هذه القصيدة منسوبة الى يوسف العظم شاعر القدس :
وهي جميلة تستحق النشر
يا قدس يا محراب يـا مسجـد
يا درة الاكـوان يـا فرقـد
.
سفوحك الخضر ربوع المنـى
وتربك الياقـوت والعسجـد .
كـم رتلـت فـي افقهـا آيـة
وكـم دعانـا للهدى مرشـد .
أقدام عيسى باركـت أرضهـا
وفي سماها قد سـرى أحمـد.
يا أفرع الزيتون فـي قدسنـا
كم طاب في أفيائها الموعـد .
أبعد ليث في عريـن الشـرى
يحـل كلـب راح يستأسـد .
أبعـد وجـه مشـرق بالتقـى
يحـل وجـه كالـح أربـد .
إن فـرق الغاصـب أرحامنـا
وقومنا في الأرض قد شردوا .
فما لنـا غيـر هتـاف العـلا
إنـا لغيـر الله لا نسـجـد .
وهي جميلة تستحق النشر
يا قدس يا محراب يـا مسجـد
يا درة الاكـوان يـا فرقـد
.
سفوحك الخضر ربوع المنـى
وتربك الياقـوت والعسجـد .
كـم رتلـت فـي افقهـا آيـة
وكـم دعانـا للهدى مرشـد .
أقدام عيسى باركـت أرضهـا
وفي سماها قد سـرى أحمـد.
يا أفرع الزيتون فـي قدسنـا
كم طاب في أفيائها الموعـد .
أبعد ليث في عريـن الشـرى
يحـل كلـب راح يستأسـد .
أبعـد وجـه مشـرق بالتقـى
يحـل وجـه كالـح أربـد .
إن فـرق الغاصـب أرحامنـا
وقومنا في الأرض قد شردوا .
فما لنـا غيـر هتـاف العـلا
إنـا لغيـر الله لا نسـجـد .