عند تصفح كلمات أهل البيت عليهم السلام تجدها كلها نور، وتجد الفائدة في نقلها وإن كان القارئ لن يقرأها كلها، لكن مالا يدرك كله لا يترك كله، أنا أنقل هنا بعض ما ورد في آداب الجلوس، لعل الفائدة تعم (إن كان هناك من سيقرأ)
- فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى الإمام علي عليه السلام : يا علي ثمانية إن اهينوا فلا يلوموا إلا أنفسهم : الذاهب إلى مائدة لم يدع إليها ، والمتأمر على رب البيت ، وطالب الخير من أعدائه ، وطالب الفضل من اللئام ، والداخل بين اثنين في سر لم يدخلاه فيه ، والسمتخف بالسلطان ، والجالس في مجلس ليس له بأهل ، والمقبل بالحديث على من لا يسمع منه.
- عن أبي عبدالله عليه السلام لا ينبغي للمؤمن أن يجلس إلا حيث ينتهي به الجلوس ، فان تخطي أعناق الرجال سخافة.
- عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : إذا أخذ القوم مجالسهم فان دعا رجل أخاه وأوسع له في مجلسه فليأته فإنما هي كرامة أكرمه بها أخوه ، وإن لم يوسع له أحد فلينظر أوسع مكان يجده فليجلس فيه.
- عن أبي عبدالله ، عن آبائه عليهم السلام قال إن من التواضع أن يرضى الرجل بالمجلس دون المجلس ، وأن يسلم على من يلقى ، وأن يترك المراء وإن كان محقا ولا يحب أن يحمد على التقوى.
- عن النبي صلى الله عليه واله : إياكم والقعود بالصعدات إلا من أدى حقها.
(الصعدات : الطرق وهو مأخوذ من الصعيد والصعيد التراب)
- عن أمير المؤمنين عليه السلام : ليس للرجل أن يكشف ثيابه عن فخذه ويجلس بين قوم.
- عن أبي محمد العسكري عليه السلام قال : من رضي بدون الشرف من المجلس لم يزل الله وملائكته يصلون عليه حتى يقوم ، وقال عليه السلام : من التواضع السلام على كل من تمر به ، والجلوس دون شرف المجلس.
- نهى النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن أن يقام الرجل عن مجلسه ويجلس فيه آخر ، قال صلى الله عليه وآله وسلم : ولكن تفسحوا وتوسعوا وروي أن النبي صلى الله عليه واله لعن من جلس وسط الحلقة ، ونهى أن يجلس الرجل بين الرجلين إلا بإذنهما.
- عن أمير المؤمنين عليه السلام : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أيها الناس عظموا أهل بيتي في حياتي ومن بعدي ، وأكرموهم وفضلوهم ، فانه لا يحل لأحد أن يقوم من مجلسه لأحد إلا لأهل بيتي.
- عن الصادق عليه السلام: ما من مجلس يجتمع فيه أبرار فجار ، ثم تفرقوا على غير ذكر الله ، إلا كان ذلك حسرة عليهم يوم القيامة، ثم قال أبو جعفر عليه السلام : إن ذكرنا من ذكر الله وذكر عدونا من ذكر الشيطان.
- روي عن النبي صلى الله عليه واله وسلم أن كفارة المجلس : سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت رب تب علي واغفر لي.
- قيل لأبي عبدالله عليه السلام : أترى هذا الخلق كله من الناس ؟ فقال : الق منهم التارك للسواك والمتربع في موضع الضيق الخبر.
- وعنه عليه السلام قال : من أراد أن يكتال بالمكيال إلا وفي ، فليقل إذا أراد القيام من مجلسه : سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين.
- فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى الإمام علي عليه السلام : يا علي ثمانية إن اهينوا فلا يلوموا إلا أنفسهم : الذاهب إلى مائدة لم يدع إليها ، والمتأمر على رب البيت ، وطالب الخير من أعدائه ، وطالب الفضل من اللئام ، والداخل بين اثنين في سر لم يدخلاه فيه ، والسمتخف بالسلطان ، والجالس في مجلس ليس له بأهل ، والمقبل بالحديث على من لا يسمع منه.
- عن أبي عبدالله عليه السلام لا ينبغي للمؤمن أن يجلس إلا حيث ينتهي به الجلوس ، فان تخطي أعناق الرجال سخافة.
- عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : إذا أخذ القوم مجالسهم فان دعا رجل أخاه وأوسع له في مجلسه فليأته فإنما هي كرامة أكرمه بها أخوه ، وإن لم يوسع له أحد فلينظر أوسع مكان يجده فليجلس فيه.
- عن أبي عبدالله ، عن آبائه عليهم السلام قال إن من التواضع أن يرضى الرجل بالمجلس دون المجلس ، وأن يسلم على من يلقى ، وأن يترك المراء وإن كان محقا ولا يحب أن يحمد على التقوى.
- عن النبي صلى الله عليه واله : إياكم والقعود بالصعدات إلا من أدى حقها.
(الصعدات : الطرق وهو مأخوذ من الصعيد والصعيد التراب)
- عن أمير المؤمنين عليه السلام : ليس للرجل أن يكشف ثيابه عن فخذه ويجلس بين قوم.
- عن أبي محمد العسكري عليه السلام قال : من رضي بدون الشرف من المجلس لم يزل الله وملائكته يصلون عليه حتى يقوم ، وقال عليه السلام : من التواضع السلام على كل من تمر به ، والجلوس دون شرف المجلس.
- نهى النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن أن يقام الرجل عن مجلسه ويجلس فيه آخر ، قال صلى الله عليه وآله وسلم : ولكن تفسحوا وتوسعوا وروي أن النبي صلى الله عليه واله لعن من جلس وسط الحلقة ، ونهى أن يجلس الرجل بين الرجلين إلا بإذنهما.
- عن أمير المؤمنين عليه السلام : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أيها الناس عظموا أهل بيتي في حياتي ومن بعدي ، وأكرموهم وفضلوهم ، فانه لا يحل لأحد أن يقوم من مجلسه لأحد إلا لأهل بيتي.
- عن الصادق عليه السلام: ما من مجلس يجتمع فيه أبرار فجار ، ثم تفرقوا على غير ذكر الله ، إلا كان ذلك حسرة عليهم يوم القيامة، ثم قال أبو جعفر عليه السلام : إن ذكرنا من ذكر الله وذكر عدونا من ذكر الشيطان.
- روي عن النبي صلى الله عليه واله وسلم أن كفارة المجلس : سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت رب تب علي واغفر لي.
- قيل لأبي عبدالله عليه السلام : أترى هذا الخلق كله من الناس ؟ فقال : الق منهم التارك للسواك والمتربع في موضع الضيق الخبر.
- وعنه عليه السلام قال : من أراد أن يكتال بالمكيال إلا وفي ، فليقل إذا أراد القيام من مجلسه : سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين.