بسم الله الرحمن الرحيم
كل من يدخل فى الكفر هو منتفع به ،ولو لم يجد منتفع يالكفر ،لما تاصل الكفر فى الناس
والكفر معناه(الستر)
فلفظ الكفر مؤمن، لان كفريعنى(ستر)
وكفر بالله يعنى ستر وجود الله،
ولان الستر طارىءعلى الوجود،فالصل ازن هو الايمان،اىان كلمه كفر نفسها فضحت الكافرين،
لانه لا يقال كفر الا ازا كان هناك شىء موجود،ثم سترناه،فكان الايمان هو الاصل الفطرى،ثم طراالساتر
من الكفر لغفله الناس،،،، لا ن الا يمان يضيق على زى السلطان ،واصحاب الاستعلاءو السيطره والستغلال فابتداوا
يسترون الاله والايمان
ازن ،،،،فاللفظ زاته فى زاتهيدل على ان الايمان اسبق،وتلك قضيه منطقيه،لان الخلق الاول وهو (ادم )عليه السلام
الزى خلقه الله بيده ،ونفخ فيه من روحه،واسجد له الملائكه،واتاه المنهج،كل زلك امر مشهدى ،اى:ان الكفر
لم يكن قد جاء،وكان يداعب ادم عليه السلام بواسطه ابليس،والمفروض ان ادم عليه السلام كان يلقن اولاده
بما يعرف،وبمرور الزمن حدثت غفله ،ووجد الكثير من الناس ان الايمان يقيد حركاتهم فابتدعوا الكفر
لكن العاقل حين يسمع كلمه كفر يجب ان يتنبه،فلا يشارك من ستر موجود ولهازا ينبههم الله ،
وسالهم كيف يكفرون به؟وهم لن يستطيعوا الجواب الا بقولهم (اننا سترناك يارب )وهزا ايمان ،
قال تعالى (كيف تكفرون بالله وكنتم امواتا فاحياكم)ففى هزه الايه عين الاستدلال على الايمان
ولقد استجابت لله طبائع الاشياء ،حيث يفعل فى كزا ،فينفعل له وهزا من تسخير الحق تبارك وتعالى للاشياء،
وما فى الارض جميعا ،وبمرور الزمن ظن ان له اصاله وسيطره على الكائنات ، ولزلك عاش وفى زهنه قوه الاسباب
وهو سبحانه فاعلها،فلم يلتفت الى المسبب الحقيقى،فلا مجال للشك او التردد فى ان الايمان اسبق من الكفرـ
كل من يدخل فى الكفر هو منتفع به ،ولو لم يجد منتفع يالكفر ،لما تاصل الكفر فى الناس
والكفر معناه(الستر)
فلفظ الكفر مؤمن، لان كفريعنى(ستر)
وكفر بالله يعنى ستر وجود الله،
ولان الستر طارىءعلى الوجود،فالصل ازن هو الايمان،اىان كلمه كفر نفسها فضحت الكافرين،
لانه لا يقال كفر الا ازا كان هناك شىء موجود،ثم سترناه،فكان الايمان هو الاصل الفطرى،ثم طراالساتر
من الكفر لغفله الناس،،،، لا ن الا يمان يضيق على زى السلطان ،واصحاب الاستعلاءو السيطره والستغلال فابتداوا
يسترون الاله والايمان
ازن ،،،،فاللفظ زاته فى زاتهيدل على ان الايمان اسبق،وتلك قضيه منطقيه،لان الخلق الاول وهو (ادم )عليه السلام
الزى خلقه الله بيده ،ونفخ فيه من روحه،واسجد له الملائكه،واتاه المنهج،كل زلك امر مشهدى ،اى:ان الكفر
لم يكن قد جاء،وكان يداعب ادم عليه السلام بواسطه ابليس،والمفروض ان ادم عليه السلام كان يلقن اولاده
بما يعرف،وبمرور الزمن حدثت غفله ،ووجد الكثير من الناس ان الايمان يقيد حركاتهم فابتدعوا الكفر
لكن العاقل حين يسمع كلمه كفر يجب ان يتنبه،فلا يشارك من ستر موجود ولهازا ينبههم الله ،
وسالهم كيف يكفرون به؟وهم لن يستطيعوا الجواب الا بقولهم (اننا سترناك يارب )وهزا ايمان ،
قال تعالى (كيف تكفرون بالله وكنتم امواتا فاحياكم)ففى هزه الايه عين الاستدلال على الايمان
ولقد استجابت لله طبائع الاشياء ،حيث يفعل فى كزا ،فينفعل له وهزا من تسخير الحق تبارك وتعالى للاشياء،
وما فى الارض جميعا ،وبمرور الزمن ظن ان له اصاله وسيطره على الكائنات ، ولزلك عاش وفى زهنه قوه الاسباب
وهو سبحانه فاعلها،فلم يلتفت الى المسبب الحقيقى،فلا مجال للشك او التردد فى ان الايمان اسبق من الكفرـ