وهو لم ياخز نصف عمل فى الخارج،بل هو لايزال يعمل ،
وكيف تخفف المراه عن زوجها العمل ،وهو لايزال يعمل ،لينهض باعباء الحياه التى لاتنتهى ؟
ولابد ان ينظر الى عمله،ويعرف المقدار الزى سيدره عليه من دخل،وعليه ان يجتهد كما شاء،
وبعد زلك يحدد مستوى حياته فى حدود مستوى الدخل،اما ازا حدد المستوى الزى يريد ان يعيش فيه ،
ولم يستطع الدخل ان ينهض بالمستويات ،فقد يتجه الى عمل الاشياء الاخرى ،فقد ينحرف ،
فقد يرتشى من اجل ان يواجه زلك المستوى،
وهنا نقول له :لا لا لا ،المستوى لايحدد الا بعد ان تعرف انت ما طاقتك فى العمل،
وبتالى تعرف مقدار دخلك،وعليه فمستوى حياتك يحدد على هزا الدخل،
فازا ارادت المراه ان ترفع مستوى حياتها بما لايخرج بها عن مهمتها كزوجه، وعن واجبها كام تحضن اطفالها،
ولايبعدها عن هزا الميدان ،فيصح انها تعمل،
لكن فى اطار ،ويجب ان تعلم المراه نوعيتها فى العمل ،فلا تخرج عنها،
وقصه سيدنا موسى عليه السلام مع ابنه النبى شعيب عليه السلام
تحدد الضروره التصرف على قدرها(وابونا شيخ كبير) (هزه الضروره للعمل )
"وعلى قدرها لانسقى حتى يصدر الرعاء"
"ومهمه المجتمع"(فسقى لهما ) وانتهاز الفتاه الفرصه ،لتعود الى مستقرها (ياابتى استاجره)
وخطبه الاب ومسارعته فى زلك ،حمايه لوجود الاجير وتقدير لعواطف ابنته (انى اريد ان انكحك احدى
ابنتى هاتين )