هدف قافلة رمضان
1- الاخوه والحب فى الله.
2- إصلاح انفسنا قبل دخول رمضان .
3- نأخذ بإيد بعضنا البعض لعبادة الله على اكمل وجه.
أ- التشجيع على قراءة وختم القرآن
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) (اقرأوا القران فإنه يأتى يوم القيامة شفيعا لأصحابه)
ب-التواصي على قيام الليل
1- الاخوه والحب فى الله.
2- إصلاح انفسنا قبل دخول رمضان .
3- نأخذ بإيد بعضنا البعض لعبادة الله على اكمل وجه.
أ- التشجيع على قراءة وختم القرآن
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) (اقرأوا القران فإنه يأتى يوم القيامة شفيعا لأصحابه)
ب-التواصي على قيام الليل
ج-سماع المحاضرات
4- تجميع سنة النبي والالتزام بكل ما فيها.
5- فعل الخير المتمثل فى اصلاح مجتمعنا بشكل إيجابي وعملي.
6- الاستفاده من اوقات فراغنا بما ينفع..
7- نأخذ بإيد بعضنا يعنى نعيش فى جو من الحب والتعاون .
فلنبادر من الآن لإعداد هذه البرامج.....
وهكذا دارت الأيام وتعاقبت الأسابيع وتوالت الشهور ، تمهيدا لشهر الخير والبركات ، نعم ... تمهيدا لشهر رمضان
فقد كان الصحابة رضوان الله عليهم يترقبونه قبل ستة أشهر ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر كذلك .
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل رجب قال اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان
وهنا سؤال ... ما ذا كان يفعل هذا الدعاء في قلوب الصحابة رضوان الله عليهم عند سماعهم له من النبي صلى الله
عليه وسلم ؟
لا شك أنه التشويق ، والإعداد لذلك الشهر العظيم ، وتلك الغنيمة الكبرى التي لا تعوض
ولذا... فيجب علينا أن نعد لهذا الشهر الكريم خير إعداد ونخطط له خير تخطيط، لا لجلب الطعام و الشراب، ولا
لمراجعة المدفوعات والمشتريات، ولكن الإعداد الإيماني والإعداد الدعوي، والإعداد العلمي، وماذا يمكن أن أقدم لنفسي
ولإخواني في هذا الشهر الفضيل .
وإذا كان أعداء الإسلام يخططون لإفساد هذا الشهر على المسلمين أيما تخطيط ، فيضعون برامج الفسق والمجون عند
تجمع كل الناس في بيوتهم وعند نزول المغفرة والرحمات ، عند إفطار الصائمين ، وهم كذلك يكرسون جهودهم في
أوقات السحر وعند صلاة التراويح بالبرامج والمسلسلات الماجنة ، لتخريب المسلمين .
فنحن أولى بالمحافظة على شهرنا من عبث العابثين وحقد الحاقدين
فيا حبذا أن يقوم كل واحد منا من الآن بعمل برنامج له في استغلال شهر رمضان المبارك ، ورفع رصيده الإيماني ،
وأن يقوم الدعاة إلى الله والمربون والمخلصون ، بوضع برامج دعوية وعبادية لعامة المسلمين ، ليس لحفظ أوقاتهم
فقط ؛ بل لرفع رصيد حسناتهم _ بإذن الله _ وللرقي بهم إيمانيا وتربويا