لمازا لانرى الله؟
سؤال فطرى ،لكن يخطر على النفس البشريه،ويجرى على الخاطر ،من باب الفضول -وحب الاستقراء
"من عظمه الله انك لاتدركه ،ولو ادركته ما صح ان يكون الها--لان ادراك العقل لشىء،
او ادراك العين لشىء--معناها ان هزا الشىء اصبح مقدوراعليه،
فازا ادركت الحق تبارك وتعالى ،انقلب القادر مقدورا عليه ،والمقدور عليه قادرا،
لانك قدرت على ان تراه،ولزلك من عظمه الله تبارك وتعالى انك لا تدركه،
وازا كان الحق يصف نفسه فيقول (الله نور السموات والارض)
وازا كان النور يجىء منه الضوء،ف الضوء زاته لايرى انما ترى به الاشياء ،
فكيف ندرك من خلق هزه الاشياء؟
لان من خلقه مالا يدرك وما لانراه
فكيف نتسامى وانت مخلوق لتدرك الخالق؟
ازن فعدم ادراكه يؤكد الوهيته بحق وصدق
سبحان من لاتدركه الابصار ،وهو يدرك الابصار
سؤال فطرى ،لكن يخطر على النفس البشريه،ويجرى على الخاطر ،من باب الفضول -وحب الاستقراء
"من عظمه الله انك لاتدركه ،ولو ادركته ما صح ان يكون الها--لان ادراك العقل لشىء،
او ادراك العين لشىء--معناها ان هزا الشىء اصبح مقدوراعليه،
فازا ادركت الحق تبارك وتعالى ،انقلب القادر مقدورا عليه ،والمقدور عليه قادرا،
لانك قدرت على ان تراه،ولزلك من عظمه الله تبارك وتعالى انك لا تدركه،
وازا كان الحق يصف نفسه فيقول (الله نور السموات والارض)
وازا كان النور يجىء منه الضوء،ف الضوء زاته لايرى انما ترى به الاشياء ،
فكيف ندرك من خلق هزه الاشياء؟
لان من خلقه مالا يدرك وما لانراه
فكيف نتسامى وانت مخلوق لتدرك الخالق؟
ازن فعدم ادراكه يؤكد الوهيته بحق وصدق
سبحان من لاتدركه الابصار ،وهو يدرك الابصار