ممـلكـــة ميـــرون

تفاحة القلب وريحانه العين 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ممـلكـــة ميـــرون

تفاحة القلب وريحانه العين 32175b77914d249ceca6f7052b89c9fc

ادارة مملكة ميرون
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء اوقات مفيدة
وتفتح لكم قلبها وابوابها
فاهلا بكم في رحاب مملكتنا
ايها الزائر الكريم لو احببت النضمام لمملكتنا؟
التسجيل من هنا
وان كنت متصفحا فاهلا بك في رحاب منتدانا

ادارة مملكة ميرون

ممـلكـــة ميـــرون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


,,,منتديات,,,اسلامية,,,اجتماعية,,,ثقافية,,,ادبية,,,تاريخية,,,تقنية,,, عامة,,,هادفة ,,,


3 مشترك

    تفاحة القلب وريحانه العين

    avatar
    زائر ؟؟؟
    عضو مطرود
    عضو مطرود


    انثى

    تفاحة القلب وريحانه العين Empty تفاحة القلب وريحانه العين

    مُساهمة من طرف زائر ؟؟؟ الخميس مايو 29, 2008 4:14 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    الحمد لله المنعم المتفضل بجزيل العطايا والإحسان

    والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا

    محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد ,,,


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    فلقد كانت البشرية في فترة من عصورها قد التوت بها

    سبل الحياة، فانطفأت في قلبها مشاعل الرحمة والفهم

    المستنير، وأظلمت في نفسها معاني السمو والشفقة

    فقتلت الأبناء مخافة الفقر، ووأدت البنات خشية العار

    كان ذلك شذوذًا خرجت به البشرية عن دائرة العقل

    السليم، وعاطفة الأبوة الرحيمة، وخسرت بسببه كثيرًا

    من النعم، هذا الأمر الذي عبر عنه القرآن الكريم

    قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُوا أَوْلاَدَهُمْ سَفَهًا بِغَيْرِ عِلْمٍ وَحَرَّمُوا مَا

    رَزَقَهُمُ اللَّـهُ افْتِرَاءً عَلَى اللَّـهِ قَدْ ضَلُّوا وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ

    «الأنعام »



    وجاء عرب الجاهلية فأكملوا الجرم بوأد البنات خشية

    من عار التزوج بزوجٍ دون أبيها في المكانة والشرف، أو عار الفاحشة


    قال الله تعالى وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ

    أَوْلاَدِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ وَلَوْ

    شَاءَ اللَّـهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ «الأنعام »


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    انظر إلى هذه القسوة وغلظ القلب وقتل البنات البريئات

    بغير ذنب سوى خوف الفقر والعار

    قال الله تعالى وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ يَتَوَارَى

    مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ

    فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ «النحل »



    وجاء الإسلام

    فانتقل بهذه الأمة الجاهلية نقلة كبيرة واسعة، فبعد أنْ

    كانت البنات عارًا يلاحقهم، صاروا يُكَنَّوْنَ بهنَّ ولا

    يجدون في ذلك حرجًا أو ضيقًا ولا عيبًا أو أذى، وربما

    رضي بالبنت واحدة قسمًا وحظًا من الذرية، فأبو أُمامة

    صدى بن عجلان الباهلي، وأبو أُمامة إياسُ بن ثعلبة

    الأنصاري الحارثي، وأبو رقية تميم بن أوس الداري،

    وأبو كريمة المقدام بن معد يكرب وغيرهم، رضي الله عنهم جميعًا

    وكان من أثر هذه الوثبة أن صار أدباء الصدر الأول

    يصوغون في مدحهن ما هو أبهى من عقود الجمان، فمن


    ذلك قول معن بن أوس
    رأيت رجالاً يكرهون بناتهم
    وفيهن لا نُكْذب نساء صوالح
    وفيهن والأيام يعثرن بالفتى
    خوادِمُ لا يَمْلَكْنَهُ ونوائحُ


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    وحُكِيَ أنَّ عمرو بن العاص رضي الله عنه دخل على

    معاوية رضي الله عنه وعنده ابنته، فقال من هذه يا

    معاوية ؟ فقال هذه تفاحة القلب وريحانة العين وشمامة الأنف

    وفي رقعة للصاحب بالتهنئة بالبنت أهلاً وسهلاً بعقيلة

    النساء وأم الأبناء وجالبة الأصهار، والأولاد الأطهار

    والمبشرة بإخوة يتناسقون، ونجباء يتلاحقون

    والآن من الزوجات من تُبكر ببنت، وتُثنِّي ببنت، وتُثلث

    ببنت، وقد تربع ببنت، فلا تجد هذه الحالة قبولاً لدى

    كثير من الأسر، فيهجرها زوجها، ويقاطعها أو يجبرها

    على أخذ مانع يمنعها من الحمل، وتصبح الزوجة وتُمسي

    وهي تسمع عبارات عدم الرضى واللوم والنقد والتوبيخ

    تقرع أذنها، وتنظر النساء في الأسرة إليها نظرة ازدراء

    واستخفاف، وتصبح حياتها حياة تعسة لما ترى من

    المعاملة، ولما تحس من التحقير، إننا نؤكد أنَّ هذه

    النظرة نظرة جاهلية حرمها الإسلام تحريمًا قاطعًا، لأنها

    تحمل في طياتها الأمور التالية ...

    أولاً الرجوع إلى الجاهلية الظالمة التي تبرأ منها

    المجتمع الإسلامي منذ العصر النبوي

    ثانيًا الاعتراض على قدر الله، والسخط على عطائه

    والسبب في ذلك يعود إلى ضعف الإيمان، وزعزعة

    اليقين، لكونهم لم يرضوا بما قسمه الله لهم من إناث، لم

    يملكوا هم ولا نساؤهم، ولا مَن في الأرض جميعًا، أن

    يغيروا من خلق الله تبارك وتعالى في تدبيره المبرم

    وإرادته النافذة ومشيئته المطلقة وأمره الغالب في شأن

    الإناث، وشأن الذكور .

    لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا


    وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ

    قَدِيرٌ «الشورى »


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    فهو سبحانه وتعالى بحكم سلطانه

    على الأرض والسماء، يتصرف كيف يشاء، وهذا ناتج

    عن علم أحاط بكل شيء، وقدرة أخضعت لها كل شيء،

    فالواجب أن يُسلمَ العبد لربه فيما وهبه وأعطاه، ومن

    السفه الاعتراض على حكم الله، فالتشاؤم من البنات

    مرفوض شرعًا وعقلاً ..



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    عن حذيفة بن أُسيد رضي الله عنه قال قال رسول الله

    «إذا مرَّ بالنُّطفةِ اثنتانِ وأربعونَ ليلةً، بعثَ الله إليها

    ملكًا فصوَّرها، وخلق سمعَها وبصرَها، وجلدها ولحمها

    وعظامها، ثم قال يا ربِّ أذكرٌ أم أنثى ؟ فيقضي ربك ما

    شاء، ويكتبُ الملكُ، ثم يقولُ يا ربِّ أجله، فيقول ربك ما

    شاءَ، ويكتب الملك، ثم يقول يا رب رزقه، فيقضي ربك

    ما شاء، ويكتب الملك، ثم يخرج الملك بالصَحِيفةِ في

    يَدهِ، فلا يزيدُ على أمرٍ، ولا ينقصُ» «صحيح الجامع »

    فيجب على الأسرة المسلمة الرضى بما قسم الله لها من

    البنين والبنات، وترضى كذلك إذا حرمها فلا تسخط إذا

    جاء القسم على غير هواها ومرادها وهذا الرضى ينم

    عن إيمان عميق في القلب، ولكي يقتلع رسول الله من

    بعض النفوس الضعيفة جذور الجاهلية خصَّ البنات

    بالذكر، وأمر الآباء والمربين بحسن صحبتهن والعناية

    بهنَّ، والقيام على أمورهنَّ، ليستأهلوا دخول الجنة

    وبالتالي حتى تكون تربية البنات وتحقيق الخير لهنَّ على

    الوجه الذي يرضي الله سبحانه، ويأمر به الإسلام،

    وإليكم بعض التوجيهات النبوية في وجوب العناية بالبنات والاهتمام بهن

    عن أنس رضي الله عنه، عن النبي قال «مَنْ عَالَ

    جَاريتين حتى تَبلغا جاء يومَ القيامةِ أنا وهو كَهَاتَيْنِ،

    وضَمَّ أصابعهُ» «مسلم في النكاح»

    وعن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله «ليس

    أحدٌ من أمتي يعول ثلاث بناتٍ، أو ثلاثَ أخواتٍ، فيحسنُ

    إليهن، إلا كُنَّ له سترًا من النار» «صحيح الجامع »

    وعن جابر رضي الله عنه قال قال رسول الله «من كان

    له ثلاث بنات يؤويهنَّ ويكفيهنَّ ويرحمهنَّ فقد وجبتْ له

    الجنةُ البتة» فقال رجل من بعض القوم وثنتين يا رسول

    الله ؟ قال وثنتين» «الصحيحة »

    وعن أنس رضي الله عنه قال قال رسول الله «مَنْ عال

    جاريتين حتى يُدركا، دخلتُ أنا وهو الجنة كهاتين،

    وأشار بأُصبعيه»«صحيح الجامع »


    فما أعظم نعمة الإسلام على الإنسانية بأسرها، وهل بعد
    هذا الفضل فضل في تربية البنات؟


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    العصماء

    ميـــرون
    ميـــرون
    المدير العام
    المدير العام


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    انثى

    تفاحة القلب وريحانه العين Empty رد: تفاحة القلب وريحانه العين

    مُساهمة من طرف ميـــرون الجمعة مايو 30, 2008 2:56 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




    عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :


    « من ولدت له ابنة فلم يئدها ، ولم يهنها ، ولم يؤثر ولده عليها ـ يعني الذكر ـ أدخله

    الله بها الجنة »


    مسند الإمام أحمد ..

    اللهم صلى على حبيبنا وسيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

    قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : من عال ثلاث بنات أو ثلاث أخوات وجبت له الجنة

    فقيل : يا رسول الله واثنتين ؟

    فقال : واثنتين

    فقيل : يا رسول الله

    وواحدة ؟

    فقال : وواحدة .

    لو حكم الانسان عقله وجلس وتفكر لوعي تماما النعمه الكبرى التي من الله عليها حين


    جائه بنت


    فالله ورسوله اكرمها وجعل الجنة تحت اقدامها حين اصبحت ام

    واكرمها الانسان كام واخت فلما يعبش الرجل حين تاتيه فتاة؟

    ان الغرب ما زال يعاني بسبب الانقراض الذي تعيشسه بلادهم ويلاحظون ان الامه


    الاسلاميه والعربيه في تاكثر ومنعه


    والحمدالله
    لو نظرنا وحسينها من مفهوم جهادي في قضاينا لوجدنا ان السلاح الاقوى في

    مواجهة عدوك اللئيم هي المراه


    نعم اخواني واخواتي المراه وليس الطيران ولا المدافع
    وساعطيكم مثال بسيط جدا ونعتز ونفتخر به

    كم قتل اعداء الامه الصهاينه من اخوتنا الفلسطين وحين تسمع ام سقط ابنائها


    تسمعهن طالما هذا البطن يحمل لن نركع الا لله ويستمر النظال وان شاء الله التحرير

    والنصر القريب


    لو اراد كمثال الرجل دائما الولد لانقرض هذا الجنس بالحروب والامراض

    والحوادث


    ولكن من نعمة الله علينا ان تستمر الحياة منح البشريه اجمل واروع هديه واجمل

    واروع مربية اجيال وابطال


    فهل تغضب ان تكون ابنتك التي تعبس الان ان تاتي برجل يوما يحمل سلاح يدافع

    عن دينه وعرضه ووطنه

    هل تعبس بوجه امك لاانها امراه؟


    او اختك كونها فتاة ؟
    لو حكمنا عقلنا لوجدنا كل الخير بما كتبه الله لنا


    وما بيت فيه بنت الا وباركه الله فهل تريد بيتا لا بركه فيه؟

    والله انهن بركة الدنيا والاخره وانهن مصانع الرجال وانهن ريحانات الدنيا والاخره


    وانهن ياسمين يعطر شذاه كل بيت كام و ابنه واخت او زوجه

    وما يتذمر من قدومهن الا قليل ايمان وقليل عقل فلو فكر احدهم ما شاء الله وكتب


    حصل وصار


    وما يريد الله لك يرزقك به دون ان تسائله عن السبب فلا تسال الله عن السبب فهي

    حكمه بالغه في خالقه


    واحمد الله تسعد وتعلوا وترضا

    كل الشكر لك


    العصماء الرائعة


    على الموضوع القيم والمهم


    اللهم ارحمنا إذا نُسي اسمنا و لم يذكرنا ذاكر و ما لنا من قوة و لا ناصر فلا أمل إلا في القاهر

    القادر الغافر..

    اللهم اعتق رقابنا ورقاب آبائنا وأمهاتنا من النار

    - جزاك الله خيرا واثقل به ميزان حسناتك وبارك الله بيك على هذا الطرح الرائع ..



    دمت بحب

    ميرون




    الوافي
    الوافي
    كبار الشخصيات
    كبار الشخصيات


    علم الدولة : علم الدولة
    الجنسية : فلسطيني
    ذكر المزاج : يا جبل ما يهزك ريح

    تفاحة القلب وريحانه العين Empty رد: تفاحة القلب وريحانه العين

    مُساهمة من طرف الوافي الجمعة مايو 30, 2008 3:24 pm


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    موضوع رائع
    جزاك الله خيرا اختي

    العصماء

    وادخلك جناته الواسعة

    كان العرب في الجاهلية يفرقون بين أولادهم، فيفضلون الذكر على الأنثى لاعتبارات السلب

    والنهب، والغارة والقتال، حيث إن البنات لا قبل لهن بهذه الأعمال، ومن جهة أخرى يكرهون البنات

    خشية العار، حتى بلغ بهم الأمر أن يئدوا بناتهم، فيدفنونهم أحياء، وهو أمر ينافي الإسلام بل ينافي

    الإنسانية، لذلك أنكره القرآن أشد الإنكار وتوعد أصحابه بالعذاب، قال تعالى{وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ *

    بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ}(التكوير: 8-9)، وللأسف فإن هذه النظرة الجاهلية ما تزال إلى اليوم عند بعض

    المسلمين، ومن الوسائل التي سلكها الإسلام للقضاء على كراهية البنات أنه رغب في تربيتهن

    والإحسان إليهن ووعد من فعل ذلك بالجنة، روى أحمد عن النبي صلى الله علية وسلم قال (من عال

    ثلاث بنات، فأدبهن

    ورحمهن، وأحسن إليهن، فله الجنة) ، وكذلك البنتين ، وروى مسلم عن النبي صلى الله علية وسلم قال

    (من عال جاريتين

    حتى تبلغا، جاء يوم القيامة أنا وهو، وضم أصابعه) ، بل حتى البنت الواحدة ، فقد روى أحمد عن النبي

    صلى الله علية وسلم قال (من ولدت له ابنة فلم يئدها، ولم يهنها، ولم يؤثر ولده عليها- يعني الذكر-

    أدخله الله بها الجنة) .

    عدم التسوية بين الأولاد ، وهو التفريق بينهم في العطايا والهبات ، وهو ظلم

    وجور، وعدم العدل بينهم يؤدي إلى الحقد والحسد ، والبغضاء والضغينة ، ويكون سبباً في التفرق

    والتناحر، وتقطيع أواصر الأخوة، ولذلك رفض رسول الله أن يشهد على انحياز أحد الأباء في القسمة،

    روى البخاري عن النعمان بن بشير قال: ( أعطاني أبي عطية، فقالت عمرة بنت رواحة لا أرضى حتى

    تشهد رسول الله فأتى رسول الله فقال: إني أعطيت ابني من عمْرة بنت ِ رواحة عطية ، فأمرتني أن

    أشهدك يا رسول الله ، قال: أعطيت سائر ولدك مثل هذا؟ قال لا قال: فاتقوا الله واعدلوا بين أولادكم ،

    قال: فرجع فرد عطيته) وفي رواية: (قال : لا تشهدني على جور)، وفي رواية قال: (أكل ولدك نحلته

    مثل هذا؟ قال: لا، قال: فلا أشهد على شيء، أليس يسرك أن يكونوا إليك في البر سواء؟ قال: بلى،

    قال: فلا إذاً) .




    avatar
    زائر ؟؟؟
    عضو مطرود
    عضو مطرود


    انثى

    تفاحة القلب وريحانه العين Empty رد: تفاحة القلب وريحانه العين

    مُساهمة من طرف زائر ؟؟؟ الجمعة مايو 30, 2008 3:36 pm


    اخي الكريم الوافي

    وجودك في متصفحي يسعدني

    اسال الله ان لا يحرمني منه


    دمت بود

    العصماء

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    avatar
    زائر ؟؟؟
    عضو مطرود
    عضو مطرود


    انثى

    تفاحة القلب وريحانه العين Empty رد: تفاحة القلب وريحانه العين

    مُساهمة من طرف زائر ؟؟؟ الجمعة مايو 30, 2008 3:48 pm


    ميرون الغاليه

    الحمد لله على نعمة الاسلام واكرم بها من نعمه

    كانت المرأة والفتاه قبل الاسلام مهدورة ة الحقوق ومظلومه

    وجاء الاسلام اعطاها حقوقها وكرمها طفله وفتاة وزوجه


    سعدت جداً بمرورك بارك الله فيك

    وجعله في ميزان حسناتك

    دمت حبيبتي بحب

    العصماء


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 4:53 pm